الله يعينك ويغفر لك
صدقيني احسن لك الانفصال اذا الرجل موقادر يسامح اوينسى بتتعبون مع بعض جدا
وصدقيني هو خسران اكثر منك لانه اتوقع فقد ثقته بكل النساء وتحطم نفسيا وحتى لوتزوج بيتعب زوجته فتره بالشك والتجسس لحد ما يرتاح لها تماما
اسألي الله له السعاده والاستقرار وان يعوضه الله خير منكي حتى تقول الملائكه ولكي مثل ذلك
واحمدي الله على الستر وانظري للايجابيات بحياتك وابدي من جديد وجددي علاقتك مع الله وقويها
ويمكن خيره لكي في ناس كثير الله يبتليهم بفقد عزيز عليهم وتنصلح احوالهم الدينيه وارتباطهم بالله كوني منهم
والله غفور رحيم
ربي يجبر كسرك ويعوضك خير

الله يعووضك خير باللي يقدرك ويعييشك الحيااه صح

خليك بس مع الله وربنا قادر يغير حزنك لفرح

__________________

ياقسوة قلبه

سرت رعشة في جسمي وأنا أقرأ رده القاسي

لا تحزني ولا تتحسري عليه ...لا أعرف قصتك معه

ولكني أسأل الله أن يعوضك بمن هو خير منه

عزيزتي سوسا لا اعرف بداية احداث قصتك و للأسف لم اكن معك بالصورة
لكن انت فعلا انسانة رائعة .لمست ذلك من خلال روحك النقية التي تترجم نفسها لنا هنا كحروف
فرأيت في قصتك هنا قسوة مقيتة لا اتمناها لأقرب قريب
الله يخفف عليك حزنك و ييسر امرك و يعوضك بأحسن
طمنينا عن أخبارك

__________________

هذه اول مشاركه لي في هذا المنتدى الرائع

ولكي مني هذه الدعوات الطيبه

الله يسر لها امرها واكتب لها الخير حيث كان

واجرها في مصيبتها واخلف لها خيرا منهاااا

والامر يحتاج الى تروي وصبر

عزيزتي سوسنا

الحمد الله على كل حال قدر الله وماشاء فعل

لعل في الأمر خير بل هو كذلك من غير شك


﴿وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ﴾ (البقرة: من الآية 216)،


قد تتمنين أمرا ثم لايكتب لك ،،عندها ثقي أن الخيرة فيما إختاره الله لك فالإنسان تسيره العاطفة والأهواء

وتقديره يكاد يكون محدود باللحظات التي يعيشها أما علم الله وتقديره فقد أحاط بكل شيء

فلا تستبطئ وعد ربك بالرحمة فإنه وعدك بما يراه هو رحمة لك لابما ترينه أنت رحمة والله يعلم وأنتم لاتعلمون

وقد قال الرسول- صلى الله عليه وسلم-: "والذي نفسي بيده لا يقضي الله لمؤمن قضاءً إلا كان خيرًا له، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن" (رواه أحمد)،

وقال ابن القيم سألتُ شيخنا- ابن تيميه-: أفي كلِّ قضاء حتى الذنب؟

قال: "نعم، بشرط أن يؤدي هذا الذنب إلى شيءٍ مما يُحبه الله عز وجل كالندم والانكسار والبكاء بين يدي الله".

فلا تجزعي أو تقولي لو أني لم أفعل كذا لما كان حصل ماحصل

ولكن قولي قدرالله وماشاء فعل اللهم آجرني في مصيبتي وعوضني خيرا منها

عوضك الله عزيزتي وربط على قلبك

موفقة

__________________

[استغفرالله وأتوب اليه.]

الأخت الفاضله سوسنا
( يارب يرجعلي زوجي ) سابقا

لاحول ولا قوة إلا بالله

مذهول من ردة فعل زوجك
ما أذهلني حقاً , أنه على الرغم من ذكائه وقوة شخصيته
ولكني لم أتوقع أن يكون عجولاً جداً بزواجه من أخرى .
وضع محزن ومحبط لكِ وسيناريو لم أكن أتوقعه والله

على أي حال , ليس من الصواب القول أنه سيندم لاحقاً
وأنه هو من سيخسرك , لأننا لا يمكن أن نجزم بشيئ في علم الغيب .

أنتِ كسبتي من هذه الأزمه قربك من الله وهذا هو الأهم ,
أما زوجك فقد تكوني خسرتيه للأبد
وقد وقد وقد ..... لا أحد يعلم سوى الله .

زوجك رجل عزيز نفس , وليس سيئاً باستغلال المواقف لصالحه , أو إشباع حاجه إنتقاميه بداخله
زوجك ليس من هذا النوع أبداً , وبمقارنته بغيره من الرجال ممن مروا بنفس الموقف
فقد استغلوا مثل هذه الأزمات أسوأ وأبشع إستغلال ضد زوجاتهم
من أجل إشباع حاجات إنتقاميه بدواخلهم
ورغم ذلك إنتهى زواجهم بعد سنوات , ولكن بمزيد من المآسي وهدر الكرامه ونكران الذات والإهانه , مقابل لا شيئ .

