(ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف)

سبحان الله

وليه ما تكملين الآيه ؟؟

(( وللرجال عليهن درجة ))

الدرجة هي الطاعة أخي الكريم 😊

صدقتي والله انه نفس الشعور
برغم اني قلت لطليقي زمان تزوج وخليني بس رفض وزاد همي وتعبي تعب ليته اعرس وفكني من مسؤليته شوي يمكن كان باقي سوا الحين
بس الحمدلله

__________________
الحمد لله الذي جعل بعد العسر يسرا... و بعد الضيق فرجا... و بعد الغم راحة ...وبعد الفراق عودة
« الْحَمْدُ للّهِ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيهِ »

دوبي لاحظت انك انت الا طلبتي الطلاق صح؟
طيب اذا انت طلبتي الطلاق ايش الي مزعلك هذا قرارك انت لا تلوم زوجك الله يصلحك

للاسف اختي
حتى زوجي مرة قلتله قصة
ورد علي ممكن اتزوج مطلقه
لكن طليقتي تتزوج غيري وتطلق والله ما تقبلها نفسي لو آخر حرمه في الدنيا
للاسف اغلب الرجال مايقبلوا يرجعوها




بس من قريب قرأت لاحدهم بالمنتدى انه لو طليقته طلبت الرجوع راح يرجعها مع انه اتزوجت واتطلقت بعده
ومعه انه متزوج ومرتاح وزوجته طيبه مع ابنائه
سبحان الله

__________________
وقل ربي ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعلي من لدنك سلطانا نصيرا
ربنا هب لنا من ازواجنا وذرياتنا قرة اعين
واجعلنا للمتقين اماما

شكلكم ما قريتو اللي كتبته من قبل انا مريضه ومعي حسد وعين قويه سببت لي كره له ولبيتي ولعيالي اذا بعد عني احبه واشتاق له واذا قرب مني اكره
قولو الحمدلله والله لا يبلاكم بما بلاني ان شاء الله وربي راح ينتقم لي ممن امرضني وسم حالي

__________________
الحمد لله الذي جعل بعد العسر يسرا... و بعد الضيق فرجا... و بعد الغم راحة ...وبعد الفراق عودة
« الْحَمْدُ للّهِ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيهِ »

عيوشة ..
ترا من بين طيات كلامك حسيت إنه طرت ببالك فكرة انك تتزوجين عشان تتطلقين ويرجعك طليقك الأول ..
يعني زواج تحليل لا زواج رغبة وهذا أمر محرم وباطل..
انتبهي .. لأن حسب قول عامة أهل العلم لو تزوجت وتطلقت بنية التحليل فلا يحل لك زوجك الاول ..
حتى لو ماقلتيها.. الله أعلم بما في قلبك .. انما الاعمال بالنيات .. وإنتي واضح ماترغبين بزوج غير طليقك ..

خلاص اطوي صفحته .. ماحد يموت بفراق حد ..

اكثري من الاستغفار وسيغنيك الله من واسع فضله

رجاء اتمنى اغلاق الموضوع انتهاء

__________________
الحمد لله الذي جعل بعد العسر يسرا... و بعد الضيق فرجا... و بعد الغم راحة ...وبعد الفراق عودة
« الْحَمْدُ للّهِ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيهِ »