خوارم الانوثة عند النساء اليوم - الصفحة 5 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 03-12-2009, 06:42 PM
  #41
maimai
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 521
maimai غير متصل  
بصراحة .. انا ما عرفت ان لسة في ناس من العصر الجاهلي اللي لسة لازمهم نقاش واقناع بعلم وعمل المرأة !!!

شباب .. الاسلام ابعد ما يكون عن اراءكم فيا ريت يكون عندكم الشجاعة انكم تعرضوا الاشياء على اساس انها اراءكم وبلاش كل شوية تعرضوها على اساس انها من اصول الدين .. احنا مسلمين كمان لعلمكم !!والاسلام دين لكل زمان ومكان ولكل الناس !!

يا ريت بلاش كل واحد يدعي المرجعية في الاسلام وخلو الامور خاضعة للنقاش ووجهات النظر !

مع كامل التقدير والاحترام
قديم 03-12-2009, 06:58 PM
  #42
tunisian
عضو مثالي
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 1,192
tunisian غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maimai مشاهدة المشاركة
بصراحة .. انا ما عرفت ان لسة في ناس من العصر الجاهلي اللي لسة لازمهم نقاش واقناع بعلم وعمل المرأة !!!

شباب .. الاسلام ابعد ما يكون عن اراءكم فيا ريت يكون عندكم الشجاعة انكم تعرضوا الاشياء على اساس انها اراءكم وبلاش كل شوية تعرضوها على اساس انها من اصول الدين .. احنا مسلمين كمان لعلمكم !!والاسلام دين لكل زمان ومكان ولكل الناس !!

يا ريت بلاش كل واحد يدعي المرجعية في الاسلام وخلو الامور خاضعة للنقاش ووجهات النظر !

مع كامل التقدير والاحترام
هات أنت رأيك أولا و لا تقتصر على الإنتقاد. كما أن الأخ صاحب الموضوع أسيئ فهمه بشكل كبير .
ثانيا من لا يريد تحكيم الإسلام فلتكن له الشجاعة ليقول أنه لا يريد الإسلام و لا يختبئ وراء عبارات من قبيل ( العصر الجاهلي - العصور الظلامية ...) التي صارت علكة بدون طعم و كلام من لا حجة له. ثم من قال لك أن الأخ ضد عمل المرأة ؟ و كيف فهمت ذلك؟
__________________
الحمد لله
قديم 03-12-2009, 07:47 PM
  #43
موهبة الكويت
عضو مميز
 الصورة الرمزية موهبة الكويت
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 3,769
موهبة الكويت غير متصل  
في الصفحات الاولى كان للاخت / الاخ الب ارسلان كلام جميل واقعي ومنطقي

ولكني لم ار الاجابة عنه من قبلك

فاين هو

ام أن كلامها اسكتك

في مجلة سيدتي العدد 1493 ردا جميلا على ما تقول ارجو الاطلاع عليه

لعل وقفك الان موقف المدافع عن ارائه جعل منك ضعفا اذ لو كان كلامك منطقيا لما انهالت عليك الردود بهذه الطريقة المفجعة

اليس للرجل عقل مفكر غير المراة الحافظة المكررة ( كما زعمت)
__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
قديم 03-12-2009, 08:00 PM
  #44
ألب أرسلان
قلب المنتدى النابض
 الصورة الرمزية ألب أرسلان
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 5,206
ألب أرسلان غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موهبة الكويت مشاهدة المشاركة
في الصفحات الاولى كان للاخت / الاخ الب ارسلان كلام جميل واقعي ومنطقي

ولكني لم ار الاجابة عنه من قبلك

فاين هو

ام أن كلامها اسكتك

في مجلة سيدتي العدد 1493 ردا جميلا على ما تقول ارجو الاطلاع عليه

لعل وقفك الان موقف المدافع عن ارائه جعل منك ضعفا اذ لو كان كلامك منطقيا لما انهالت عليك الردود بهذه الطريقة المفجعة

اليس للرجل عقل مفكر غير المراة الحافظة المكررة ( كما زعمت)
أختي الكريمة .. حياكِ الله ,, انا اخوكِ لست أختك ..

وبالنسبة للأخ صاحب الموضوع .. انا وضعت له عدة اسئلة بخصوص عمل المرأة و هو تهرب منها ولم يجب على اي سؤال منها ...

هناك مئات التخصصات الخاصة بالنساء و التي الآن يسدها الرجال لأنه لا يوجد هناك كفاية نسائية !!

والله المستعان ...
قديم 03-12-2009, 09:18 PM
  #45
techone
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 149
techone غير متصل  
بارك الله فيك اخي tunisian ورفع الله قدرك لدفاعك عني

اسأل الله ان يجعها في موازين حسناتك

هذه عقدة نقص عند النساء زرعها الغرب منذ سنين عبر وسائل الاعلام واتت اكلها اليوم

يحاولون يساونها بالرجل والله سبحانة وتعلى يقول {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى}

بالنسبة للاخت موهبة الكويت تقولين

اقتباس:
في الصفحات الاولى كان للاخت / الاخ الب ارسلان كلام جميل واقعي ومنطقي

ولكني لم ار الاجابة عنه من قبلك

فاين هو

ام أن كلامها اسكتك
واين كلامك انت عن الجدال والمراء عجبا لامرك لاتنهي عن خلفاً وتأتي بمثله

انا رديت على كلام الاخ ارجعي واقرأي ردي لن اعيد كلامي

اقتباس:
لعل وقفك الان موقف المدافع عن ارائه جعل منك ضعفا اذ لو كان كلامك منطقيا لما انهالت عليك الردود بهذه الطريقة المفجعة


( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله )

هذا زمن غربة للدين وعادي لا استغرب كل هذا الهجوم علي فقد هوجم قبلنا الانبياء والرسل فمن انا حتى لا اهاجم

من الطبيعي ان يبحث الشاب عن اعلى الشهادات ثم البحث عن وظيفة حتى يستطيع الزواج وتكوين اسرة

لكن من غير الطبيعي ان يكون هدف المرأة هو نفس الهدف لكن ليس من اجل تكوين اسرة وانما من اجل تضييع اسرة

الغريب انه حتى في الغرب يحتقرون المرأة العاملة ويعطونها نصف مرتب الرجل رغم انها تعمل نفس العمل

اذا كان صلاة المرأة في بيتها افضل لها فكيف خروجها لمزاحمة الرجال في كل مكان

الله المستعان ..

