المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درهام

ممكن تعرضين لنا الادلة من القران الكريم اريد دليل واحد فقط ان العقوبة تكون في اهله

حتى استفيد بارك الله فيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم البحر.

بسم الله الرحمن الرحيم
انا اريد ان اطرح عليكم موضوع واعتقد ان الكثير من الناس من يعيش نفس هذه القصة وبصراحة وبدون اي اطاله ادخل في صلب الموضوع وهو كالتالي .
كانت هناك بعض الظروف التي جعلتني اتعرف على بنت وللعلم اني أعيش في منطقة متفتحة يعني عادي مافيه اي مشكلة من ناحية التعرف على البنات المهم بعد وقت قصير صارحتنى بالحب وانا كنت اعتقد انها فقط بسبب االمراهقة وحاولت بكل الطرق ان اتفداها
لكن المشكلة انها كانت تصر وتقول انها تتعذب وكذا وكذا المهم انها اثرت فيا كثيرا يعني من داخل قلبي فقط لكن خارجيا قلت لها انى لا احبك ومستحيل ان افكر فيك المهم بعد وقت صرت استلطف جلوسها واحب ان استمع لكلامها واحياننا نروح نتغدى مع بعض وفي الليل نحكي بالموبيل ساعات طويلة وانا والله ما فيه اي شعور اتجاهها فقط معجب بحلو كلامها وحتى جمالها لكن كزواج ما فكرت فيها ابدا لأني من البداية ما نضرت لها لا كخطيبة ولا كزوجة .
ومع استمرار علاقتنا وقت طويل بصراحة ضعفت في الكثير من المرات معها ومارست معها اشياء ادعو الله فقط ان يغفر لي وانا ندمت كثيرا لان هذه الاشياء بعد ذلك صارت ضدي .
المهم انا الآن اردت ان اخطب واتزوج لكن هذه البنت اجدها كجبل امامي فهي تقول لماذا لا تتزوج بي ؟؟؟
وانا احببتك بجنون واعطيتك كل ما تطلب !!!!!
وانا والله ما احببتها في يوم وهي تعلم ذلك وقلت لها ذلك في اكثر من مره ولكن هي كانت تعتقد انها قد تغير في رايي مع مرور الوقت .
وكل الاشياء التي فعلناها كانت برغبة منها هي وحتى في علاقتنا كانت هي المستفيدة في الكثير من الاشياء .


المهم ماهو الحل في رأيكم ؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حديث الوقت

الفاضل

لاحظ ما كتبت واقرأ جيداً قبل أن تسأل .

قلت هناك أدلة على أن الله يعجل بعقوبة الزاني في الدنيا قبل الأخرة ...ولم أحدد

هل وضحت الصورة والقصد ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درهام

اذا لماذا تعترضين على كلامي هل قلت ان عكس ذلك

ام انك لم تفهمي كلامي ام تريدين ان تقوليني مالم اقل ام هي العصبية النسائية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حديث الوقت

الفاضل درهام

يقول المولى في كتابه العزيز (( وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا ۖ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا (32))

وساء سبيلا: بئس طريق ومسلك .

فكيف تكون حياة من بئس وخاب طريقة من الله في الدنيا .