اخي الكريم ومن قال لك اني ابحث عنها عندما تذهب الى اهلها بل على العكس تماما فهم من يبحثون عني ووالدها يطلب مني الحضور وانا لا استطيع ان ارفض الحضور وهو بدوره يحاول ان يقرب وجهات النظر ويطلب مني انا اخذها معي وانا لااستطيع ان ارفض فاخجلي من والدها لا حدود له ولا استطيع ان ارفض له طلب رغم ان ماله افضال علي حتى يقسم بها ظهري و استطيع ان اطلعة على كبرى الامور فهو يحي الخلاف القائم فقط

بعد متامل

حلال العقد


ماعندنا اي زياده



وننتظر نتائج هجرانك لها




قلوبنا معك

__________________

	لاتقل أنا طيب فالكل طيب! ولا تقل أنا متعب فالكل متعب! ولا تقل أنا حزين فالكل حزين! بل قل فقط الحمد لله صبحاً ومساءً ، ليخف أنينك وتضمحل أوجاعك وتقل أمطار دموعك ... وعش هانئاً مؤمناً...متسامحاً عفواً متعاطفاً مع الغير..و ابتعد عن النزاعات والأحقاد والانتقام فلن يكسبوك سوا الندامه في الدنيا والآخره..

قرأت الردود ...

وقرأت ردك .. عليهم

فأصبت بالإحباط






أخي وبكل صراحة >>> أخشى أن تكون مضيع لأهلك !!!

المعذرة على الصراحة ...

بتساهلك هذا قد تقع زوجتك في الفساد ... وأنت تقول لا أريد أن تزعل علي

والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : ( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته )


فبالله عليك أين رعايتك لزوجتك ؟؟؟

__________________

فيه كلام يقرقع بقلبي .. ودي أقوله ... بس متردد فيه !!!!

__________________

نحن يا أخي ..

ننصح ونعصر عقولنا لنفكر لك في حل شرعي يكفل الحق لكما , فهذه الحلول من الأخوة والأخوات ..

كفيلة بحل مشاكل زوجين قد طفحت , واغرقت الحياة الزوجية , فإن كنت جاد في طلب الحل , فاختر

أي منها وأنا أكفل لك الراحة بإذن الله , فالإجابات تكاد تكون متقاربة ..

لكن ما أقرأه من ردودك , أنك هنا ليس للحل , بل للتنفيس فقط , فأنت ليس لديك القدرة لوقف التمرد من

زوجة ناشز , فقلي بالله كيف تسيطر غدا على أولادك , وقديكونوا بنين وبنات ..

فقد تضيعهم بيدك وخدودك تحمر خجلاً منهم , وما تفعله ليس حياء بل هو خجل , فالحياء لا يأتي الا بخير ..

فأي خير , وما تحدثه زوجتك من نشوز , وأنت لم تسيطر عليها ..

لا تضرب , لا تقبح , لا ترفع صوتك , لا تهين , لا تتجرأ عليها ولا على أهلها , لكن ..

فقط اعمل بما أمر الله به من الهجر , والتأديب , لتقويم سلوكها , ولا تترك التأديب لأبيها ..

فهو لا يعيش ألمك , لكن يعلم أنك لن تمانع في التدخل , لأنه رأي منك ضعف الشخصية ..

فتعجز عن تقويم زوجتك , فأنت بجلهك أولا بطبيعة المرأة ثم خجلا , تدمر كرامتك ..اليوم ..

وغدا سيكون بين أولادك , وتصبح سيرة المجالس , فزوجتك قد تنسى من كان قلبها باالأمس ..

لكن من يحل مكانه , فأنت لست مثله , ولهذا لم تفتح لك قلبها , فالمرأة تنشد رجل يحكمها ..

ليس بـ ( نعم ) لكن بـ ( لا ) ..

فهي تثير فيك الغضب , لعلها ترى منك ما تنشده المرأة في زوجها , من رجولة وليس عجز ..

أخي حكم عقلك وليس عاطفتك , فإن أبى قلبك , فضعه تحت قدمك ..

__________________

قال ابن الجوزي لأهل زمانه :
أيها الناس ..
لقد دارت رحى الحرب ، و نادى منادي الجهاد ، و تفتحت أبواب السماء ، فإن لم تكونوا من فرسان الحرب ،
فافسحوا الطريق للنساء، يدرنَ رحاها ، و اذهبوا و خذوا المجامر والمكاحل يا نساء بعمائم و لحى .

وماذا عن نفسك أخي الكريم ....هل فعلا كنت نعم الزوج لهــا !!!

هل انت محافظاً على بيتك وزوجك وابنتك ومدرك لمسئؤلياتك ؟؟؟

لقد سمعنا المشكله من طرف واحــــد ؟

واذا كنت مدرك لجميع مسئولياتك وقائم بها .....مالذي حملك على الصبر؟

الله يكون بعونك والمؤمن القوي خير وأحب الى الله من المؤمن الضعيف ..


