عارف انا كان لما يمرق علينا اسبوعين سلام اتضايق وافتعل شي مشكل لنرجع لذاك الجو
|
وفعلا اجمل اللحظات بس الي صار يمكن واحد منا تعود على الجفى وذابت تلك اللحظات دير بالك صحيح انو الصلح بعد الخناق حلو بس انتبه ما تفلت منك زمام الامور و بما انو الله بتعلك مرة صالحه لا تعلمها على شي مو منتبهة الو
|
وعليك السلآم ورحمة الله اخي وهذا هو الهدف من موضوعك اخي وواضح وضوح الشمس في كبد السمآء احسبه كذلك الحمد لله الذي من عليكِ اخي الكريم بمثلها هنئياً لك ![]() ابتسمت قليلآ لكلامك .. آكنت المنتصر كل مرة ؟! ![]() آنار المولى لك دربك انت تعشق لحظآت التسآمح نعم لكن اخي الكريم روح التسآمح والغفران والعودة من بعد هفوة لا يتم بوجود المشآكل اعزك الله فحسب المرء يسآمح ويعفو ويصفح من حين الى الاخر ويطلب من غيره ذلك بسبب او بدون سبب لخلق جو من الآلفة والمحبة والمودة حسب رآي الشخصي نحن لا نتحدث هنآ عن وجود مشكلة بقدر ما نتحدث عن لحظآت يتخللها طلب الرضى وتوسيع دائرة المحبة والآولفة بين المتحابين بتسآمح والعفو عند المقدرة ![]() لذآ صدقني اخي لا يوجد بيت لا يخلو من مشآكل بسيطة او كبيرة فمعها او بدونها لا اظن ان الزوج او الزوجة طيلة حياتهما الزوجية لما يقولا لبعضهم كلمة سامحني .. اسف.. اعتذر وإلا بالفعل لفقدت هي وليس المشآكل لذآ اوجدت المشكلة ام لم توجد حق التسآمح بين حين وآخر ومحاسبة المرء لنفسه امر وآجب وخآصة بين الزوجين وآؤكد آنه لا يوجد زواج بلا مشاكل وخلافات بين الزوجين فمهما تقاربت الطباع والشخصيات تبقى هناك اختلافات بحكم النشأة والبيئة التي عاش بها كل منهما ولكن بالصبر والعمل وتلمس العذر وتوافر الثقة وحسن الظن بالشريك يمكن أن تزول أغلب الخلافات ويتم الوئام بين الزوجين ![]() المشآكل ليست ملح الحيآة ولا ماءها وهوائها الحياة مستمرة بدونها وبوجودها نعم كم من محنة اخرجت منحة ولكن لا يوجد لبيب عآقل يبحث عن المشآكل من آجل ان يستمتع مثلآ ويخلق جو من التسآمح خآصة في ادخآل المرء نفسه في نفق لا خروج منه آخي الكريم اعزك البآري وانعم عليك في حياتك الزوجية بما لم ينعم به على سوآك سآمح واعفو واصفح وعش الجو بمشكلة او بدونهآ او تدلل قليلآ .. ازعل بدلآل معقول مرغوب به وعش الجو بعدهآ ![]() وتفضل هذآ الرآبط الميمون هدية مني لك إذا المشاكل تعتبر بهارات الحياة الزوجيه ..فأنا مصاب بالقولون !! ![]() اسعدك البآري في الدآرين وبورك فيك وفي زوجتك الرآئعة |
أخي الراحه النفسيه و السعاده من أجمل نعم الخالق علينا
لكن بقول شيء لا كن لا أحد يعتب علي: قبل ما أتزوج أيام الملكه أكثر المواقف اللي كنت أتخيلها مع خطيبي بعد الزواج هي اللحظات اللي أكون فيها زعلانه والدموع تتأرج في عيني ويجي زوجي يراضيني، ما أدري ليش كنت أشعر بأجمل اللحظات عندما أتخيل هذا الشعور، لكن أنا لحظتها كنت واصله قمه الحب لخطيبي وكانت نفسي أصفى ما تكون ناحيته ولم يكن لديه مخاوف تجاهه، ولكن بعد الزواج عشت هذي اللحظات التي كنت أتمناها وكانت لحظات جميله لكن مع مرور السنين لاحظت كما ذكر الأخوات مسبقا بأن هناك نوعان من المشاكل فالمشكله التي لا تتضمن تجريح الذات أو السب أو الشتم أو الأستهزاء تكون لحظه الرضاء بعدها من أجمل اللحظات وهذا