السلام عليكم
لما رأيت الآراء تباينت والنقاش أصبح مفيد أحببت أن أدلى بدلوى المتواضع
أنا أرى أن ألأمر بين المخطوبين وخصوصا للفتاه دوما سيكون فى البدايه مع كثير من الخجل والحياء المفرط
وبعدين تخف الحده شيئا فشيئا
وأنا عن نفسى
قبل الملكه ورغم أنى كنت أذوب فى حب خطيبتى إالا أن الموانع الشرعيه جعلت من المحرم أن أراها بدون محرم
وكنت أمنى نفسى باليوم الذى أكتب فيه كتابى وتصير هى زوجتى رسمى
وأخذت أحلم باليوم الذى أمسك فيه يدها (فقط يدها ..........!!!)
وفى ذالك اليوم السعيد وعندما إختليت بها للعشاء فى غرفه منفصله كنت أتمناها تطير من الفرح
ولكن صدمت من حيائها وخوفها ولا أدرى لماذا
ولكن مع كلامى ...وقولى بأنى لن أدخل معها فى أى علاقه جسديه رأيتها إطمأنت وأصبحت على طبيعتها
ويوم بعد يوم زادت الألفه والتأقلم واليوم
أنا لا أستطيع أن أصف لكم ما بيننا
ولكن لا تذهبو بعيد فما أقصده هو العواطف والأشواق مع قليل من التقارب الجسدى
,,,,
وأتسائل أنا ما الذى تتوقعه الفتاه بعد ما يصير الزواج والملكه
بالطبع لن يكون معك كما كان من ذى قبل
فيجب على الفتاه أن تتوقع ذلك وإن لم ترغب فيه برغم حبها للشاب
أنصحها تخبره أن يحجم علاقته الجسديه (وإن صعب عليه الأمر يكون فى نقاش)
وفى مثل هذه الحاله أنصح الشاب بالصبر على حبيبته ريثما تعتاده وتألفه أكثر فى مثل هذا الوضع
فليس من الطبيعى أن تقابله بعد العقد بحضن وقبله حاره لتعبر عن فرحتها...!!!!!!!!!!!!!
ولكن كثير من الحياء يجعل لها فيما بعد أعذب مذاق وأرق إحساس
هى ليست شهوه فى هذه المرحله بقدر ما هى عاطف
أؤكد
هى ليست شهوه بقدر ما هى عاطفه
اخوكم
حامل النور
__________________
[poem font="Simplified Arabic,6,,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
إذا أدبنى الدهر يوما=أرانى نقص عقلى
أو أرانى إزددت علما = زادنى علما بجهلى[/poem]
:14: :14: :14: :14:
[blink]إدعو الله لى بالبركه فقد رزقت
بعبد الله منذ أيام قلائل[/blink]لا حرمنى الله منك يازوجتى العزيزه
من مواضيعي
أخيرا سأتركك يا قسمى الحبيب (وبدأ العد التنازلى لآخر أيامى معكم
)