قلبي معك .. ودعواتي لك مهره . بس ما عندي شي أضيفه فمتابعة بصمت

ربي يجبر خاطرك ويربط على قلبك

يمكن.

الله أعلم.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

أدري ما تقصرين يا بيتا.

تسلمين حبيبتي والله لا يحرمني منج ولا من دعائج الطيب.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

ربنا يصبرك ويربط على قلبك
ويهديكى لطريق الصواب
رغم ان التعدد يراودنى لكنه لو حدث لابنتى لطلبت منه ان يتركها وشانها
لا يجب ابدا الكسر بخاطر انثى مخلصه وتعرف حدودها ومالها وما عليها
اتابعك بصمت حتى تصلى لبر الامان

ك

__________________
تٌجّنِبًوٌا الَوٌحًدٍهّ...فُهّيِ تٌعٌشُقُ الَرجّوٌعٌ لَلَمًاضيِ

نعم حاربي يا مهره
ولك كل الحق
تمطر الان
وادعوا ربي بان يكتب لك الخيره التي لا نعلمها
سبحانه اعلم منا وارحم منا
احبك مهره
رجاء لا تخذلينا

تختلف اختلاف السماء عن الارض

دائماً ماكنت انصح باستخدام الكتابة على الورق وليس عن طريق الجوال او المحادثة المباشرة

واذكر اني فصلّت في هذه الجزئية بس مااتذكر وين بالضبط

عندما يسمعك تقولينها مباشرة فوقتها يكون الشيطان حاضر ويبدأ يقول له : لاتصدقها، ماقالت كذا الا من اجل كذا وكذا

شوف كيف قالتها!

النبرة!

سبحان الله ماجات تقول لك الا الحين!

بينما الورقة المكتوبة

هي ليست موجهه له بشكل مباشر فلا توجد عليه ضغوطات

وسيكون الكلام صادق لانه بينك وبين نفسك

وعندما يلبي الطلب فهذا سيكون اقتناع + انه كرم او فعل خير او شيء من هذا القبيل انه يبادر بفعل هذا الشي بدون طلب مباشر منه وكأنه عمله من نفسه وليس تلبية لاوامر احد

__________________

اعرف يامهرة انك ماتبغى تفتكى من امه واهله

انا اتكلم عن نفسي وقصدت حترتاحى من الضغط حقو ..

مرحباً أختي

ما فهمته من معنى ( موب أنا إللي يتزوج على ) هي قوة الثقة وأنك شبه كاملة بأخلاقك وعاملاتك وفهمك للحياة الزوجية وأنك جائزة للذي تكونين زوجته .. فبالتالي ليس أمثالك من يتزوج عليهن أزواجهن

عموماً

سأقسم لك المشكلة مع زوجك حسب وجهة نظري

1- بالنسبة للحب بينكما.. فأنتِ تعلمين أنه يحبك حتى لو تزوج عليك ولم ولن تضيع سنتين الحب والتعارف والعشرة الزوجية فهي في القلب محفورة

2- بالنسبة لأنك غير متقبلة أن تكوني زوجة معدد.. فرأيي الشخصي أعتقد أنك متضايقة من أن زوجك وضعك بهذه الصورة التي ترين أنك لا تستحقينها وليس من أجل التعدد لذاته.. يعني لو كانت شخصيتك مختلفه أو ترين أن عندك قصور قد تكون قناعتك بالتعدد أخف بكثير.. يعني بإختصار مسألة كرامة وعدم وفاء من وجهة نظرك

3- في حالة إستمراره على التعدد ومهما كان رأيك أو قناعتك فلكِ الحق بالبقاء أو الطلاق إذا كان هناك ضرر يلحقك.. وهذا ما أنتِ تذكريه أن الضرر النفسي ملازمك منذ 3 سنوات

4- في حالة إستغناء زوجك عن الزوجة الثانية بمحض إرادته وأنتِ لازلتي على ذمته.. ففكري بهذا الأمر وأستجمعي مشاعرك هل لازلتي ترغبين البقاء أم قرارك نهائي في كل الحالات.. مع غلبة ظني أنك ستبقين والله أعلم

5- عدم إهتمامه بك أو بأبنائك.. هل هو فعلاً حجة ودافعك الأساسي لطلب الطلاق.. مع أننا نعلم أن هناك الكثير من الرجال من لايهتمون بزوجاتهم وأبنائهم ومع ذلك لم يطلبو الطلاق.. كذلك هل يمكن حل مسألة الإهتمام بجلسات مصارحة ومناقشه أم لا فائدة من ذلك .


