طيب لو كان صحيح ليش مازالت العلاقات المتعددة عند الغرب موجودة الى الان رغم تقدمهم ؟؟ |
الاخ الفاضل
تاييد فكرة معينة لايكون حساب الحقائق لا تزيف الحقائق لتبرير فكرة تعجبنا ! سبب الخيانات قلة الوازع الدين والخلاقي وليس قلة التعدد رجل وازعه الديني ضعيف راح يخون لو له اربع زوجات رجل وازعه الديني قوي ما راح يخون سواء متزوج او لا ! وبعدين هل التعدد عمل بطولي وتذكرة دخول للجنة عشان يحرص عليه الرجل بهالشكل ! |
خلاص من يرغب بالتعدد يترك زوجته تتطلق تختار ما تريد
كم مره نقول كل شخص حر يختار ما يريد لكن ليش نفرض قاعده ان الرجل يعدد والمراه لا م تتحمل الغيره وتصبر وتنقهر من حقها تنفصل وتختار ما تريد |
فالمرأة المؤمنة خلقت من أجل عبادة الله، ولم تخلق للرجل كالحور العين، والزواج في الجنة ليس من أجل التناسل وإعمار الأرض، وعليها طاعة الزوج وخدمته كالدنيا، إنما هو من جملة النعيم الذي وعد به أهل الجنة، فهو للمتعة وقضاء الشهوة، فهي حين تريد زوجها يأتيها، وحينما لا تريده يكون مع الحور لقضاء شهوته، وتستمتع هي بما أعطاها الله من نعم في الجنة بفضل عبادتها وأعمالها في الدنيا، فالأمر يكون بيدها في الجنة، فلا طاعة لمخلوق في الجنة حتى لو كان الزوج، فشوق المرأة للرجال ليس كشوق الرجال للمرأة فشوقها إلى الجمال والزينة من اللباس والحلي يفوق شوقها إلى الرجال. وقال النبي صلي الله عليه وسلم (يعطي المؤمن في الجنة قوة كذا وكذا من الجماع ) قيل يا رسول الله أو يطيق ذلك؟ قال : (يعطى قوة مائة رجل ) ولو كان للرجل زوجة واحدة في الجنة لكان الأمر بيده يأتيها كلما أراد هو. فالحور هن من أملاك الرجل في الجنة، ولكن المرأة المؤمنة لا تكون ملكا لأحد، بل لها أملاكها وقصورها ومتعها الخاصة بها مثلها مثل الرجل؛ جزاء لها على عبادتها لله، فالمرأة الصالحة عبدت الله وصلت وصامت واحتملت لتدخل الجنة، وترى جزاء وثواب عبادتها، ولم تدخل الجنة من أجل أن تكون زوجة لرجل وتعيش فيها من أجل زوج، بل دخلتها بسبب أعمالها، وتستمتع في الجنة من أجل نفسها فقط، كما يعيش فيها الرجل من أجل نفسه. |
اما قبول النساء فيه بذلك الزمن فاعتقد انه نفس موقف المراة اليوم لكن باختلاف التسليم للأمر و تقبله لانه امر شائع في تلك الفترة و كثير من الأدلة جأت ووضحت غيرة زوجات النبي عليه الصلاة و السلام من بعضهم و حتى غير زوجات النبي لكن ما مر عليه زوجة اعترضت بالفعل يعنى منعت زوحها مثل دى الايام ؟؟؟ و كمان سارة زوجة ابراهيم غارت من هاجر و زوجة احد الصحابة غارت من جاريته يعنى الموضوع صعب و شاق على كل امرأة في كل زمان و مكان و لله حكمته |
و الرجل كلهم يتمنون اكثر من زوجة و هذا فعلا طبيعة فيهم و تبقى امنيه مدفونة في نفوس البعض مراعاة للمصلحة العامة و كما قال الله تعالى ( زين للناس حب الشهوات من النساء و البنين ) فجعل النساء في راس قائمة الشهوات المحببة للنفوس ... و عااااى أتقبل كل وجهات النظر بس ما عرف ليش فهموا أني أدعو للتعدد وانا قلت بس استنتاج و انا كمان اكره دى الشي بس أدى الله وأدى حكمته |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|