بالجانب الجنسي فاجتني بعد 5 شهور من زواجنا انها تحدد الايام اللي يبي يكون فيها الجنس تقولي ابي يومين بالاسبوع بس لاني اتعب ولا اكون رايقه قلت انا زوجك لو ابيك بنص نومك تقومين لي قالت زوجي مقالنا شيء لكن انا بعد ماكون رايقه ومزاجي مايسمح طبعا انا ماوفقت على هالشيء وتهاوشنا وبغيت افقد اعصابي واضربها من القهر لكن مسكت نفسي وكنت اجيها بالاوقات اللي ابي لاني اقولها هالشيء مايرضي ربي واشوف تجاوب منها بعض الاحيان لكنها من غير نفس وهالشيء يتعبني مرررره |
لين حسيت مع مرور الوقت انها تطالبني بمقابل عشان اجيها؟؟؟ وبالسنه الثانيه من زواجنا دخلت الاسهم وربي وفقني ورزقني واخفيت هالامر عنها لانها جشعه جدا ولاشيء يشبعها المهم كنت طالع انا وياها بالسياره موديها السوق ووقفت عند الصراف وسحبت منه وطبعا طلع الرصيد يوم شافته قالت ماشالله وتبخل علي وانا زوجتك قلت انتي بصراحه مايملاء عينك الا التراب وانا صادق جشعه وطماعه واهلها نفس الطريقه واكتشفت لاحقا انها اذا اخذت فلوس مني تعطيها لامها اصرف عليك؟؟ ولا على اهلك انا؟؟؟ ااه يالقهر مشاعر حب وكره تجتمع بقلبي مادري كيف اوصفها لكم.. |
قبل 3 شهور تقريبا صارت مشكله كبيره بيني وبينها والسبب الفلوس اخوها مسوي حادث وقالت لي عطني ابعطيه ابساعده يشتري سياره له انا رفضت طبعا وقلت ماني مكلوف باخوك اساعده خليه يساعد نفسه ويتحمل غلطته. قالت هاذا اخوي من لحمي ودمي وتقول عنه كذا انا عصبت عليها وانفجرت وهزئتها تهزيء موطبيعي وطلعت حرتي فيها وقالت لي كل هاذا بقلبك وساكت قلت عجزت اعلم فيك انتي مو انسانه انتي حجر حسبي الله عليك وطلعت لاهلها وقبل لاتطلع قلت لها بلحظه غضب انتي طالق وخوذي اغراضك بس والاغراض اللي اشتريتها والذهب والجوالات اللي اشتريتها لك خليها بالبيت ... ولها 3 شهور تقريبا عند اهلها انا طلقتها طلقه |
وتجيني افكار الايام هاذي اتزوج وانسها بس فيه بقلبي حب لها مادري وش سببه؟؟ وافكر اني ارجعها يمكن تعدلت وحست بغلطها ؟؟؟ |
اختلف الصحابي مع زوجته، واشتد الخلاف بينهما فلم يجد ملجأ إلا بيت الخليفة يطرق بابه ويشكو إليه حاله. هكذا عوَّد عمر بن الخطاب الخليفة الراشد رعيته أن الإمام هو أقرب من يطرقون بابه ليحمل معهم همومهم، وهو يفضل ذلك لأنه يخشى أن تتعثر بغلة في أرض العراق فيُسأل عمر: لماذا لم يسوِّ لها الطريق. توجه الصحابي لبيت عمر بن الخطاب، وطرق الباب، وإذا بالصوت يصله من الداخل، إنه صوت زوجة عمر الصاخب الغاضب.. "فالخليفة في خلاف مع زوجته".. هكذا حدث الصحابي نفسه، فتحرك بعيدا عن الباب، ولكن صوت الطرقة كان قد وصل إلى عمر، وكان لا بد أن يستجيب فلعل الطارق في حاجة، لا بد للخليفة أن يقضيها حتى ولو كان وقت راحته أو خلافه مع زوجته، فتح عمر الباب ليرى الصاحبي يولي مبتعدا.. يناديه عمر: يا هذا ماذا تريد؟ يعود الصحابي يقول: جئتك أشكو زوجتي فوجدتك تعاني مما أعاني منه، فما أردت أن أشغلك بحالي فيكفيك حالك، يبتسم أمير المؤمنين ويقول: يا هذا إنهن زوجاتنا؛ إن كرهنا منهن سلوكا قبلنا غيره، إنهن يربين أولادنا، ويقمن على شأننا، إني سمعت الرسول الكريم يقول: "إن المرأة قد خلقت من ضلع أعوج، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه؛ فإن أردت أن تستمتع بها فاستمتع بها على عوجها، وإنك إن ذهبت تقوِّمه كسرته، وإن كسر المرأة طلاقها، فاستوصوا بالنساء خيرا". الحديث المعجزة هذه التوصية المتكررة