وقال تعالى في كتابه الكريم :

{وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً }الإسراء70

__________________

اخواني اشكركم كل الشكر على الصدق والتفاعل احبائي لقد اخذت اكثر من وسيلة لتعديل هذا السلوك فمنها التوعية بطريقة غير مباشرة في بداية حياتي فكنت اقتطف مواضيع من الشبكة واقوم بطباعتها ومن ثم اعطيها ايها واكنت تقراء ولكن لا تغيير بل مرة من المرات وجدتها تقراءها على الهاتف وتنصح بها غيرها وعندما لم اجد جدوا من هذا الامر وكانت تعتبره كلام على ورق وانه قد يصعب تنفيذه بدات باسلوب اخر وهو النصح فعندما اقوم بنصحها وان هذا غير مناسب لي من غير عادات النساء القيام بهذا او هذا لااقبله او غير الى الامر الفلاني كانت تعتبره تعقيد لها وانت تطلب مني شي انا متعوده عليه عند اهلي اخذت متحى جديد وهو الوقوف لها وعندما اقف لها وبقوة كانت تبكي بشدة الى درجة ان الجيران كانو يسمعون صراخها الى ان وصل بنا الامر الى ان احد الجيران طرق بابنا لكي يطمئن علينا ويرى لماذا هذا الصوت العالي هل من مصيبة وقعت وكان هذا الاسلوب يسبب لي الاحراج من سكان العمارة فقررت ان اتجاهلها وكانها غير موجوده في المنزل فكانت في البداية تصرخ وتشتكي على ابيها انه يضغط على نفسيتي وقد يصيبني مرض من هذا الاسلوب وكان والدها يقف معها انه اسلوب تربوي خاطئ وانه يسبب الكثير من الامراض النفسية وانت تعلم صعوبة العلاج النفسي وبعد ان ينتهي ويذهب كنت اتنازل بعض الشيئ ولاكن عندما تعود الى التصرفات اتركها ولكن مع الايام اصبحت تعاملني بالمثل فعندما اتركها تتركني واكثر فهي لا تبحث عني ولا تجلس في مجلسي وتاكل معي ولاتنام معي ففي وقت صحيانها تشغل نفسها بالقراءه ومشاهدة التلفاز والخياطة احيانا وبالحدث بالهاتف احيانا ولا تقل امنع الهاتف عنها فلقد منعته ولكن والدها عندما نقلت له منعي للهاتف ضاقت به الدنيا وقال لي اتود ان تمنعها عن العالم وان لا تتحدث مع احد الا يكفي انك لاتحدثها لا تمنع الهاتف وان كنت تشتكي من الفاتوره ساقوم بسدادها عنك ولكن الهاتف يبقى فانا عندي هاتفان وطول القوت مشغوله ام ان يتصلن بناتي على صديقاتهن او العكس بل يقول ان مذاكرة بناتي احيانا تكون بالهاتف وهذا يزداد ايام الاختبارات ويقول ن الفاتورة تصل الى 800 و 900 وهو ليس به صفر لا داخلي ولا خارجي
الزبدة هي الان تعاملني بالمثل لدرجة اني اقول لها مذا تركتي للرجال فانتي تهجرين وتتركين ولو باستطاعتك الضرب لضربتي واقول لها يبدو لي اني متزوج رجلان وليس امرءة ولكن تقول وببرود تتكلم او تسب هذا لاياثر بي فلقد تعودت على السب والشتيمه بل تقول الحقيقة اني ارتاح اكثر عندما تكون في الخارج فاخذ راحتي اكثر بمشاهد التلفاز واتصل بصديقاتي واعمل مايروق لي ولكن بمجرد دخولك يبداء التضييق علي فلا استطيع المشاهدة ولا اخذ راحتي بالهاتف واحيانا كانت تقول لي عندما اعود مالذي اتا بك لماذا لم تجلس في الخارج اكثر .
الان وقد وضعت عدة طرق استخدمتها معها مالذي استطيع فعله الان
(( اخي عاشق زوجته لا تتردد في طرح اي شيئ فانا اود ان اعرف اماكن قوتي وضعفي واخطائي والوصول الى حل ))

الله يكون في عونك أخي ..