أعانك الله

ماشاء الله عليكي مهره

ردودك وحججك مقنعه جدا

أنتي أدرى الناس بمصلحة نفسك ويمكن الطلاق يكون خير لك

يكفي انك بالطلاق راح تبعدين عن مصدر القلق والضغط النفسي في حياتك

كنت قد اتهمتك بالتسرع وقلت في نفسي حرام عشرة 12 سنة تنهيها مهرة ببساطة.. لكن استوقفتني احدى التعليقات التي ذكرت فيها بأنك صبرتي 3 سنوات وحاولتي خلالها التأقلم مع الوضع الجديد لكن دون جدوى!

ثلاث سنوات من المحاولات كفيلة بأن تجعلك تقدمين على قرارك دون تردد وهذا ما أراه في ردودك

من يدري قد يجعل الله في طلاقك خيرا كثيرا ويكون بداية حياة سعيدة!

الطلاق ليس دائما مشكلة.. قد يكون حل!

__________________
اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا واجعل الجنة هي دارنا وقرارنا

زوجة غضبت من زوجها وذهبت إلي بيت أبيها، ورفض أبوها أن يعيدها إلي بيت زوجها بصفته وكيلها في العقد، ثم رفعت تلك الزوجة دعوى طلاق للضرر؛ لأن زوجها يسيء معاملتها، ورفضت المحكمة تلك الدعوى، وذهب أخو الزوج لأبيها ليخبره بأن زوجها يريد ابنته ( الزوجة ) أو سيتزوج، فقال عم الزوجة فليتزوج من أربعة، لن ترجع، فتزوج الزوج من أخرى، فرفعت الزوجة الناشز تلك على زوجها دعوى طلاقا للضرر للزواج بأخرى، وحكمت لها محكمة الأسرة بالطلاق؛ لأن القانون في مصر ينص علي أنه إذا تزوج الزوج على زوجته فيحق للأولى الطلاق بموجب الضرر .. مع العلم أنها كانت في بيت والدها ولم يقع عليها أي ضرر من الزوجة الجديدة .. ما موقف هذه الزوجة من الشريعة الإسلامية؟ وهل هذا الطلاق صحيح؟ وما هو حقها الشرعي في متاعها؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: أيما امرأة سألت زوجها طلاقاً من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة. رواه الترمذي وأبو داود، وصححه الألباني.

ومجرد زواج الرجل من امرأة ثانية ليس فيه إلحاق أي ضرر بالأولى طالما التزم العدل بينهما في المعاملة وغيرها, فطلبها الطلاق بمجرد زواجه الثاني حرام، ويدخلها في الوعيد المذكور.

ولا يجوز لها أن ترفع دعوى للطلاق لأجل هذا السبب، وإذا رفعت فليس للقاضي أن يحكم بطلاقها لأجل هذا السبب ؛ لأن الأصل أن الطلاق حق للزوج لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما الطلاق لمن أخذ بالساق

- يعني الزوج - رواه ابن ماجة وغيره وحسنه الألباني.

وإنما يحكم القاضي بطلاق المرأة من زوجها إذا وجد سبب لإجبار الزوج على الطلاق، كإضراره بالزوجة أو إعساره بالإنفاق، فطلاق القاضي في هذه الأحوال صحيح ولو لم يتلفظ الزوج بالطلاق.

قال الكاساني في بدائع الصنائع: لأن الزوج إذا أبى الفيء - يعني من الإيلاء - والتطليق يقدم إلى الحاكم ليطلق عليه الحاكم.. اهـ

وقال ابن قدامة في المغني في حديثه عن المُولي الذي امتنع من الفيئة: فإن لم يطلق طلق الحاكم عليه.. وليس للحاكم إجباره على أكثر من طلقة. اهـ

وقال ابن مفلح في الفروع: فإذا لم توجد نفقة ثبت إعساره، وللحاكم الفسخ بطلبها. اهـ

أما إذا لم يكن هناك سبب لإجبار الزوج على الطلاق أو التطليق عليه فإن الطلاق باطل.

وإذا تزوجت المرأة بناء على هذا الطلاق فإن العقد باطل، لأنها ما زالت زوجة لزوجها الأول، ومن هذا يعلم حكم طلب المرأة الطلاق لغير ضرر، وأن للمرأة طلب الطلاق لمسوغ من عجز عن نفقة أو إضرار بها وأنه ليس للقاضي أن يطلق المرأة على زوجها لغير مسوغ لذلك، لكن لا يمكننا تنزيل شيء من هذه الأمور على هذه القضية بالذات لعدم تحققنا من حيثياتها ولم نسمع القضية من جميع الأطراف.

وللفائدة تراجع الفتاوى ذات الأرقام التالية: 35430، 5198، 106868 .

والله أعلم.