اخوي
عليك بالإستخارة
والخيرة فيما يختاره الله
زدامك مائل للأولى
فاعتبرها تلميذة لك ^_*
اما بخصوص الكتـــــــــــــب!!
لاتصدمها بمجلدااااااات!! او الكتب الكبيييييييره !!
كذا بتنصدم البنت وتتعقد منك
لكن لما تهدي لها وهذا من واقع التجربه
اهدي لها هدايا رومانسية مع شيء من ((الكتيبااات ))
مثلا باقة ورود مع كتيبات ذا اسلوب رائع وسلس
والمره اللي بعدها كمان حركة رومانسية عطر حلوى + شريط اسلامي ومن الأشرطة المؤثرة
قصص لاانساها لل د.عبد المحسن الأحمد ((قصص خطييرة ومؤثرة )) ولو تبي تسمعها ابحث بقووقل
وشريط آخر اعتقد اسمه مااجملها (يتحدث عن الفتيات ويحفزهن للإستقامه على طريق الهدى)
اما بخصوص الكتب فأنصحك بكتيبات د.محمد العريفي وهي كثييييرة بالمكتبات ويمكن تلاقيها بالتسجيلات
وكلها ملونه وراااائعة بها الخير الكثير
مثل كتيب (انها ملكة ) جد رآآآآئع ومؤثر
وهذه نبذه عنه
((كــانـت جـارتـنـا عـجـوزاً ..
قد يبس جلدها .. واحدودب ظهرها .. ورقَّ عظمها ..
وحيدة بين جدران أربعة ..
منزلها كأنه مقبرة .. ليس فيه أحد غيرها .. و لا يقرع أحد بابَها ..
دعتها زوجتي لزيارتنا ذات يوم .. فلما دخلت بيتنا ..
هذه هي الأولى .. أما الثانية ..
فقد كنت في ألمانيا .. فطُرق علي الباب .. وإذا امرأة تنادي من ورائه .. افتح الباب ..
فقلت لها : ما تريدين ..؟ ليس عندي أحد .. ولا يجوز أن تدخلي عليَّ ..
فأخذت تنادي وتترجى .. فوليت الباب ظهري .. ومضيت إلى غرفتي ..
فما كان منها إلا أن ..
أما الثالثة .. فهي عابدة في محرابها .. معتزة بحجابها .. خلقت لقضية واحدة .. تحيا من أجلها .. وتموت من أجلها ..
إنها ملكة ..
كلمات بريئة .. ونقاشات جريئة .. ودعوات ساخنات .. بل نداءات وصرخات ..
إلى الملكة .. التي من أجلها نسحق الجماجم .. ونسكب الدم ..
لتستعيد عرشها .. وتعتز بدينها ..
فمحرابها يبكي عليها .. ومصلاها اشتاق إليها .. فكيف كادوا لها .. واستلبوا ملكها ..
فإليك في هذا الورقات شيئاً من خبرها .. وطرفاً من وصفها .. ))
وابحث عن مكتبة د.محمد العريفي بقوقل
............................
الاشراف:
يمنع ذكر روابط خارجيه....
وشوف مؤلفاته
وكذلك كتيب قصة فتاة
واقتبست لك شيء منه
((فهذه جلسة مع الصالحات .. القانتات التقيات ..
اللاتي سمع الليل بكاءهن في الأسحار .. ورأى النهار صومهن والأذكار ..
هذه كلمات عابرات ..أبعثها مع كل نبضة أمل ..في عصر تكاثرت فيه الفتن
إلى الفتاة المسلمة .. الراكعة الساجدة..
أبعثها إلى جوهرة المجتمع .. وأمل الأمة ..
إنها جلسة مع المؤمنات ..اللاتي لم تهتك إحداهن عرضها ..ولم تدنس شرفها
وإنما صلت خمسها ..وأدامت سترها ..لتدخل جنة ربها ..
إنها قصة فتاة بل فتيات .. قانتات صالحات ..
ليست قصة عشق فاتنة .. ولا رواية ماجنة ..
* * * * * * * *
نعم .. قصة أحكيها .. لك أنت أيتها الأخت العفيفة .. العزيزة الشريفة ..
فأنتِ أعز ما لدينا.. أنت الأم والأخت .. والزوجة والبنت ..
أنت نصف المجتمع .. وأنت التي تلدين النصف الآخر..
نعم تلدين الخطيب البارع .. والإمام النافع .. وتربين المجاهد المؤيد .. والقائد المسدد ..
فلك مني قصص وكلمات .. وأحاديث وهمسات .. لعلها تبلغ حبةَ قلبك؟.. وتصل إلى شغاف نفسك ؟..
فالنساء شقائق الرجال ..فكما أن في الرجال عالم جليل .. وداعية نبيل .. ففي النساء كذلك ..
وكما أن في الرجال صوامون في النهار .. بكاؤون في الأسحار ..
ففي النساء كذلك ..
وكم من امرأة سابقت الرجال .. في صالح الأقوال والأعمال .. فسبقتهم ..
في عبادتها لربها ..ونصرتها لدينها .. وإنفاقها وعلمها ..
بل إنك إذا قلبت صفحات التاريخ .. رأيت أن أعظم الفضائل إنما سبقت إليها النساء ..
فأول من سكن الحرم .. وشرب من ماء زمزم .. وسعى بين الصفا والمروة .. هي امرأة .. هاجرُ أم إسماعيل ..
وأول من دخل في الإسلام .. وناصر النبي عليه السلام .. هي امرأة .. خديجة أم المؤمنين رضي الله عنها ..
وأول من عُذب في مولاه .. حتى قتل في سبيل الله .. هي امرأة .. سميةُ أم عمار بن ياسر .. .......إلخ ))
وكتيب صرخة ..في مطعم الجامعة!!
إقتباس منه
((في جزيرة الكنز لم تكن سارة تختلف كثيراً عن بنات جنسها .. وجه جميل .. وقوام رائع .. وطلعة بهية .. منذ صغرها كانت متميزة .. وكانت أمها حريصة على أن تتميز في كل شيء .. كانت غالية على قلبها .. تخاف عليها من نسمات الهواء ..
ولم تكن الأوضاع في جزيرة الكنز تختلف كثيراً عن الأوضاع في كثير من بلاد المسلمين .. فإذا سرت في الشارع .. رأيت المساجد شاهقة المآذن .. ووجوه المسلمين المشرقة تملأ الشوارع بهجة وجمالاً ..
كانت قلوب الرجال مليئة غيرة ومروءة .. فلم يكن أحد يجرؤ أن يلطخ سمعته بالتعرض لامرأة في طريق أو حافلة .. وكانت النساء كذلك يلفهن غطاء الحياء .. وينشأن عليه ..
كانت أكثر النساء يلتزمن الحجاب الشرعي .. يحمين أنفسهن من النظرات الزائغة .. والأيدي الطويلة .. والأرقام المشبوهة .. والكلمات الجارحة ..
كان في الجزيرة عالم مشهور يحبه الناس كباراً وصغاراً .. يحبه الملوك والأمراء .. والكبراء والوزراء ..
كان قد أوتي من القبول ما يجعل الجميع يصدرون عن رأيه .. ولا يخالفون قوله ..
كان عالماً ورعاً جليلاً .. يمضي ليله ونهاره فيما يقربه إلى من في السماء جل جلاله ..
في جزيرة الكنز .. لو قدر لك أن تفتح التلفاز .. لما رأيت مغنية تشدوا : يا ليل يا عين !! ولا رأيت فيديو كليب يتمايل فيها مطرب راقص قد أسدل شعرات ناعمة على عينيه ونمص حاجبيه وحَقَنَ " السيليكون " في شفتيه !! لا .. لا ترى ذلك في تلفاز جزيرة الكنز .. بل حتى الدعايات التلفازية لا تكاد ترى فيها امرأة !! لا متبرجة ولا غيرها ..
كانت الحياة في جزيرة الكنز جميلة وادعة ..إلخ..))
ولو تتأمل بتلاحظ سلاسة الكاتب
ونصح غير مباشر ^_*
وغير كل مره حط كتيبات اخرى من مؤلفين آخرين
واشرطة أخرى لمشائخ آخرين كسليمان الجبيلان والحمودي
ثم ((((((تتدرج ))))))))وتروح للكتب الكبرى
كتفسير الجلالين وابن كثير
وكتاب الرحيق المختوم
ولاتنساني من صالح دعاائك
ان يجمعني الله بخطيبي
فأسعده ويسعدني دنيا وآخرة
وجزاكم الله خير الجزاااء
اختكم
امل