بالنساء في خطبة الوداع بل وعند الوفاة استوقفتني كثيرا هي وهذا الحديث المعجزة، إنني أعتبر أحاديث النبي الكريم الصحيحة كلها معجزة في ألفاظها وطريقة بنائها وفيما ترمي إليه من معان، وفيما تدل عليه من توجيهات، ولكن هذا الحديث له عندي مكانة خاصة جاءت من تأثير استخدامه في حل كثير من المشاكل الأسرية المتفاقمة؛ فالحديث على غير ما يبدو -وهذه إحدى معجزاته- إنه لا يهاجم المرأة أو يصفها بالاعوجاج كما يحب أن يستخدمه البعض في هذا الاتجاه؛ فالحديث عكس ذلك تماما.. وسأختار واقعتين فقط من وقائع كثيرة لتحكي أثر هذا الحديث المعجزة في استقامة الحياة لأسر قد اعوجت حياتهم. المصرية والفرنسية والسورية أحدهم رجل أعمال مرموق، وصلت أعماله إلى العالمية، يدير مشروعات كبيرة، وهو ناجح جدا في عمله وفي مشروعاته، ولكنه فاشل جدا في حياته الزوجية.. هكذا بادرني هذا الرجل وقد حضر إلى مركز الاستشارات النفسية والاجتماعية بالإسكندرية بناء على نصيحة صديق بعدما رآه يقبل على الطلاق للزوجة الثالثة وبنفس الطريقة تقريبا. بدأ الرجل يحكي قصته: "تزوجت المصرية أولا، وقد اخترتها من عائلة، وكنت أحسب أن بها كل الصفات التي أريدها، وأنجبت طفلة جميلة، ولكن سرعان ما دبت الخلافات بيننا، إنها لا تفهمني، لم تكن بالصورة التي أريدها، وصلت الخلافات إلى اعتدائي عليها بالضرب الشديد؛ الأمر الذي أدخلها المستشفى في إحدى المرات؛ ليعلم أهلها لأول مرة، ولينتهي الخلاف بالطلاق، ولأقرر أن المشكلة يبدو أنها في المرأة المصرية، وأصمم أن تكون القادمة أوربية، وهو أمر سهل من خلال انتقالي بين دول العالم بطبيعة عملي؛ فكانت الفرنسية هي اختياري الثاني، لأصل لنفس النتيجة خلال بضعة شهور؛ نفس العقلية التي لا تستوعبني؛ ليصل الأمر أيضا لمعركة عنيفة؛ حيث تبادلنا الضرب العنيف لتهرب إلى بلدها وأطلقها. ويستطرد: وتتوالى الأيام، وتكون المحطة الثالثة زوجة سورية، جلست إليها وشرحت لها كل شيء عن نفسي، لقد أعطيتها الكتالوج، أفهمتها كل ما أحبه، كل ما أكره، كل أسباب خلافاتي السابقة، ما يريحني، وما يغضبني، وكنت حريصا هذه المرة على أن تطول المدة، وأنجبت طفلا يعيش معي، ولكني بالأمس قلبت عليها مائدة الطعام لأنها قدمت الطعام بشكل غير الذي أحبه بالرغم أني أكدت وكررت لها الصورة التي أحبه عليها. هذه ليست المرة الأولى التي أضربها، ولكنني شعرت أني أسير في نفس الطريق. وعندما قصصت على صديقي قال: عليك بالدكتور عمرو، فالأمر لا يبدو طبيعيا، فقد جربت كل أصناف النساء، ولم تفلح معك إحداهن، لا بد أن المشكلة فيك، ما رأيك يا دكتور؟ هل لدي عقدة تجعلني أضرب النساء؟! الزوجة التفصيل في الواقعة الثانية جاءتني الزوجة في هذه المرة تحكي كيف قابلت زوجها الحالي، وكيف رأت فيه الزوج المتفهم الذي تبحث عنه، خاصة أنها كانت صاحبة تجربة سابقة انتهت بالطلاق وطفل يعيش معها، رأت في هذا الزوج نعم العوض لها ولابنها، وكيف أن هذا الزوج صاحب العلاقات المتعددة السابقة، وصاحب الطموح الجامح اختارها لتكون زوجته مما أسعد قلبها، وتفاءلت لأن الغد سيكون أفضل، ثم تم الزواج، وعلى عكس توقعاتها تحولت حياتها إلى جحيم لم تتصوره، وهي كانت تعتقد أنها قد دخلت الجنة. فالزوج يريد أن يغيرها، يقول لها: لا بد أن تكوني الصورة التي في ذهني، تقول: "إنه يريد أن يغير فيّ كل شيء؛ حتى طريقة ملابسي، في أكلي، في طريقة تفكيري، في كل ما تتصوره، وعندما أعجز عن تنفيذ طلباته يغضب مني ويزجرني ويهاجمني، ويقول: أنت لا تحبينني، أنت لا تريدين أن تتغيري، وتدب الخلافات".. وتبكي الزوجة: إنني أحبه، ولا أستطيع فراقه، ولكن الحياة معه لا تطاق، ولا أستطيع الاستمرار فيها.. ماذا أفعل؟ طلبت حضور الزوج مثلما أفعل في هذه الحالات، فربما تكون المشكلة في الزوجة، وربما تكون مبالغة في الوصف، وجاء الزوج على مضض، وبعد حوار طويل وصلنا للنقطة الهامة "إنني أريد لزوجتي أن تكون الفضلى، إنني أنقدها لأنني أريد أن تكون في أحسن صورة، أليس الأفضل أن تستجيب لي ولطلباتي؟! إنها متمردة، ترفض أن تحقق ما أطلب رغم أن الأمور واضحة، والصحيح الذي أطلبه منها ليس صعبا، ولذا يستفزني هذا الأمر، وضربتها بل وانفصلت عنها؛ حيث عجزت أن أجعلها في الصورة التي أريدها". لقد اخترت هاتين الحالتين من بين عشرات الحالات المشابهة لأنهما يمثلان الذروة في الأزمة التي تصل للضرب والانفصال، في حين أن الحالات الأخرى تأخذ صور الخلاف المستمر بين زوج يرى أنه واضح في مطالبه.. واضح فيما يريد من زوجته أن تكون عليه؛ فلماذا لا تستجيب هذه الزوجة؟ ولماذا لا تطيعه؟ ولماذا... ولماذا؟ لا بد أن هناك زوجة أخرى تستطيع أن تقوم بذلك.. لتكون المفاجأة أنه رغم تعدد الزوجات فإن المشكلة تتكرر.. ولتكون المفاجأة العظمى أن رجل الأعمال الذي يدير المشروعات العالمية والتي استطاع أن يفهم الناس جميعا ويتعامل معهم قد عجز عن فهم المرأة. الفهم هو الحل هذا العجز عن فهمها الذي أكده الكثير من المفكرين والفلاسفة، وربما كان "أنيس منصور" أفضل من جمع مقولات هؤلاء المفكرين والفلاسفة، وذكر كيف أنهم عجزوا عن فهم المرأة، وكيف أن الكثير منهم كانت لهم حياة اجتماعية تعيسة لأنهم عانوا الأمرَّين من زوجات لم يستطيعوا فهمهن. ولكن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فعلها في هذا الحديث المعجزة، لقد فهم المرأة، وعلمنا كيف نتعامل معها؛ وهو ما جربته عمليا في هاتين الواقعتين، وفي العشرات من أمثالهما، ورأيت أن أنشر هذا الخبر العظيم ليعم كل الرجال حتى يرتاحوا ويفهموا المرأة، ويتعلموا من سيد البشر صلى الله عليه وسلم كيف يعاملونها. فعبارة "المرأة خلقت من ضلع أعوج" تعني أن المرأة مختلفة عنك أيها الرجل؛ مختلفة في مصدر خلقها، مختلفة في نسبتها إلى الرجل؛ فهو الاعوجاج الدال على الاختلاف، وليس الفساد "وإن أعوج ما في الضلع أعلاه" أي رأس المرأة، أي طريقة تفكيرها في الأمور، وبالتحديد التي هي أكثر الأمور اختلافا عن الرجل. إذن أيها الرجل الذي يتصور أنه عندما يعطي التعليمات ويوضح الأمور أنه بذلك قد أفهم المرأة وأقنعها، لكن هيهات فللمرأة طريقة تفكيرها وفهمها للأمور التي تجعلها تستوعبها بطريقة وبصورة مختلفة. فيكون المنطق في هذه الحالة.. إذن فلنقوم هذا الاعوجاج حتى تستقيم الأمور، وكأن الرسول الكريم يقرأ ما في عقول الرجال وهم يتعاملون مع النساء والزوجات، فيقول ويبادر: "وإنك إن ذهبت تقومه كسرته" أي فقد طبيعته، أي لم يصبح ضلعا، أي لم تصبح المرأة التي لها دورها في الحياة الذي أهلها الله من أجله، إنك تفقدها كامرأة، تفقدها كزوجة. ويحدد الرسول الكريم هذا الكسر في ذروته ليعود بالمثال إلى أصله حتى يفهم الرجال أن الأمر متعلق بعلاقتهم بزوجاتهم، "وإن كسر المرأة طلاقها" أي أن ذروة الأزمة لمن أراد أن يقوم المرأة هو أن يطلقها، لمن أصر وتصور أنه يستطيع ذلك، فلا بد أن يصل الأمر للصدام المروع. إذن