|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حرم فلان فلاني
في الثلاثينات من عمره مختلف عن كل الشباب في الشات راقي في الفكر عاقل رزين رومنسي
(لو فيه نص من هالصفات كان ما دخل الشات أساسا هذا وين والصفات اللي قلتيها وين) كلامه يفتت الصخر دخل الى صميم قلبي وانا التي لم الين لأي شخص قبله لكن للأسف (شي أكيد إذا انتي محسسة نفسك إنه عندك حرمان و بهدلتي نفسك آخر بهدله وخليتي نفسك صفر عالشمال....والله انتي أرقى وأقوى من هذا كله وخصوصا نحن البنات ربنا حط فينا من الصبر والقوة تهد جبال..... ابحري في نفسك شوفي قوتك وين وتوكلي على الله وابد ي صفحة جديدة قولي أنا قوية قوية أقوى عن مليون رجل وشيطان وحتى لو مارستي قوميها بعدها توضي وصلي ركعتين تنوين فيها النجاة من هذا العذاب) رأيته بالكام لاكن لم يراني وصفت له نفسي (تخلصي من الكام اكسريه فتتيه احذفي برنامج الماسينجر من الكمبيوتر) حادثني مره على المسنجر واشعلني حتى أردت الممارسه للعاده اتصل علي بالهاتف(ما اقولك غيري الرقم تخلصي من التلفون بالمرة وخذي اجازة من جميع الأهل والأصدقاء مب لازم تكلميهم بالتلفون ولو مستحيل غيري الرقم وخلي رنتك اسلامية دعاء آيات تذكرك بالله سبحانه وتعالى) كلمني بكلام جنسي ومارس معي الجنس بالهاتف حتى وصلت لرعشه قويه زادت تعلقي به (على شو تعلقتي فيه على خيبته اللي مايخاف الله....شوفي كل ما جيتي تعملين حاجة قولي انه ربي يراقبني فكيف اعمل كذا والله فوق يسمعني ويشوفني في هالموقف يعني لو طب عليك أحد امك ابوك ما بتستحين على عمرك عادي تنتحرين بعدها فما بالك برب العباد اللي رزقج بالصحة والعافية وانتي تستغلين هالصحة والعافية في عصيانه) و أراحني وكنت سبب لراحته لكن أصبحت ابكي الليل والنهار فقد اعتبرت زانيه (بكى لوحده ما يكفي اسعي إلى ربك اطلبي سفرة لعمره لبيت الله اعملي حاجة تقربك إلى الله توضح ندمك على كل اللي سويتيه قومي الليل وحتى لو وجدتي صعوبة صلي كثر ما تقدرين ادعي وادعي بين يدي الله ولا تلجئين للسفلة) لاتقولون صومي والله أن الصيام يزيدني شهوة أكثر (يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة الراوي: أبو هريرة.....معقولة صيامك يزيدك شهوة عزيزتي كل ما تقربتي من الله عزوجل تقربا إليك وحفظك من كل سوء وأحب أضيف أنه مما زاد تعلقي به أنه يحترم طلبي أن لا يحادثني في أي وقت بل في الأوقات التي أطلبه فيها وتكون مناسبه لي وكان قمه في الذوق (احترام وذوق تعرفين معناهم ولا ماتعرفين من وين تعلمتي هالكلمتين لا وحطيتيه في القمة بعد......جبتلج قصة عثمان بن طلحة رضي الله عنه قبل دخوله في الاسلام وبعد ما تقرينه قوليلي بالذمة وين قمة الاحترام والذوق.....تروي أم سلمة عند استعدادها للحاق بزوجها في المدينة لم أشأ أن أتريث في مكة حتى أجد من أسافر معه ، فقد كنت أخشى أن يحدث ما ليس بالحسبان فيعوقني عن اللحاق بزوجي عائق .. لذلك بادرت فأعددت بعيري ، ووضعت ولدي في حجري ، وخرجت متوجهة نحو المدينة أريد زوجي ، وما معي أحد من خلق الله .. وما أن بلغت (التنعيم) حتى لقيت عثمان بن طلحة (وكان حاجب بيت الله في الجاهلية ، أسلم مع خالد بن الوليد وشهد فتح مكة فدفع إليه الرسول صلى الله عليه وسلم مفتاح الكعبة وكان يوم رافق أم سلمة مشركاً فقال : إلى أين يا بنت زاد الركب (يقصد أبوها). فقلت : أريد زوجي في المدينة . قال: أوما معك أحد؟ قلت : لا والله إلا الله ثم بني هذا. قال : والله لا أتركك أبدا حتى تبلغي المدينة ، ثم أخذ بخطام بعيري وانطلق يهوي بي ... فوالله ما صحبت رجلا من العرب قط أكرم منه ولا أشرف : كان إذا بلغ منزلا من المنازل ينيخ بعيري ، ثم يستاخر عني ، حتى إذا بلغ منزلا من المنازل ينيخ بعيري ، ثم يستأخر عني ، حتى إذا نزلت عن ظهره واستويت على الأرض دنا إليه وحط عنه رحله ، واقتاده إلى شجرة وقيده فيها .. ثم يتنحى عني إلى شجرة أخرى فيضطجع في ظلها . فإن حان الرواح قام إلى بعيري فأعده ، وقدمه لي ، ثم يستأخر عني ويقول : اركبي ، فإذا ركبت ن واستويت على البعير ، أتى فأخذ بخطامه وقاده. وما زال يصنع بي مثل ذلك كل يوم حتى بلفنا المدينة ، فلما نظر إلى قرية بقباء لبني عمرو ابن عوف قال : زوجك في هذه القرية، فادخليها على بركة الله ، ثم انصرف راجعا إلى مكة وش أقول لأهلي عالجوني من الشهوه القويه ( وش اتقولين لربج وهو يشوفج بهالحال اذا قدرتي تستخفين بعقل أهلج وبعقل طالباتج وقدرتي اتمثلين عليهم بس من تروحين من رب العالمين الذي لا تخفى عليه خافية ..... اسرعي في التوبة يا عزيزتي يا ما سمعنا قصص بنات ماتوا وهم يرون منزلتهم من الناااااااااااااااااار اللهم عافنا واعف عنا يارب) وجان الخلافات مع الامهات عمرها ما راح اتخلص...... : |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حرم فلان فلاني
في الثلاثينات من عمره مختلف عن كل الشباب في الشات راقي في الفكر عاقل رزين رومنسي
(لو فيه نص من هالصفات كان ما دخل الشات أساسا هذا وين والصفات اللي قلتيها وين) كلامه يفتت الصخر دخل الى صميم قلبي وانا التي لم الين لأي شخص قبله لكن للأسف (شي أكيد إذا انتي محسسة نفسك إنه عندك حرمان و بهدلتي نفسك آخر بهدله وخليتي نفسك صفر عالشمال....والله انتي أرقى وأقوى من هذا كله وخصوصا نحن البنات ربنا حط فينا من الصبر والقوة تهد جبال..... ابحري في نفسك شوفي قوتك وين وتوكلي على الله وابد ي صفحة جديدة قولي أنا قوية قوية أقوى عن مليون رجل وشيطان وحتى لو مارستي قوميها بعدها توضي وصلي ركعتين تنوين فيها النجاة من هذا العذاب) رأيته بالكام لاكن لم يراني وصفت له نفسي (تخلصي من الكام اكسريه فتتيه احذفي برنامج الماسينجر من الكمبيوتر) حادثني مره على المسنجر واشعلني حتى أردت الممارسه للعاده اتصل علي بالهاتف(ما اقولك غيري الرقم تخلصي من التلفون بالمرة وخذي اجازة من جميع الأهل والأصدقاء مب لازم تكلميهم بالتلفون ولو مستحيل غيري الرقم وخلي رنتك اسلامية دعاء آيات تذكرك بالله سبحانه وتعالى) كلمني بكلام جنسي ومارس معي الجنس بالهاتف حتى وصلت لرعشه قويه زادت تعلقي به (على شو تعلقتي فيه على خيبته اللي مايخاف الله....