المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoma

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاه الايمان

حبيت ارد على اخي متفائل
واقول زمن امك وامي وجدتي وجدتك غير زمنا
طيب اذا تبي ترجع لنفس الزمن كيف الرجل كان يقاسي بالحياه اكثر من الزوجه
من زراعه وفلاحه وذبح الدجاج والخرفان ومن ثم يعود منننننننننننهك من العمل
لو فعلت انت ذلك يوميا هل ستطيق ذلك؟؟؟
فأعتقد ايذا رجال هذا الزمن مدلعين زياااااااااااده عن الزوم
تدري ليش لانه اغلب الشغل بالوقت الحالي لرجاجيل
يا امى جالس على المكتب يا شغل يكاد لا يذكر
وبالاخر ييجي البيت تعبان ومنكد ومعصب ............
اليس هذا دلع
المرأه بالوقت الحالي هي من تعاني اكثر من الرجل
من اولاد وتدريس وترتيب طبيخ تربيه لباس ومظهر جميل كله هذا وهي تدلع ؟؟؟ لا اعتقد ذلك
اخي الكريم لنكن واقعين ولا نرجع لعهد امي وامك وجدتي وجدتك خليك بالزمن الي حنا فيه الله يرضى عليك
الحياه بدها تعاون وبالذات مع الحامل يا اخي لو تشوف الاجانب كيف يعاملون الحامل وش تقول والرسول قال رفقا بالقوارير...........
اذا الحامل عملت حادث ما يخالفوها عليه لانها حامل
واذا عملت امتحان برضو يحاولو يزيدو من علاماتها تقديرا لظروفها ونفسيتها مع الحمل
وانتم ما تراعونها وهي حامل اسمح لي حتى الشرع خلي عدت الحامل حتى تضع حملها لعل وعسى ان يراجعها زوجها ومتدت الفتره لبعد الحمل حتى ترتاح نفسيتها وترجع لطبيعتها
جزاك الله خيرا حبيبتي ماريا واعذريني على كثرت كلامي
في رعايه الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشريف العلمي

السلام عليكم و رحمة الله

ما اقبح الزوج الخائن يهبه الله زوجة صالحة جميلة مطيعة يستمتع بها فإذا مرضت أو حمل أو تقدمت في السن ... أهملها عمل لا يرضاه الله و رسوله

يروى عن أب الأسود الدؤلي ، واضع علم النحو أنه تخاصم مع مع زوجته الى القاضي على حضانة ابنهما ، أيهما أحق به ؟ ، فقالت زوجته للقاضي ( أنا أحق به لأنني حملته تسعة اشهر ، ثم وضعته ، ثم أرضعته ، الى أن ترعرع بين أحضاني كما تراه مراهقا ) .
فقال أبو الأسود :- أيها القاضي ، حملته قبل أن تحمله ، ووضعته قبل أن تضعه ، فإن كان لها بعض الحق فيه ، فلي الحق كله أو جلًه .
فقال القاضي : أجيبي أيتها المرأة على دفاع زوجك ، فقالت :
لئن حمله خفا فقد حملته ثقلا ، ولئن وضعه شهوة فقد وضعته كرها .
وهنا نظر القاضي الى أبي الاسود وقال له : ادفع الى المرأة غلامها ودعني من سجعك .