|
|
|
موضوع شيق -
ومشكوره على الإفاده اختي ام داليا- العفو أختي الكريمة .. اختي رسيل اقرأي هذه الاحاديث - يمكن أن تجدي فيه ضالتك او الرد على تساؤلك 0000 قال عليه الصلاة والسلام - "كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة وعرشه على الماء" رواه مسلم قال عليه السلام - "إن أول ما خلق الله القلم فقال له اكتب فقال رب وماذا أكتب قال أكتب مقادير كل شيء حتى تقوم الساعة" فقال لي عليه الصلاة والسلام "يا غلام إني أعلمك كلمات احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده تجاهك إذا سألت فسل الله وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك وإن اجتمعوا على أن يضروك لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف" رواه الترمذي قال تعالى {مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا} والان يا رسيل متعيجزه اعلق واكتب ما غير نسحت لك فقط - فيني نووووم - ولكن إن لم يصلك ما ارمي له فباكر او بعده يكون خييييير وصبااااحك ورد |
|
السلام عليكم ...
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .. ما قصرتي غاليتي ام داليا ... تعبتك معي .. لا تعب و لا شي .. حياك الله أختي الفاضلة .. ومع ما قلتي وما اوردته الغالية شقردية سأسلم ولن أتعمق في الموضوع والا وجدت نفسي في حلقة مفرغة .. مع أني كنت مستعدة لنقاش طويل مع ايراد ايات لدعم ( فهمي القاصر ) جزاكم الله خير الجزاء و جزاك الله مثله ؛ ونوم العوافي يالشقردية |
|
يغلب على ظني أنك من أهل الرياض ..
ويقع في كلامك كثير من العبارات الخاصة بهم من مثل : ( وش تحس فيه ؟ ) ما شاء الله لا قوة إلا بالله .. تبدو دقيق الملاحظة .. فلقد أصبت كبد الحقيقة ..عذرا ، منعني النعاس من التأمل في صيغة السؤال .. ولكن سأجيب وفقا لما أملكه من معلومات بسيطة مع الأخذ بالاعتبار أنني ما زلت نعسان ![]() الجنة التي نزل بها آدم - عليه السلام - هي جنة في الأرض وليست جنة الخلد التي تكون جزاء لعباد الله الصالحين في الآخرة .. هذا كلام فريق من أهل العلم .. ورد عليهم بمثل قول الله تعالى : ( قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا ) .. فلو كانت الجنة في الأرض ، فكيف يهبطون من الأرض إلى الأرض ؟ فأجابوا : قد تكون الجنة على ربوة أو مرتفع فيصدق عليهم وصف الهبوط ! ويتمسك هذا الفريق بقوله ويضيف دليلا آخر على أن الجنة كانت في الأرض .. ودليلهم أن آدم - عليه السلام - حين حضرته الوفاة اشتهى من ثمر الجنة .. فطلب من بنيه أن يذهبوا في طلبها .. فلو كانت الجنة هي جنة الخلد لأعجزهم أن يطلبوها له .. ومن الأدلة أيضا أن إبليس لا يدخل جنة الخلد .. وقد قرأت هذا الخلاف منذ زمن في كتاب البداية والنهاية .. لقد قرأت أيضا هذا الخلاف .. والحقيقة أن قول العلماء مقنع و ليس لنا سوى التسليم .. وهذا اجتهاد خاص مني في تعليقي على كلام الأخت رسيل في كون الجان مخلوقات تجري فيها الدماء أم لا .. نحن لم نقف على تركيب الجان فهي مخلوقات خفية .. وبالتالي لا نستطيع أن نقطع بأنها مخلوقات لا دماء لها .. >> وش هالكلام المرعب على آخر الليل ![]() لكن نعلم أن الجن يتمثلون بصورة المخلوقات الدموية كالبشر والحيوانات .. ولذلك لا نستبعد أن تكون الجن مخلوقات دموية في صورها الحقيقية >> خذوا في الاعتبار إني نعسان ![]() وعلى افتراض أن الجن لا دماء لها .. فقد يكون ( سفك الدماء ) تعبيرا عن شدة البأس والغلو في الإفساد .. الله يعدي الليلة على خير ![]() و كل ليلة .. امين |
|
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ...
