‎معروف‎ ‎طبيا ان الرجل هو من‎ ‎يحدد جنس المولود فالمرأه ليست ‏سوى وعاء تحمل هذا الجنين؟
و قال الله تعالى في كتابه العزيز لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ* أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ [الشورى:49-50].


لم يقدم الاناث على الذكور الا لحكمة يعلمها


أغلب الناس يعتقدون أن ولادة الذكور فيها منفعة لهم لما قد يقدمه الابن مستقبلا وانه الاقوى والقادر على اعالتهم بينما الانثى فهي تعال وليس منها فائدة وهذا تفكير جاهلي


بينما يقول تعالى آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا ،


ولكم أن تتدبروا في ايات الله
وقال الرسول (عليه الصلاة والسلام):

( من كان له ثلاث بنات يؤدبهن ، ويرحمهن ، ويكفلهن ، ‏ويزوجهن ، وجبت له الجنة البتة)
فالمرأة هي امك واختك وزوجتك وسوف تكون ابنتك بأذن الله وقد تكون لك عونا في الدنيا وباب من ابواب الجنة

__________________
يارب ابدل حزني فرحا وسرورا وابدل مرضي صحة وعافيه ياكريم

والاخ صاحب الموضوع بمجرد ماتكبر بنتك ويصير عمرها 6 شهور وفوق بتحب الارض اللي تمشي عليها

البنت وردة البيت وريحانه
البنت هي اساس واستقرار الاسره

تخيل البيت لو كان كله اولاد واذا كبروا صاروا بسن المراهقه ماتحس انك بجو اسري زي ماتكون فيه البنات
لانهم ماراح يكونون بالبيت هذا داخل وهذا طالع مافيه جمعه ولا شي

اذا سترت وخفت على محارم الناس
ستر الله على محارمك

والبنات يبنون لك بيت بالجنة بالآخرة، وبالدنيا يدارون الوالدين ويهتمون فيهم أكثر من الولد

__________________
قمة الألم ..
أن يكون الزوج آلة صراف
والزوجة آلة تفريغ رغبة..!!

الله يعطيك العافية فاقده شي ولاتزعلي من الاخت الفاشلة كل انسان له وجهة نظر ورأي
[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]مشكورة أختي الاصيلة كل انسان له رأي وله الحق في التعبير عنه ولكن بالطريقة السليمة[/COLOR]

__________________
[التوقيع مخالف

أخي الكريم...

بنت أو ولد والله نعمه من رب العالمين قول الله يقدرني على تربيتهم تربيه صالحه

في غيرك يتمنى ضنى تحمد ربك

__________________

الحمد لله على كل حال

اخي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا إحمد لله وإشكره على النعمة والتعلم بأن غيرك يحلم بالأطفال ولم يترك بابا إلا وطرقة للإنجاب .
ثانيا أخي في الله رغباتنا في الحياه كثيرة ولكن يجب ان تكون مصحوبة بالتوكل على الله والثقة به يعني نحن نتمى من الله الأولاد الصالحين سواء بنت ولا ولد كل على حسب رغبته وحبه لجنس معين وندعو بأن يكونو عونا لوالديهم في دينهم ودنياهم وحتى ما بعد وفاتهم بأن لا ينسو والديهم من صالح الدعاء والصدقة إلخ
ولكن السؤال هنا يا إبن آدم من خالق هذا الكون ؟ ومن كاتب أقدار كل الخلق من بداية الخلق إلا قيام الساعة بمن فيهم انت؟ ومن هو العالم بما هوا كائن في المستقبل وما هو الأصلح لك من الأولاد سواء بنت أو ولد او حتى أي أمر من أمور الدنيا ؟
الجواب هو الله الذي لا إله إلا هو فكيف تقلقك يا أبن أدم بعد ذلك وهو الذي شرفك بنعمة الإسلام دون عن كثير من خلقة قال الرسول صلى الله عليه وسلم (المؤمن كيس فطن) أي أن المؤمن مميز عن باقي البشر من المذاهب الأخرى بمعرفته بالله وبقدرته وبتسليم أمره له والتوكل عليه
ولا تنسى أخي في الله بان التوكل على الله ليس بالأمر الهين السهل وإنما يحتاج إلى تدريب وإصرار عليه ,أسئل الله العظيم بأن يجعلني وإياك أخي الكريم ممن يدخلون الجنة بغير حساب ولا سابقة عذاب وهذا جزاء المتوكلون على الله حق توكله.
ربي أسئلك أن تبارك للشخص الكريم في رزقه وماله وزوجه وولده وفي كل أمره
اللهم آمين

البنات جمال الحياة وروح البيت وياكلون العقل

أحد أقاربي لما جاءت مولودته البكر .. يقول ماأصدق أني راح أحب شخص في حياتي قد هالحب << يقصد حبه لبنته

أنا عندي ولد و بنت .. ما تمنيت شي بحياتي كثر من انو يكون عندي بنتين
ما ابغى اولاد .. بس الحمدلله امر الله و صار و ربي يسترهم في الدنيا و الاخره
احس تربية الولد مررة صعبة مو زي البنت
اقلها البنت تحبسها في البيت لكن الولد مضطر اذا كبر يطلع الشارع و ساعتها ما تدري وش هالشارع
اللي بيطلع له .. لكن الواحد لما يفكر ان حنا كلنا بيد الله و ما راح يصير غير اللي ربي كاتبه
خلاص يتفائل و يحسن الظن بالله و الله وعد العباد انه عند حسن ظنهم به ..
الله يحفظ لك اهلك و يحفظ أطفال المسلمين

__________________

‏
الوعي هو الملاذ ..

أستغفر الله العظيم ؛
( الفردوس غايتي )

..........................

والتسخط بالإناث من عادات الجاهلية ، الذين ذمهم الله سبحانه في قوله { وإذا بشر
احدهم بالانثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم # يتوارى من القوم من سوء مابشر به
ايمسكه على هون ام يدسه في التراب ألا ساء مايحكمون }

__________________
يارب أحفظ لي طفلتي ولا تبتليني بفقدها