|
كأني اشم رائحة
عدم شعور بالراحة من الحل المقترح؟ ياريت تفتحي لي قلبك اكثر ( اذا ممكن ) وتخبريني بما يجول بداخلك |
هل دعوتي قبل كذا ولم يستجب لكي؟
هل تعرفين مصير الدعوات التي تدعين بها؟ مصيرها اما : 1- الاجابة. 2- دفع شر عنك في الدنيا. 3- ادخارها لكي في الآخرة. |
اقترح عليكي اضافة اسم عضوه من العضوات اللي ترتاحي لردودهم عشان تساعدك في المؤازرة والدعم هنا |
قبل لا انسى
ان حصل وسقطتي في يوم من الأيام في فعل مشين فلا تقولي خلاص بما انها خربانة خربانة فخليني بايعتها لأني اصبحت حقيرة مثلهم!!! انتبهي خط الرجعه دائماً موجود ومتاح بل ممكن وضعك بعد العودة يكون اقوى من الأول |
هناك فرق
بين انك تجرّبي السقوط وبين انك تضعفي وتسقطي رغماً عنك فرق كبير وكلامي كان منصب على السقوط اللي رغماً عنك وخفت عليكي وقتها انك تكوني من الناس اللي يقولوا مادام انها خربت ( الحالة) واصبحت (انا) فتاة سيئة فخلاص مافي امل واتركوني اكمل سوءي! هنا قصدت بأن تتذكري انه يوجد مجال كبير للتراجع وسوف تكونين اقوى بمشيئة الله تعالى لأنك سقطتي وعدتي بإرادتك وبالتالي السقطة التي حدثت غصب عنك اعطتك مناعه مستقبليه هذا غير : " ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (لو لم تذنبون لذهب الله بكم وجاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر لهم). هذا من رحمة وجود الله أنه - جل وعلا - قدر على عباد وجود الخطايا ، ثم يتوب عليهم سبحانه إذا تابوا إليه، فلا ينبغي للعبد أن يقنط. معناه لا تقنط، ولا تيأس، بل بادر بالتوبة ؛ كما قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا [(53) سورة الزمر]. يعني للتائبين. فهو قدر الذنوب ، وقدر المغفرة - سبحانه وتعالى-، فلا ينبغي للعبد أن ييأس بل ينبغي له البدار بالتوبة والاستغفار ، وحسن الظن بالله ، ولو فعل ما فعل من الذنوب، لكن عليه أن يجتهد في المحافظة ، والحذر ، والله يتوب على من تاب - جل وعلا -." اتمنى اني قدرت اوصل الفكرة |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|