كل إمرأة أرتكبت كبيرة عظيمة مثل الزنا و هي محصن لا ترتكبها لوحدها إنما ترتكبها مع (ذكر) زانٍ وضيع مثلها
|
من يتحمل وقوع الخيانة بمجملها هي المراة
بسبب عمليا قلة قليلة من الرجال يرفض دعوة مراة جميلة ترغبها نفسه سواء اكانت متزوجة ام لا و لذلك اشاد القران بموقف يوسف و في الوقت عينه المراة غالبا ترفض دعوة الرجل اذا الخلل ان وجد فهو في المراة غالبا لان هي الاساس في العملية |
لما تتورط الزوجة بزوج يهينها
ويردد عليها: اكرهك.. مافيك انوثه وينفر منها ويهرب لسهرات اصحابه ويتركها طول الليالي وحيده ويعاملها كأنها عدو ماكأنها انثى وطول الوقت يحطم شكلها وانوثتها بعدين يطلع لها واحد معجب فيها معجب باناقتها برقتها بعذوبتها يعيد ثقتها بنفسها وينبهر بانوثتها هنا بنتفهم سبب خيانه الزوجة |
لو كانت صاحبة دين وحياء وحشمه
كيف سيعرف هذا الواحد أنها أنيقه ورقيقه وعذبه عشان يعجب فيها, وكيف سينبهر بأنوثتها ؟ وما هي الظروف اللي من الممكن تكون اوصلت الكلام او الايحاءات او الاشارات بينهم لهذه المرحله من الاعجاب والانبهار ؟ |
يا أخي أنا أقصد التهاون في الحجاب الشرعي وين دور الرجل وسلطته على محارمه إخرج للأسواق وللأماكن العامه وحتى المستشفيات وإنظر إلى لباس النساء قمة الفتنه قليل قليل المحتشمه والمستتره معقوله ماوراهن رجال شي يوجع القلب .
|
فكرة ان المرأه خيانتها اعظم
والمرأه تخون بعواطفها والرجل بجسده هذي افكار ذكوريه شرقيه اخترعها الرجال.. من كتاب وفلاسفه ولا لها اساس من الصحة الخيانه هي الخيانه مادية كانت ام معنويه والرجل والمرأه سواء فيها الخيانه موجعه للرجال الخيانه موجعه للنساء |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|