ما يسمى بملح الحياه لأنها تحسس كل من الطرفين بمكانته عند الأخر ومدى حبه وإهتمامه به، بشكل عام أي شخص يهمه زعلك و ما يرتاح الين يراضيك هذا دليل على حبه لك أخي الكريم إذا أردت أن تعيش تلك اللحظه أزعل من زوجتك إذا تأخرت عليك مثلا في الخروج من المنزل وبين أنك مستعجل وقولها الله يهديك أخرتيني وحاول تلتزم الصمت ![]() تنبيه تنبيه تنبيه: ![]() ![]() ![]() أخي الفاضل أنا عطيتك مثال بسيط لزعل أو لدلع لكن أنا أبرى نفسي أمام الله فأنت من طلب ذلك وإذا المثال ما ناسبك لا تطبقه وإذا حسيت أن هذا الشيء ضايق زوجتك أقلبها مزح وبدل ما تراضيك راضيها أنت وصارحها بأن غايتك تراضيها لتبين لها حبك ![]() ![]() ![]() أخيرا: أسأل الله لي ولزوجتك الهدايه ولجميع الأعضاء النساء والرجال.......عفوا ![]() هذا قليل من كيد النساء إذا ما أعجبك ردي بحذف مشاركتي ![]() |
أخي الفاضل تباً للعزوبية
بصراحة لا تعجبني كثيراً عبارة (المشاكل ملح الحياة) .. ولا أتصور أن الإنسان .. أي إنسان يحب المشاكل أو يسعى لها بكامل قواه العقلية ![]() ![]() لحظات التسامح والغفران جميلة ولذيذة ولها دلالتها دون شك .. والاعتذار يعني بالضرورة أن الطرف الآخر يهتم بك وبمشاعرك .. ولكن أليس الأجمل هو حبٌ يصل لدرجة مراعاة خاطرك ويأبي أن يسبب لك ألماً أو جرحاً أو حتى تعكير مزاج؟ .. حبٌ يسمو على فكرة الانتصار للذات ويقمع شيطان الأنا فيعمل على وأد المشكلة قبل استفحالها حتى لا يعكر صفاءكما معاً؟ بصراحة أرى هذا مستوى من الحب أكثر سمواً وأكثر نبلاً وأكثر تأثيراً في النفس والمشاعر. وبالتأكيد أكثر مدعاة لراحة البال ![]() |
أختي الفاضلة .. أشكرك لك مرورك وتعليقك الجميل ![]() أشرتِ إلى نقطة هي أحد أهداف هذا الموضوع .. وهي أن المشاكل موجودة لا محالة .. بغض النظر عن نوع المشاكل .. لكن كيف بإمكاننا جعل تلك المشاكل ذات فائدة حسية ومعنوية بعد زوالها .. هل تلك اللحظات التي أتحدث عنها هي بداية لجو جديد .. وصفحة بيضاء أم أنها فقط تهدئ نار المشكلة لوقت قصير ؟ جميل جدا ما قلتيه حول الحب الذي يصل لدرجة مراعاة الخاطر وقمع المشكلة من أساسها .. خمس نجوم لتلك الكلمات ![]() |
حقيقة أخي المشاكل موجودة و لولا وجودها لما شعرنا بمتعة تحقيق نجاح و لم نشعر بسعادة غامره للوصال أو الوصول لكن حقيقة لا أريد المشاكل و لا أحن لها أبد و أحاول إعاقتها و الإبتعاد عنها و خصوصا في الحياة الزوجية أريد قدر المستطاع أن أبتعد عن المشاكل بل أريد صنع السلام في بيتي فحقيقة حياتي كانت مليئة بالمشاكل و أريد من بيتي مقر للسلام و المصالحة و أجعل منه مقر للقيادة و السيطرة فيكفي المشاكل و الحروب إن جاز التعبير التي أخوضها خارج المنزل و لكن لا يمنع وجود إنفلات أمني و محاولات إنقلابية داخل مقر القيادة و السيطرة ![]() لكن بحكمة و تجربة القائد في خضم الحياة لا تلبث أن تهدأ لكن فعلا لا أحبذ المشاكل و لا أحن لها مهما كانت صغيرة فيكفي أنها ضايقت الطرفين حتى اللحظات الجميلة التي تتبعها لا أحبها و خصوصا إذا كنت أنا من إفتعل المشكلة لإنها ستشغرين بمزيج معقد جدا جدا جدا بين الندم و التأنيب و السعادة و الفرحة بالمصالحة |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|