◥ما معنى◤ تَثْقَفَنَّهُمْ ؟!

(فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِم مَّنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) 57 الأنفال

تثقفنهم : أي تجدنهم في الحرب هؤلاء الذين عاهدتهم فنقضوا عهدك مرة بعد مرة
فشرد بهم : أي نكل بهم وافعل بهم فعلا يكون مشردا من خلفهم من نظرائهم ممن بينك وبينه عهد وعقد والتشريد هو التطريد والتبديد والتفريق.

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

آمين يارب العالمين
ويزاج ربي بالمثل غاليتي
ربي يسعدج دنيا وآخرة

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ فَانبِذْ ؟!

(وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً فَانبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَىٰ سَوَاءٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ) 58 الأنفال

وإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً : أي وإما تخافن يا محمد من عدو بينك وبينه عهد من أن ينكث عهده ويغدر بك
فانبذ إليهم على سواء : أي اطرح عهدهم وأعلمهم بأنك قد نقضت عهدهم وأنه لا عهد بينك وبينهم على السواء أي تستوي أنت وهم في ذلك.

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ رِّبَاطِ الْخَيْلِ ؟!

(وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ) 60 الأنفال

ما استطعتم من قوة : أي ما أمكنكم وأطقتم من الآلات التي تكون قوة لكم عليهم من السلاح والخيل
رباط الخيل : أي حبسها في سبيل الله
ترهبون : أي تخيفون بإعدادكم عدو الله وعدوكم
وآخرين من دونهم: أي غيرهم من المنافقون و اليهود

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ جَنَحُوا ؟!

(وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) 61 الأنفال

جنحوا للسلم : أي مالوا للمسالمة والمصالحة والمهادنة
فاجنح لها : أي فمل إليها وابذل لهم ما مالوا إليه من ذلك وعاهدهم

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ يُثْخِنَ ؟!

(مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ ۚ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) 67 الأنفال

يثخن : أي حتى يبالغ في قتل المشركين فيها ويقهرهم غلبة وقسرا، يقال أثخن فلان في هذا الأمر أي بالغ فيه
عرض الدنيا : أي حطامها بأخذ الفداء
والله يريد الآخرة : أي ثوابها وما أعد للمؤمنين وأهل ولايته في جناته بقتلكم إياهم

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

بارك الله فيك , وأكثر من أمثالك .

◥ما معنى◤ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ؟!

(لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ) 10 التوبة

لا يرقبون : أي لا يتقون في قتل مؤمن لو قدروا عليه
إِلًّا : أي قرابة
ذمة : أي عهد وميثاق

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

◥ما معنى◤ وَلِيجَةً ؟!

(أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِن دُونِ اللَّهِ وَلَا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً ۚ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) 16 التوبة

وليجة : أي بطانة ودخيلة والمقصود البطانة من المشركين
و نهى الله المؤمنين أن يتخذوا من عدوهم من المشركين أولياء يفشون إليهم أسرارهم

▸【مع القرآن】◂

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته