أخواني وأخواتي
بما أنكم كنتم معي في موضوع زواج ابني حبيت أخبركم بالمستجدات.. نجي للشق الآخر ابننا أحمد المصون.. ناديته وتكلمت معه.. قلت له يا أحمد هل أنت مازلت على رغبتك في الزواج الثاني؟ فأجاب إن رضيتي. قلت له ليش إنت إلى الآن مصر تتغابى وتمثل دور إنك مو فاهم رأيي ولا موقفي من الموضوع؟ صمت ولم يرد. قلت له ليش هالبنت بالذات..؟؟ حلف وأقسم بأنه ماكان الزواج في خاطره أساسا والبنت أصلا مو فاكرها ولا خطرت بباله.. ولا عمره فكر فيها ..قال يوم شفتها بالصدفة دخلت قلبي.. قلت بيني وبين نفسي عيلة طيبة وبنت طيبة والتعدد جايز ليش لا ماأتوكل على الله.. وقال الزواج الثاني أصلا مو ببالي .. اصراري عليها لسبب واحد ناس مضمونين في الطيبة.. من وين لي أضمن ناس طيبة وبنت طيبة وزينة.. قلت له فكرت زين وهذا قرارك؟؟ قال نعم قلت له توكلنا على الله.. بخيرك بين خيارين إذا تحب رأيي.. قال أكيد يهمني رايك. الخيار الأول تأجل الخطبة والزواج لين تنتهي من الدكتوراة (سنة تقريبا) وإذا إنت مستعجل مرة لك الخيار الثاني تخطبها الحين..لكن الملكة والزواج بعد الدكتوراة.. وأنا رغبتي الخيار الأول.. وإنت فكر رتب أمورك وخبرني برأيك. أي قرار تتخذه تأكد تماما من قرارك قبل تبلغني به. بعد هذا الفلم قلت لأحمد أبشر بالخير أول الغيث قطرة.. طبعا هو فهم المقصود.. |
ولد أم دان يحاول مع أمه من سنة
ونلومها أنها لم تصمد أكثر لاتُلام والله هي أم في النهاية و بالتأكيد هناك تفاصيل صغيرة لانعلمها وليس من رأى كمن سمع الذي يعيش في الوضع نفسه يختلف عن الذي بخارجه لو كنت سألوم أم دان سالومها على شيء واحد أنها ذهبت لزوجة ابنها مع الأب وتحدثا معها وأشعراها بموافقتهم الضمنية |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|