أراد الله لك الخير في انفصالك
والفروقات بينكما ستفسد حياتكم لو استمريتم
سيظل يشعر هو بالنقص طول العمر بسبب تفوقك , وهو مدمن على الخيانة أيضا
وفي جانبك كل سنة تمر سيكبر هاجس الذرية لديك ومع جرح الخيانة لن تنعمي بحياة مستقرة
فكان قدر الله ولطفه ورحمته بك أن خلصك وبأفضل الطرق وجعله يعيد لك ما اخذ تطييبا لخاطرك
فاحمدي الله على هذه النعمة
كما قالت الاخت روح الطير انتي تستحقين الافضل من باب التكافؤ في الخلق والوفاء والعفة
المهم أن تحرصي في الاختيار مستقبلا وأن تطلبي العون من الله والتوفيق
أسأل الله أن يعوضك بأجمل وأن يرزقك الذرية الصالحة والزوج الصالح الحنون الناصح