قصة جميلة , مشكور عليها
الحمد لله , النصف الأول نسبتي 91 والنصف الثاني نسبتي 91.. كنت كل يوم أجي أذاكر لحد ماأنام وأقوم الفجر وأروح , والحمد لله ماشعرت بقلق وغيره أيام الامتحانات وماجمعت أوراق أو خرابيط , ذاكرت الكتاب من الجلدة للجلدة وقضينا .. وموادي علمية وأدبية (معهد معلمات), ثمان حصص يوميا , وأسئلة رئاسة (أيام كانت للبنات فقط) , وتخرجت وتوظفت ونحمد الله على نعمته . |
ثم آخيت الرجال : أهل صدق واعتدال فرأيت الخل ينجي من ضلال |
هذه نقطة مهمة جدا ... بالنسبة للشباب أكثر منها للبنات ... وهي الرفقة ... في مرحلة الثانوية أغلب الشباب يكونوا طائعين منقادين لرفاقهم أكثر من والديهم ... والتأثير سواء إيجابي أو سلبي سكون من الرفيق ومن ثم يأتي مجهود الطالب ... وما يحمله في نفسه من طموحات وآمال ,,, طموحه سيجعله يتحدى أي شيء يقف في طريقه وأيضاً والأهم أن لا يرعي سمعه لكل مايُقال ... حين تخرجي من الإبتدائي أرعبوني من ثاني متوسط ,,, وحين تخرجي من المتوسط أرعبوني من الثانوية العامة والحمد لله كان لدي مبدأ منذ صغري أن لا أحكم على شيء لمجرد رأي أو فكرة أُخذت من غيري عليّ خوض التجربة بكل مافيها وبداخلي ثقة اني قدها وقدود ... والحمد لله ..,.. الحمد لله ... الحمد لله على ما تفضل به عليّ من نعــــم ... والحمد لله على ما أمتلك من نعم ... وفقك الله أخي الكريم ... وأجزل لك المثوبة ورزقك كل ماتتمنى وأقر عينيك برؤية أبناءك في أعلى المراتب في الدارين يارب العالمين ... |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|