سامحوني على تأخر الرد بس فعلا لازم اخلي اختي تكلم الأب الخطوه الجايه
بس ممكن اعرف كيف الأسلوب المناسب مع توضيح النقطه للأب عشان كيف يفهم ابنه
لأن حسب معرفتي بالأب انه ما يحب اي احد يتكلم عن اولادو لأن الأب يخاف عليهم ونفس الوقت
نقدر نقول لايمتلك اسلوب التربيه الحديثه
بمعنى أخر تربيته مع ابنائه متذبذبه دقيقه يوافق ودقيقه يرفض
دقيقه معصب ودقيقه رايق
لأن لو فتحنا الموضوع عادي ممكن يتحمس ويروح يجرح الطفل بالكلام
نقطه ثانيه بالنسبه انه قد تعرض لتحرش اعتقد ان مره قبل سنتين كان هو وابن عمه اكبر منه بشهور يعني عمرهم خمس سنين وشوي في حوش البيت خلف السيارات كان يحاول يخلع ملابسه بس ربي حماه وجا أخوه الكبير وانتبه لوضع
المهم اللي الاحظه بالنسبه لأخوانه بس يبعدوه عن ابن عمهم بحيث مايكونو لوحدهم
الطفل ذكي احس انو عارف في شي غلط بس مو عارف ليش
ملاحظه الطفل يتقبل النصيحه من أمه أكثر من الأب
ياليت النصيحه لأن أختي تنتظر نصيحتكم
نسيت نقطه
سألت اختي هل يجلس بالغرفه لوحده كثير ؟ ردت :لا
هل يجلس بالحمام كثير؟ ردت :لا
في مره طلع على الشاشه عرض لملابس داخليه اختي غيرت القناة بسرعه
راح سألها ليش يا ماما ماتلبسي كذا؟
افتكر مره شوفته بعيوني قبل اربع سنين كنت مسافره معاهم لدوله اوربيه
دخلنا محل ملابس داخليه
ايش تتوقعوا فين لقيناه........!
واقف عند الملابس الجزء السفلي وماسك القطعه من تحت وعيونو تلمع لمعه في حياتي ما شوفتها وخدودو حمره ويقول (ووووااااااااااااووو) وسعيد ويتنقل من قطعه لثانيه
الله يهديه ويحميه وكل اولادنا وبناتنا
انا انتظر ردكم كيف الطريقه او الأسلوب اللي ممكن نفهم الطفل
عشان اطير واقول لأختي
يعطيكم العافيه حبايبي في الله.
بالله خليني ابدا بالاثنين الكبار ولد و بنيه
حتى ادرب بيهم
العيون عشره عشره و الاذان اذان الفار
لاولد ولا بنات يفوتن بالبيت عدنا ماكو يقولي صديقي تقولي صديقتي
صار لي 5 سنين ساكنه بنفس ا لمدينه و مره رايحه للمدرسه سلم علي شاب بالمدرسه المتوسطه و ظليت نص الطريق بس افكر منهالشاب الي سلم عليه
بعدين اذكرته ابن الجيران الي كان عمره 10 سنين و هسه عمره 15 سنه
قلت هلا والله باكر يكبرون الاولاد و اشوف العجب الله يستر و يعيننا على تربيتهم
الحمد لله اني ساكنه بمدينه صغيره و الناس تعرف بعضها
وكله كوم و ماده الثقافه الجنسيه الي ياخذوها بالمدرسه
الحمد لله انها اختياريه ولازم بموافقه الاهل
بس موجود حوالينا اشكااااااااااااااااال الواااااااااااااااااان
الاهمال بالتربيه عواقبه و خيمه
الغلطه ثانيه بس العلاج العمر كله
__________________
اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أبوء لك بنعمتك ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، أعوذ بك من شر ما صنعت(البخاري)
تسلمي اختي (فاقدة الأمل)
الله يجزاك بالخير
لديه اخ أكبر منه بعشر سنين ولكن خجول جدا
أكثر من مره افتح الموضوع معاه الاقيه مضايق وبنفس الوقت مستحي مني
بس انا قررت انا واختي وبناتها اننا نكون بيد واحده وعلى قوانين صارمه
وشوي شوي الأب
وان شاء الله خير
لأن تقريبا انا والأم أكثر اثنين يسمعهم
ربي يباركلنا بذرياتنا اجمعين ولايحرمنا منهم
لا شك أن هذه مشكلة سلوكية تحدث الكثير من القلق والحرج للوالدين والأهل، ويسرني أن تلاحظ الأم الجوانب الإيجابية في ابنتها كالذكاء، وتقدم النمو اللغوي، وكإدراكها بأن هذا السلوك "خطأ غريب ".
إنه أمر طبيعي أن يبدأ الطفل ( الطفلة ) في مرحلة من مراحل النمو أن يكتشف بعض الاحساسات الممتعة واللذيذة عند لمس الأعضاء التناسلية، ويحدث هذا عادة في سنوات ( 3- 6)
قد يكون بشكل مبكر أو متأخر عند بعض الأطفال، وبحسب قدراتهم الإيمانية المختلفة، كما هن الحال عند هذه الطفلة ولا ضرر عادة من هذه المرحلة الطبيعية بحد ذاتها، لأنها هامة في نمو الطفل وفي تعرفه علي جسمه وأعضاء جسده المختلفة، ويمكن لهذه المرحلة أن تساعد الطفل علي تعلم بعض القيم الدينية والعادات الاجتماعية من خلال ملاحظة الوالدين وتنبيههما إلي السلوك المقبول، والسلوك غير المقبول، كتعليم الطفل ما هو لائق أو غير لائق، ونظيف أو غير نظيف، وحلال أو حرام.
ولكن يمكن في حالات خاصة أن تنشأ في هذه المرحلة بعض المشكلات السلوكية، والتي قد تأخذ أكثر من شكل، فالطفل الذي يعنفه والده بشدة بسبب هذا السلوك من لمس أعضائه التناسلية، يمكن أن يصبح كثير القلق والتوتر، ويشعر بأنه يرتكب ما هو ممنوع وحرام، وقد يشعر الطفل بضعف الثقة بنفسه، أو الانطواء وتجنب الآخرين، أو قد يتابع اكتشاف نفسه وجسده، ولكن بشكل سري بعيداً عن الأنظار.
ومن المهم أن نعرف أن سلوك الطفل في هذا العمر لا يأخذ المعني الجنسي بالمفهوم الذي نعرفه نحن الكبار، وإنما قد لا يتعدي أكثر من الشعور بالمتعة والراحة والاسترخاء من لمس أعضائه، وبدون وجود أي بعد نفسي أو اجتماعي أخر.
أو قد تأخذ المشكلات السلوكية عند الطفل طابعاً جنسياً، والذي غالباً ما يكون عبارة عن اللعب الجنسي مع غيره من الأولاد، والعادة أن يبدأ الولد الكبير بتعليم الصغير من باب " التجربة " ولابد هنا من انتبها الأهل إلي تصرف الأخوة والأخوات الصغار داخل الأسرة، أو سلوك من يعيش مع الأسرة من الأقارب، أو حتي الخدم.
ويتجاوز معظم الأطفال هذه المرحلة بسلام ومن دون مشكلات سلوكية أو عاطفية أو نفسية، حيث يتعلم الطفل الضوابط الاجتماعية لما هو مقبول القيام به أمام الناس، وما هو غير مقبول، ولكن عندما يتعرض بعض الأطفال لأمر مزعج أو مقلق، كخلاف داخل الأسرة أو بين الوالدين،الانتقال لمنزل آخر، فقد يتراجع الطفل إلي سلوك أو عادة قام بها في صغره، وكانت تشعره ببعض الأمن كمص الإصبع أو لمس الأعضاء التناسلية، ولذلك نجد الطفل أحيانا يعتاد حركة معينة أو سلوكاً ما يكرره مرات ومرات ومرات .
وأريد أن أشير إلي المحاولات الجيدة التي قامت بها الأم هنا مع ابنتها، كمحاولة جذب انتباهها لأعمال أخرى، وإلباسها بعض الملابس الثقيلة، ولكن هذه الطرق يبدو أنها لم تفد كثيراً، فما هو العمل الآن ؟ … لذلك أنصح بالأمور التالية :
1- نعم الاهتمام بهذه المشكلة، ولكن من غير أن نظهر للبنت القلق الشديد أو الانزعاج الكبير، ونحاول أن لا نزيد للمشكلة مشكلة نفسية أو عاطفية أخري.
2- لنحاول أن ننظر للأمر لا علي أنه مشكلة جنسية، وإنما مجرد سلوك أو عادة غير حسنة، كمثال مص الإصبع، مع اختلاف الفارق طبعاً بين الأمرين من الناحية الاجتماعية.
3- أن لا نعطي الطفلة كل الانتباه عندما تقوم بهذا السلوك وإنما نحاول تجاهله قدر الإمكان، وإن كنت اعلم صعوبة هذا علي الوالدين. مكافأة الطفلة عن السلوك الحسن، فعندما تمر ساعات مثلاً من غير إن تلمس نفسها بهذا الشكل، يمكن أن يقال لها أنها اليوم تصرفت بالطريقة الحسنة ويمكن أن تقدم لها الأم كلمة طيبة تنم عن الشكر، أو شيئاً مادياً تحبه كلعبة صغيرة. او قضاء وقت معها في اللعب أو تحكي لها حكاية.
4- تؤكد الأم للطفلة وتطلب منها بوضوح وحزم ( مع اللطف ) بأن هذا السلوك قطعاً غير مسموح به خارج المنزل أو أمام الناس، إذا قامت به خارج المنزل، فيمكن أن تحرم من الخروج في اليوم التالي، يجب أن تشعر البنت هنا أن عملها هذا خارج البيت أو أمام الناس لا يمكن أن يقبل أبداً من الوالدين .
5- تحاول الأسرة إزالة أي إشكال أو خلاف بين الزوجين أو داخل الأسرة، مما قد يسبب التوتر والقلق عند البنت، وإذا كان لابد من النقاش والأخذ والرد بين الوالدين، فليكن بعيداً عن الأولاد.
6- لتستمر الأم فيما تقوم به من جذب انتباه البنت إلي أعمال وأنشطة أخري إيجابية تشغلها، كالألوان والرسم، أو الألعاب المسلية المختلفة .
7- لا أنصح بتخويف البنت بأمور مخيفة كأن تصاب مثلاً بالمرض، أو كحرق أصابعها بالنار أو ما شابه ذلك، مما قد يستعمله بعض الناس، فهذه من شأنها أن أن تزيد من قلق البنت وتوترها بالضرورة نم هذا السلوك.
8- تشجيع البنت علي معاشرة الأطفال الذين في مثل عمرها لتلعب معهم، فهذا من شأنه أن يساعدها علي اكتساب العادات الحسنة من السلوك، والتخلي عن العادات غير الحسنة
__________________
ارجوكم دعواتكم لقريبتي بالشفاء العاجل بان يرجع لها بصرها ويشافيها من الجلطات الي اصابتها ويرحم ضعفها وترجع لها عافيتها ويرجعها لاطفالها وزوجها سالمه اللهم امين