شوفي كل ما جيتي تعملين حاجة قولي انه ربي يراقبني فكيف اعمل كذا والله فوق يسمعني ويشوفني في هالموقف يعني لو طب عليك أحد امك ابوك ما بتستحين على عمرك عادي تنتحرين بعدها فما بالك برب العباد اللي رزقج بالصحة والعافية وانتي تستغلين هالصحة والعافية في عصيانه) و أراحني وكنت سبب لراحته لكن أصبحت ابكي الليل والنهار فقد اعتبرت زانيه (بكى لوحده ما يكفي اسعي إلى ربك اطلبي سفرة لعمره لبيت الله اعملي حاجة تقربك إلى الله توضح ندمك على كل اللي سويتيه قومي الليل وحتى لو وجدتي صعوبة صلي كثر ما تقدرين ادعي وادعي بين يدي الله ولا تلجئين للسفلة) لاتقولون صومي والله أن الصيام يزيدني شهوة أكثر (يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة الراوي: أبو هريرة.....معقولة صيامك يزيدك شهوة عزيزتي كل ما تقربتي من الله عزوجل تقربا إليك وحفظك من كل سوء وأحب أضيف أنه مما زاد تعلقي به أنه يحترم طلبي أن لا يحادثني في أي وقت بل في الأوقات التي أطلبه فيها وتكون مناسبه لي وكان قمه في الذوق (احترام وذوق تعرفين معناهم ولا ماتعرفين من وين تعلمتي هالكلمتين لا وحطيتيه في القمة بعد......جبتلج قصة عثمان بن طلحة رضي الله عنه قبل دخوله في الاسلام وبعد ما تقرينه قوليلي بالذمة وين قمة الاحترام والذوق.....تروي أم سلمة عند استعدادها للحاق بزوجها في المدينة لم أشأ أن أتريث في مكة حتى أجد من أسافر معه ، فقد كنت أخشى أن يحدث ما ليس بالحسبان فيعوقني عن اللحاق بزوجي عائق .. لذلك بادرت فأعددت بعيري ، ووضعت ولدي في حجري ، وخرجت متوجهة نحو المدينة أريد زوجي ، وما معي أحد من خلق الله .. وما أن بلغت (التنعيم) حتى لقيت عثمان بن طلحة (وكان حاجب بيت الله في الجاهلية ، أسلم مع خالد بن الوليد وشهد فتح مكة فدفع إليه الرسول صلى الله عليه وسلم مفتاح الكعبة وكان يوم رافق أم سلمة مشركاً فقال : إلى أين يا بنت زاد الركب (يقصد أبوها). فقلت : أريد زوجي في المدينة . قال: أوما معك أحد؟ قلت : لا والله إلا الله ثم بني هذا. قال : والله لا أتركك أبدا حتى تبلغي المدينة ، ثم أخذ بخطام بعيري وانطلق يهوي بي ... فوالله ما صحبت رجلا من العرب قط أكرم منه ولا أشرف : كان إذا بلغ منزلا من المنازل ينيخ بعيري ، ثم يستاخر عني ، حتى إذا بلغ منزلا من المنازل ينيخ بعيري ، ثم يستأخر عني ، حتى إذا نزلت عن ظهره واستويت على الأرض دنا إليه وحط عنه رحله ، واقتاده إلى شجرة وقيده فيها .. ثم يتنحى عني إلى شجرة أخرى فيضطجع في ظلها . فإن حان الرواح قام إلى بعيري فأعده ، وقدمه لي ، ثم يستأخر عني ويقول : اركبي ، فإذا ركبت ن واستويت على البعير ، أتى فأخذ بخطامه وقاده. وما زال يصنع بي مثل ذلك كل يوم حتى بلفنا المدينة ، فلما نظر إلى قرية بقباء لبني عمرو ابن عوف قال : زوجك في هذه القرية، فادخليها على بركة الله ، ثم انصرف راجعا إلى مكة وش أقول لأهلي عالجوني من الشهوه القويه ( وش اتقولين لربج وهو يشوفج بهالحال اذا قدرتي تستخفين بعقل أهلج وبعقل طالباتج وقدرتي اتمثلين عليهم بس من تروحين من رب العالمين الذي لا تخفى عليه خافية ..... اسرعي في التوبة يا عزيزتي يا ما سمعنا قصص بنات ماتوا وهم يرون منزلتهم من الناااااااااااااااااار اللهم عافنا واعف عنا يارب) وجان الخلافات مع الامهات عمرها ما راح اتخلص...... انا أمي والله لا عصبت ما تحترم انا أخوي ضابط بو رتبة محترم وبوعيال وجدام زوجته ضربته خلته ما يسوى ![]() ![]() |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دفا الهمس
