اشكر العضو اللوان ...على المداخله

__________________
أصالةُ الرأي صانتني عن الخطلِ ** وحليةُ الفضـلِ زانتني لدى العَـــــــــــــــطَلِ
مجدي أخيراً ومجدي أولاً شَـرعٌ ** والشمسُ رَأدَ الضحى كالشمس في لطفـلِ
غالى بنفسي عرفاني بـقيمتـها ** فـصـنـتـها عن رخيـــــص القـــــــــول مبـتـذلِ
ما كنـتُ أوثــر أن يـمتد بي زمني** حــتــى أرى دولــة الأوغـاد والسفـــــــــــــل
أعــــــللُ النــفــس بالآمال أرقبها** ما أضيق العــيــش لولا فُســــــــــحــة الأمل

اخي الكريم
انت تعلم والجميع يعلم ان مجتمعنا ليس كمجتمع الرسول والصحابة الكرام ولا عاد فيه رجال يعدلون واصبح الرجل ممكن يترك عياله أرضاء للثانية وهذ الكلام انا شايفة على ارض الواقع انا ما اعترض على شي في الدين لان الأعتراض على الدين كفر ولاكن انا اعترض على رجال هل الأيام انهم يتزوجون وأذا كان الضرف قااااااااهر جدا ولازم يتزوج بشرط واحد ولازم يتنفذ بعد الم وحسرة طبعا الا وهو (((انا اختار الزوجة الثانية وغير كذا لالالا)))

اختى الكريمه " ملامه " انا احكام الشريعه جاءت لتطبق وليس لتعطل بسوء فهم او جهالة شخص ما او عدم درايه او ظلم طرف لزوجة ما ...واذا كان الصحابة هم المطالبون بتطبيق بعض الاحكام ونحن لانطبقها ..فهذا صور فى الفهم لهذه الجزئيه ...والعجيب ان هناك نماذج ممتازه ولكن لاحد يعرف عنها شى ..هناك الكثير من المتزوجين باكثر من واحده لماذا لا نشج الرجال للتعدد والاقتدار بتلك الفئه فى الوقت الذى ننهى عن التعدد ونشدد عليه بسبب الفه التى حادة عن الطريق ..يجب ان نكثر الامثله التى يقتدى بها ..وستظل هناك فئة غير عاده هذا مؤكد ..فلي معنى ذلك ان نحضر على من اراد ان يعدد ...ولكن يشجع اذا كان مرتب اموره ومستعد نفسيا لهذه الخطوه ..اما عن اختارك الزوجه الثانيه لانها هى الاخيره فهذا رايك الشخص .ولكن القدر قد يجعلك الثانيه وتاتى اخر بعدك ..ولكن لا تاخذى الامر بنوع من الحساسية لان سنة الحياة هكذا ولكن على المرأة ان تامل فى رجل يحفظها ويؤنسها فى حياتها

__________________
أصالةُ الرأي صانتني عن الخطلِ ** وحليةُ الفضـلِ زانتني لدى العَـــــــــــــــطَلِ
مجدي أخيراً ومجدي أولاً شَـرعٌ ** والشمسُ رَأدَ الضحى كالشمس في لطفـلِ
غالى بنفسي عرفاني بـقيمتـها ** فـصـنـتـها عن رخيـــــص القـــــــــول مبـتـذلِ
ما كنـتُ أوثــر أن يـمتد بي زمني** حــتــى أرى دولــة الأوغـاد والسفـــــــــــــل
أعــــــللُ النــفــس بالآمال أرقبها** ما أضيق العــيــش لولا فُســــــــــحــة الأمل