إذن فليس هناك اجابة قاطعة ... وكل حسب اتجاهه في كتب التفاسير .. أشكرك أخي الفاضل شاطئ المحبة ... وجزاك الله خيرا ما قصرت |
|
الأخت الكريمة أم داليا، هذه المداخلة للإجابه على ما طرحتيه بالنص المقتبس
بما أنك مخالف للقول المذكور .. فلا بد و أن تحضر الادلة .. فلا يكفي الطعن في أدلة القول المذكور .. دون ذكر دليل للترجيح .. واقعا، أنا لم أطعن في أدلة الرأي الأخر، إنما سقت أدلت رأيي، و استبقت العرض بعنوان أنه تحليل عقلي، فلم أطلع على نقل أطمئن له في هذا المورد. لذلك ذهبت للتحليل المنطقي بهذا الترتيب وهذه المرتكزات: 1. لا يوجد وجه للتقليل من نعم الله سواء إفترضنا أن اللغة قد أعطاها الله لسيدنا أدم مباشرة أم ألهم مخلوقاته من البشر الالية التي تنتج اللغة. لذلك كان للعقل أن يفترض أي الطريقين دون أن يكون في ذلك محذور شرعي. 2. بعد أن أسسنا على القاعدة السابقة، نظرنا في كون جميع اللغات منزله على سيدنا أدم في وقت واحد و هو الوقت الذي علمه الاسماء كلها. فلم نجد في ذلك أي مصلحة تقتضيها مثل هذه النعمة، بل هناك نوع من الغرابه و عدم التمكن من الأستفادة من النعمة أصلا. حيث أن سيدنا أدم نزل للارض و ليس معه ألا سيدتنا حواء من البشر، فكيف لأثنين أن يتخاطبا بمئات اللغات؟ و حتى مع تكاثر نسلهما، فالمعروف و المروي أنهم عاشوا معا حتى توفي سيدنا أدم و بعدها عندما وقعت الحرب بين نسل هابيل و شيث من جهة و نسل قابيل من جهة تفرق الجمع لمنطقتين، و حتى هنا لا يوجد مسوغ للتخاطب بلغات كثيرة. فمن هنا تبين لنا عدم وجود فائدة عملية بل وجود معوق، و ذلك بعد أن عرفنا أن لا محذور شرعي من كون اللغه مستحدثه من البشر و تجمعاتهم. 3. من بعد ذلك أستعرضنا ألية إستحداث كلمات جديدة و قلنا أن إستمرار هذه الألية في العمل لفترات طويله هو ما يشتق اللغات بعضها من بعض و ذكرنا على ذلك مثال الكلمات المتشابهة بين اللغات المتجاورة جغرافيا و الكلمات الخاصة ببعض المناطق و الغائبة عن لغات ليست من نفس الطبيعة الجغرافية. مما يعزز النظرية المطروحة. و ختاما، لا يعدوا هذا التحليل كونه عملا بالعقل، يحتمل الصواب و الخطأ على قاعدة الإمام أبو حنيفة النعمان ![]() و يومكم سعيد ![]() |
|
شكرا لك اختي ام داليا لموضوعك..
