أهلا بالأخ الكريم!
الحقيقة لست وحدك من لا يجد حروفا ليصف بها فرحته!
فيداي كذلك! رغم عدم مشاركتي لك بمحنتك التي طرحتها من قبل!
إذ قرأتها متأخرة!
لكن تفاعلي معها كان شديدا أجبر يداي للدعاء لك في كثير من الأحيان..
وكنت أتساءل هل ياترى يعاود الكتابة أم لا!
هل ياترى يمسكه صاحبه( المطوع!) بزمام رقبته قبل أن يفلت
ربما وصفك لحزنك كان دقيقا أو عصف الأحداث في فترة متقاربة..
المهم.. الآن!
ان العاصفة هدأت!
وأول فرحة لنا هي عودتك لأهلك سالما سعيدا... فتلك كانت اهم خطواتك على الاطلاق..
أفراحك الأخرى بشرى خير وهي ترسم لك أن الحياة فيها المر وكذلك الحلو..
اليوم لن تقول انتهت حياتي بل انتهت أحزاني!
ولن تبحث عن سيارة تصدمك! بل سيارة تركب بها مع العائلة الكبيرة والصغيرة-قريبا!- ان شاء الله!
وفقك الله ننتظر موضوعك في عالم المقبلين على الزواج لتسألنا عن ما تقدمه هدية لخطيبتك!
بارك الله فيك
اختك اتكاءة حرف!