هل تريد الحل من هنا ؟؟ أم أنك تريد إخراج ما بنفسك فقط ؟؟
إن كنت تريد الحل فخذ ..
يا أخي .. كن صارم , فنحن نساء ونعرف , فالمرأة لا تحب الرجل الذي يطيعها في كل شي ,
وتحب أن يكون زوجها ذا شخصية ,, لا تقول لها أفعلي ولا تفعلي ببرود .. و إنما شد عليها بالقوة ..
و عندما منعتها من الهاتف فكان من المفروض ان يكون موقفك قوي حتى لو والدها كلمك , أو أنك تضع لها حد معين في الهاتف و إذا زادت مكالماتها عن هذا الحد يفصل .
و إن قالت لك لما ذا عدت من الخارج ؟؟ قل لها أن هذا منزلك واللي ما يعجبه هو اللي يطلع ,,
ووضح غضبك , ربما تحس بغلطتها .
اصرخ عليها مرة . بين لها غضبك للمرة الثانية . لا تكلمها . ولا تعود أنت لمصالحتها . احعلها هي من تندم وتعود . هددها بأي شي .
وان لم ينفع شي معها .. طلقها طلقة واحدة فقط . . ممكن هذا الشيء يجعلها تفوق من غفلتها ..
خذ موقف من مواقف الرجال . فالمرأة لا تمشي بالطيب المستمر ..
هذا إن أردت أن تصلح من حياتك ..
لا تقول : ما أستطيع أزعلها ,, لا تقول أنا خجول ..
بالعكس , أعكس كلماتك وستكون انت الأقوى بإذن الله ,,
أنا لا أمردك على زوجتك ,, و إنما هذه طرق لتأديبها ولتعود إلى رشدها وصوابها ,, ومتى
عادت لصوابها وتعدلت حياتكما ,, اجعل تعاملك معها ( وسط ) لا تشد مرة ولا ترخي مرة ..
متى ما غلطت عليك أدبها ومتى ما كانت الزوجة الصالحة ,, حطها في عيونك ..
يا أخي و لأخر مرة أقول لك : خذ موقف صارم وقي ولن تندم ,,
أعانك الله وفرج همك و أسعد حياتك ..

أخي الكريم ربي يسعدك ويفرج همك ...

عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول >> لست بالخب ولا الخب يخدعني

طبعا الخب في اللغة العربية هو الثعلب ...



أخي بقولها وبكل صراحة وبالفم المليان ... وضع زوجتك غلط في غلط

ومو بس كذا ... بل ذكرت أمور والله تثير الريبة

تكلم بالتفون كثير وما تبغاك تقرب منها وتسمع كلامها

وما تبغاك تجلس في البيت .. وتحب انك تطول برا

لا تعطيك حقوقك الزوجية الواجبة عليها .... الخ


سألتك بالله وين الود والسكن الي بين الزوجين ... في حياتكم ؟؟؟؟



أخي أنا ما أقول خلك شكاك ...

ولكن لتأخذ هذه المعلومة

كما أن الشك الزائد خطأ ويدمر البيوت

فإن الطيبة الزايدة خطأ ... فقد تمر أوراق من تحت الطاولة لا تعلم عنها !!!!!



أخي الحل الذي أقترحه هو الآتي >>>

المرحلة الأولى >>> أجلس معها جلسة فاصلة ... وخيّرها بين أمرين لا ثالث لهما

إما تتعدل ... وتمشي على شورك وتكون زوجة حقيقة لا إسما فقط

أو الطلاق ... نعم الطلاق الذي أباحه الله لمثل هذه الحالات ..

أخي كلنا يعلم ان الطلاق أبغض الحلال إلى الله ... ولكن الفقهاء تحدثوا عن بعض الأحوال

التي يكون فيها الطلاق مستحبا ... بل وواجبا في حالات فساد المرأة والعياذ بالله ...

( وأنا لا أعني أن زوجتك فاسدة ... أرجو أن يفهم هذا )


المرحلة الثانية >>> إذا لم تتعدل ... كلم أبوها وخله يجي ...

واجلسوا في مجلس واحد وزوجتك معكم ... وتكلم وراسك مرفوع

واترك الخجل وخلك قوي ...

وقول للأب ... ( يعني كلامك موجه للأب )

أن بنتك عندها الأخطاء الفلانية ونصحتها وصبرت عليها بما فيه الكفاية ولم تتعدل

وعليه .. خذ بنتك معاك وخلها عندك في البيت ... إلى أن تتعدل ...

بوضعها هذا لا مكان لها عندي ... فإن قررت أن تفعل ما أريده ... سمحت لها بالرجوع

وإلا فلا ....

وأنا غير مستعد لأضيع عمري مع حرمة ما تقدرني ولا تعطيني حقي كزوج ...

فهناك آلاف البنات الصالحات الجميلات ...

( الي أقصده يكون كلامك صارم ... طبعا مع الأدب )

وهناك فرق كبير بين الأدب والضعف ... يعني خلك مؤدب ولكن لا تكن ضعيفا ...







أخي على الهامش ... أرجو أن تفعل أمر إن استطعت

خذ جوالها ... وشوف الأرقام الي فيه ... ودق عليها

واسألها من هم صديقاتها ... وخلك قوي ...

وإذا قالت ليش .... قول لها ما بين الزوجين أسرار ...

وعطها جوالك خلها تقلب فيه .... جرب

__________________

__________________

	لاتقل أنا طيب فالكل طيب! ولا تقل أنا متعب فالكل متعب! ولا تقل أنا حزين فالكل حزين! بل قل فقط الحمد لله صبحاً ومساءً ، ليخف أنينك وتضمحل أوجاعك وتقل أمطار دموعك ... وعش هانئاً مؤمناً...متسامحاً عفواً متعاطفاً مع الغير..و ابتعد عن النزاعات والأحقاد والانتقام فلن يكسبوك سوا الندامه في الدنيا والآخره..