الي جميع أعضاء هالمنتدى انا ابي حل لمشكلتي العويصه
أنا فتاة عمري 25 سنه لم أتزوج لكن عندي شهووووووه جنسيه جنونيه تسبب لي الضيق أمارس العاده السريه منذ الصغر تعلمتها بالغريزه لحد هنا يمكن كثير بنات نفس حالتي لكن تطور الأمر أحببت رجل عن طريق الشات من جنسيه ودوله مختلفه متزوج وهوفاقد لحنان زوجته في الثلاثينات من عمره مختلف عن كل الشباب في الشات راقي في الفكر عاقل رزين رومنسي كلامه يفتت الصخر دخل الى صميم قلبي وانا التي لم الين لأي شخص قبله لكن للأسف أجتمع علي حرمان عاطفي وجنسي طبعا محادثات مسنجر رأيته بالكام لاكن لم يراني وصفت له نفسي أحبني وأصبح لايستطيع العيش بدوني يقول لي اني عوضته عن الحرمان طلب رقم هاتفي ليسمع صوتي حادثني زاد حبه في قلبي واشتعلت النيران قد يقول أحدكم يضحك عليك ويتسلى بك أعلم ذلك وأحتاجه فقد احببته حادثني مره على المسنجر واشعلني حتى أردت الممارسه للعاده اتصل علي بالهاتف كلمني بكلام جنسي ومارس معي الجنس بالهاتف حتى وصلت لرعشه قويه زادت تعلقي به و أراحني وكنت سبب لراحته لكن أصبحت ابكي الليل والنهار فقد اعتبرت زانيه إذا كانت المرأة اذا مرت بقوم ليجدو ا من ريحها فهي زانيه لانها تكون تسببت للرجل في الإنزال فكيف بصوتها وتأوهاتها أكاد أموت من الإحساس بالذنب وأخاف من الوقوع مره ثانيه وثالثه ورابعه لشدة شهوتي التي ستدمرني لاتقولون صومي والله أن الصيام يزيدني شهوة أكثر أرجوكم كيف أتخلص من المصيبه التي أنا فيها دلوني أختكم معاناة انثى عزباءآآآآآآآآآآآآآآه في زمن ظالم |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحدة ونص
أختي السائلة :
اسأل الله لك الهداية والعفاف والستر والصلاح توبي إلى الله من فعلتك وقد أعجبني أنك توصلت بنفسك لتحديد مدى عظم المعصية التي قمتِ بها وخلافا لكون ما فعلتيه يعد من زنا السمع فإنك تهدمين بيتا آمنا قام بالحلال وتفسدين رجلا على امرأته ففقدان هذا الرجل للحنان من زوجته لا يبرر له خطأه ... وقد لفت نظري في كلامك أمران قد قمت بتظليلهما : لاتقولون صومي والله أن الصيام يزيدني شهوة أكثر رسول الأمة صلى الله عليه وسلم قال " ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء" وهو الصادق المصدوق من فوق سبع سموات وكلامك هذا يعد تكذيبا للرسول صلى الله عليه وسلم فاحذري من الوقوع في ذلك فهو إثم عظيم والأمر الآخر هو : [/COLOR] معاناة انثى عزباءآآآآآآآآآآآآآآه في زمن ظالم لا يجوز مطلقا أن تقولي ذلك فالله سبحانه وتعالى هو الدهر ( هو الزمان) وقد حرم الظلم على نفسه وجعله محرما بيننا فلا يجوز لك أن تنسبي الظلم لذات المولى عز وجل الله سبحانه وتعالى لم يظلمك ولكنه يمتحنك ويبتليك و يفترض بك أن تصبري وتحتسبي وتتضرعي لله بأن يفرج عنك بلائك وييسر أمرك عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يسب الدهر ، وأنا الدهر بيدي الأمر ، أقلب الليل والنهار ) .تخريج الحديث في الختام أسأل الله لك الهداية والصلاح وأن يرزقك الزوج الصالح عاجلا غير آجل |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|