لا تكرري له القول : أعدني وأكون خادمة لك
لأنك أنتِ لن تكوني كذلك , وزوجك لن يرضى لكِ ذلك .
ولا تهدري كرامتك , لأن زوجك يريدك عزيزة كريمة سواءاً بقيتي معه أم طلقك .

_________________________

أخي الفاضل زوج سوسنا

أنا رجل مثلك وأشعر بما تشعر
أعلم أنك عانيت ولا زلت تعاني
أعلم بقدر جرحك
أعلم بشدة ألمك
وأعلم تماماً وأتفهم ما حصل وتأثيره عليك
ولا أريد أن أطيل عليك
ومن حقك أن تقول أن من عاش بالمعاناة ليس كمن سمع عنها
ولكن تأمل قول الله تعالى :
" وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم "
" والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين "

وفقكم الله جميعاً .

حبيبتي سوسنا الحنونا ,,
والله كلامك صدمني وأثر فيني !
حتى ابي ارد عليك خفت اقول كلام يزعلك ما يقويك ,,

ما اقدر اقول غير ... هذي خيره إن شاء الله من رب العالمين
الحمد لله على كل حال ....
إن شاء الله تكون محطة حزن في حياتك وتعدينها ,, خلاص تجتازين هذي المحنة
سواء كانت النهاية حلوة والا لا (مادري ليش احس إن هالمكالمة مو النهاية!!)

يالله ما عليك غير ترددي الحمد لله ,, الحمد لله
والله يكتب لك إن شاء الله كل خير
ويوفقك في حياتك يا قمر

بس آخر شيء ابي اقوله ,,


إلا ما يجي يوم ربنا يفرجها ,,

وينتهي الهم زالحزن وكل ضيقة

__________________

[QUOTE=ابو حكيم 1;2527577]الأخت الفاضله سوسنا
( يارب يرجعلي زوجي ) سابقا

على أي حال , ليس من الصواب القول أنه سيندم لاحقاً
وأنه هو من سيخسرك , لأننا لا يمكن أن نجزم بشيئ في علم الغيب .

أنتِ كسبتي من هذه الأزمه قربك من الله وهذا هو الأهم ,
أما زوجك فقد تكوني خسرتيه للأبد
وقد وقد وقد ..... لا أحد يعلم سوى الله .


لا تكرري له القول : أعدني وأكون خادمة لك
لأنك أنتِ لن تكوني كذلك , وزوجك لن يرضى لكِ ذلك .
ولا تهدري كرامتك , لأن زوجك يريدك عزيزة كريمة سواءاً بقيتي معه أم طلقك .

_________________________








أختي الحبيبة.. أختي الرائعة.. اقشعر جسمي لما قرأت
كنتي تواسيني وأنتي في أزمتك؟؟ما أروعك..

أنا لا أعرف أبعاد الموضوع ولكن .. الأحداث متشابهة.. طلاق وفراق بسبب خطأ
ومن منا لا يخطيء؟؟

أؤيد أخي أبوحكيم في كل كلمة قالها.. في كل حرف
لا تطلبي
لا تهيني نفسك

قد يرجع وقد لايرجع
بل أظن الطلاق البطيء الذي اختاره يدل على استبعاده لموضوع الرجعة
هذا الطلاق البطيء حتى لا يثير من حوله ويصبحوا معك ضده.. قد أكون مخطئة
لكن هذا رأيي لأني مريت بنفس الموقف تماما تماما وهذا هو الجرح الذي كنتي تقولين جرح الله من جرح الورد المجروح

حبيبتي
نعم ما قال أبو حكيم
أهم شيء هو قربك من الله
وأزيد
ليس هو نهاية العالم.. صعبة أقولها لزوجة محبة.. لكنه ذهب ..إذن ليس هو نهاية العالم
ستتألمي عزيزتي
احتسبي كل ألم قولي اللهم عندك أحتسب
هذا قضاء الله والحمد لله على كل حال

أذكر وأنا في هذا الموقف تداركتني أخت لي في الله وقالت بصوت عالي: قولي اللهم إني عبدك وابن عبدك..الخ
لأني كنت في حالة صعبة من الطلاق بنفس الشكل.. خطأ..طلاق ..يذهب ويترك..وكأن شيئا لم يكن

كنت أظن أن السبب هو أني زوجة ثانية استغنى بسرعة
لكن هناك من يفعلها حتى مع الأولى؟؟ مدري؟؟ أحس أني مشتتة

أسأل الله العظيم أن يفرج عنك ألمك ويجعل القرآن ربيع قلبك..ونور صدرك وجلاء همك وحزنك
انه سميع مجيب..

اختي سوسنا
طمنيني انك بخير ارجوكي لاني والله قلقانه عليكي

__________________
لكى يا مصر السلامة....... وسلاما يا بلادى
إن رمى الدهر سهاما...... أتقيها بفؤادى
...واسلمى في كل حين