العفو .. أختي الكريمة .. احببت الإجابة على استفسار الأخت رسيل.. بالنسبة لسؤالك اختي رسيل فقد فهمت ما تقصدين وسؤالك مشروع.. سؤالك هو إذا كان في قضاء الله وقدره وأن الله كتب أن ادم عليه السلام سوف يسكن الجنة ثم انه سوف يهبط إلى الأرض بعد ذلك بعدما يأكل من الشجرة إذا ما هي الحكمة من أن يسكنه الله سبحانه وتعالى في الجنة اولا ثم يهبط إلى الأرض؟ ولماذا لم يخلق ويسكن في الأرض ابتداءا؟ إذا السؤال: ما الحكمة في إسكان آدم الجنة مع العلم بأن الله خلق آدم ليسكن الأرض هو وذريته؟ بحثت لك عن الإجابة فكانت التالي: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالله تعالى العزيز الحكيم لا يفعل فعلا إلا لحكمة أرادها، علمها من علمها وجهلها من جهلها، ولعل من الحكمة في ذلك هو إظهار عداوة إبليس لآدم الذي حسده في بداية الأمر وامتنع من السجود له عندما أمره الله تعالى أن يسجد مع الملائكة، فعداوة إبليس قديمة، ولهذا حذرنا الله تعالى منه، فقال: إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ {فاطر:6}. ولعل من ذلك إظهار الضعف البشري أمام الشهوات والتكاليف الشرعية، وأن التوبة تمحو ما قبلها، فعندما وقع آدم وحواء في الخطأ ألهمهما الله تعالى التوبة والدعاء فقالا: قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ {الأعراف:23}، وقال تعالى: فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ {البقرة:37}. والله أعلم. المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه |
وانا استمتعت واستفدت كثيرا من موضوع اللغات وتساؤل الاخت رسيل
|
سبحان الله العظيم
شكرا لك ام داليا على الموضوع الشيق وانا استمتعت واستفدت كثيرا من موضوع اللغات وتساؤل الاخت رسيل الله يسلمك غاليتي .. و أخيرا رجعتي لنا يا سائحتنا الرائعة .. ومما قرات في الاعلى عن ادم عليه السلام وهبوطه للارض استنتجت التالي -ان الله تعالى مقدر لادم عليه السلام النزول في الارض وجعله خليفه -وممكن ان تكون الحكمه من وجود ادم في الجنه وخروجه منها بسبب ابليس هو ان يعلم ادم مدى خطورة ابليس عليه وعلى ذريته ان شاء الله يكون الاستنتاج صحيح برافوا عليك .. إنت طالبة شطورة .. ![]() الله يجزاك خير ويرزقنا واياك الجنه |
|
بارك الله فيك يا أختي أم داليا وجزاك الله خير على
الموضو ع الطيب وسبحان الله ربنا عزوجل قال تعالى ) وعلم الإنسان مالم يعلم ( وهاذي الآية تدل على قدرة ربنا عزوجل فمن أنطقنا ومن أسمعنا ومن جعلنا مبصرين ومن حرك حواسنا ومن رزقنا العقل الذي هو أعظم هبة من الله عز وجل وربنا خلق البشر بإختلاف ألوانهم ولغاتهم وأشكالهم وطبعا كل أمة خلقت مرجعها في الأساس إلى سيدنا آدم عليه السلام لأنه أبو البشر أجمعين ولغة البشر الأساسية هي لغة أبيهم آدم عليه السلام وفي إختلاف لغات بعض من ذرية آدم هاذا يعود لحكمة الله في خلقه وربنا عزوجل ما جعل الإختلاف في لغاتهم إلا لغاية ربنا أعلم فيها منا نحن البشر . ولاكن عندي سؤال ونفسي أشوف إجابته على الواقع وهو هل نحن وأبنائنا ياترى سنحافظ على لغتنا الأم ونحيها وسنتحدث بها في مجتمعاتنا بعد حين من الزمن أم إنها ستندثر تلك اللغة العربية مع مرور الأزمان وستظهر لنا لغات و مصطلحات مستورده من غيرنا الله وحده أعلم . الأخت أم داليا مواضيعك جميله فنرجو ا منك أن تتحفينا بما لديك من درر ولألئ و جزا ك الله كل خير و نتمنى لكي مزيدا من النجاح و التفوق في طر ح وتقديم كل ماهو جديد ومفيد. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|