فالسبيل الذي يدعو الرسول الكريم إليه في هذا الحديث هو الوصية بأن نقبلهن كما هن "وإن أردت أن تستمتع بها فاستمتع بها على عوجها"، نسمح لهن بأن يكن مختلفات، نسمح لهن أن تكون لهن طبيعتهن، وأن نستوعبهن ونحتويهن كما هن، عن طريق قوامة الحب والحنان والعطاء والحماية التي تجعل المرأة تسلس في علاقتها برجلها؛ لأنه استوعب اختلافها النفسي والعاطفي والعقلي، واستطاع أن يعزف المنظومة الصحيحة على أوتار نفسها التي تخرج أفضل ألحانها. "فاستوصوا بالنساء خيرا" لقد استوعب عمر بن الخطاب الدرس من المعلم الأول، وصاغه لهذا الصحابي في جمل عملية تفسر هذا الحديث المعجزة في كل لفظة من ألفاظه، وكل معنى يرمي إليه، واستوعبها هؤلاء الشاكون من زوجاتهم إلى درجة الانفصال والخلاف المستمر. وقد كان.. ذهب رجل الأعمال ليتصل بي صديقه بعد أيام ليسألني: ماذا فعلت في الرجل؟ لقد تغير تماما.. قلت: لم أفعل فيه، ولكن فعل به الرسول الكريم. وها هما الزوجان جالسين يسمعان الحديث ويفهمانه.. يستوعب الرجل وتنفرج أساريره، وتهز المرأة رأسها موافقة سعيدة.. ولأشبك بين يدي وأقول: هكذا يكون الكيان الزوجي مساحة يشترك فيها الطرفان، وساحة يتقارب فيها الشريكان، ومساحة تظل لكل طرف لتعطيه خصوصية في إطار هذا الكيان.. ليس مطلوبا من فرد واحد أن يتغير؛ بل لا بد من الطرفين أن يتغيرا؛ حتى ينشأ هذا الكيان الزوجي لينصلح المعوج. إنه حديث من أجل المرأة، صاغه رسول عظيم، فهِم المرأة وكرَّمها مثلما لم يفعل رجل غيره في التاريخ. |
قريت كلامك أكثر من مرة ..!
استغربت جدا .. معقولة زوجة تجد كل هذا الإحسان من زوجها ،، وتقابله بمثل هذا النكران ؟؟!! قيل: قد يشتكي أحدهم من فقأ عينه وربما يكون هو فقأ عيني خصمه الاثنتين ..! وبالطبع مانقدر نسمع من زوجتك لكن لازم يكون فيه أسباب لأفعالها !! وأسباب قوية بعد ..! وأنت قلت إنها مدلعة ومغترة بجمالها ..وأرى إنها أسباب غير كافية للتفريط بعيشة مرفهة مترفة .. هل ترى نفسك خالي من العيوب ؟؟! يمكن شي أنت تراه بسيط لكن هي تراه عيب كبير .. هل أنت متأكد إنها تحبك ؟؟ يمكن الله ماكتب محبتك في قلبها .. كيف تعامل أهلها معك ؟؟ وتعاملك مع أهلها ؟؟ حاول تبحث عن أسباب لوضعكم وتعالجها .. أتوقع إن زوجتك نادمة بدليل اتصالاتها لكنها عزيزة نفس بزيادة لأنها مااتصلت إلا مرتين .. ماكان فيه أي اتصالات بينك وبين أهلها خلال الفترة الماضية ؟؟ |
,
, أخي الحبيب حنون .. باختصار شديد جدا .. من خلال قرائتي لموضوعك الذي ظهر لي من الوهلة الأولى أن البنت طمعانه بفلوسك .. وأنت زودت عيار التدليع .. أنا كنت مثلك في بداية الزواج تدليع في تدليع وكان هناك تقصير ولكن تقصير مع ندم .. يعني إذا كانت المرأة تشوف زوجها يحب ياكل من ايدها فهي تفرح وتروح تتعلم وتطبخله أحسن طبخ .. أخي الحبيب أنا أقول إحذر أن ترجعها قبل أن يتعدل وضعها .. وترا منها الندم .. ثم إجعل في بالك تأخير الحمل حتى لا يصير حمل ( إن فكرت بارجاعها ) ثم تتورط .. أخي أنت ماقصرت عليها ولكن المشكلة في حب النفوس للمال خاصة إذا كانت البنت محرومة منه قبل الزواج ثم تظن أن الزواج ( أكل برى البيت - نوم - ومغسلة - ودلع وهدايا فقط لاغير ) .. الله يوفقك ويعينك .. وابحث في المرة القادمة عن ذات الدين بارك الله في مالك ووقتك .. , , |
بس سؤالك جرح قلبي يااختي يوم قلتي انت متاكد انها تحبك؟؟ |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|