سااضع كلام جميل للشيخ سفر الحوالي تحدث عن هذا الموضوع بالتفصيل

قديم 03-12-2009, 09:25 PM
  #46
techone
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 149
techone غير متصل  
بسم الله الرحمن الرحيم



الموضوع مهم جداً، ويمس الناس أجمعين، وقَلَّ أحد إلا وهو متأثر به، لذا فإنها مسئوليةٌ عظيمة، هذا الغزو الفكري أو الخطر الفكري الذي يهدد أسرنا المسلمة

يجب أن نعيه، وأن نهتم به، وأن نوجد الحلول، وأن نبعد هذا الخطر عن أنفسنا بكل ما نملك.

نود أن ننتقل الآن إلى خطر آخر يهدد الأسرة المسلمة، وكما قلت لكم سابقاً، هذه الأخطار الفكرية تتسلل إلينا وقد يكون للبعض العذر في عدم الاطلاع عليها،
لأنها تغزو الفكر، وتأتي قليلاً قليلاً، ومع هذا فالعلماء والدعاة يُحَذِّرون، ولكنْ هناك خطر مادي يَمْثُلُ أمامنا،

ونراه يتحرك، ونراه يزداد، ونحن غافلون!

إن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عندما خلق الذكر والأنثى، أعطى لكلٍ منهما مهمة في هذه الحياة، كلف الرجل بالقوامة، فجعله قيماً، وألزمه بالإنفاق، وهذا يشغل كثيراً من الوقت، ثمان ساعات في النوم، ومثلها أو أكثر منها في العمل، لنقوم بجزء القوامة، للإنفاق على أسرنا وعلى من نعولهم، وكلف الله المرأة بعمل آخر لا يحسنه البتة أحدٌ غيرها، وإن تواطأ عليه الإنس والجن.

إن بقاء هذا الجنس البشري مرهون في أن تحمل المرأة وأن تلد، وبعد أن تلد تحضن أولادها، وتحنو عليهم، وترضعهم سنتين، ثم تربيهم وتغذيهم غذاءً مادياً وفكرياً،

حتى يشبوا عن الطوق، ويخرجوا إلى المجتمع، وقد بلغوا شيئاً من العقل.

الخطر المادي الذي نراه متمثلاً أمامنا قد اجتاح أمماً كثيرة، بل اجتاح الأمم كلها في مشارق الأرض ومغاربها، ووراءه مقولة خطيرة، لو سمعها الإنسان لأول وهلة، يقول: صحيح، نصف المجتمع عاطل، النساء في البيوت، ماذا يعملن؟

إنتاجية المجتمع هابطة، لو اشتغل هذا النصف الموجود في البيوت، لازددنا ارتقاءً، وازددنا حضارةً، وكنا أكثر في القوة المادية، وهذا يخدع الكثيرين، وقد خدعت مجتمعاتٌ كثيرةٌ بهذه المقولة، ووجهٌ آخر من هذه المقولة يَخُصُّ الفردَ نفسه، يقولون له: امرأتك عاطلة في البيت، هذه الأسرة يمكنها أن تزيد من دخلها، لماذا لا تخرج المرأة، وتعمل بضع ساعات، وهي تنفع الوطن وتنفع الأسرة بزيادة الدخل؟ فبدلاً من أن يكون للأسرة دخل خمسة آلاف ريال، يصبح لديها سبعة آلاف ريال أو ثمانية آلاف ريال.

إن مسألة عمل المرأة وخروجها من بيتها، ومزاحمتها الرجال، سواءٌ في الأعمال أم في الأسواق مسألة خطيرة، تهدد الأسرة المسلمة، ونود من شيخنا سفر -جزاه الله خيراً وثبته- أن يبين لنا تفاصيل هذه المقولة؟

وكذلك خطأها من صوابها، وما حدث في الأمم التي مشت في هذا الاتجاه؟

الجواب: هذه قضية كبيرة وخطيرة، وهي قضية عمل المرأة، ولن نستطيع أن نعطيها حقها، ولكن حسبنا أن نشير إلى ما يوفقنا الله عز وجل إليه في هذه القضية.

يكفيكم من كل أمر حامله وداعيه لتحكموا عليه!! من الذي يدعو إلى أن تخرج المرأة، وإلى أن تشارك في بناء الوطن كما يقولون؟

من الذي يدعو لذلك؟

فكل دعوة تأتيك يجب عليك أن تنظر إلى قائلها وحاملها.

لقد جاء النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأنزل الله تبارك وتعالى عليه الشريعة الكاملة الخالدة التي تكفلت بصلاح العباد إلى قيام الساعة، فما وجدنا فيها هذه الدعوى، بل وجدنا ضدها، وهذا كتاب الله بين أيدينا، وهذه سنة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بين أيدينا، وهناك نص صريح محكم في ذلك وهو قوله تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى [الأحزاب:33] فلا يستطيع بشر أن ينسخ حكماً من أحكام الله عز وجل، المرأة أساساً حياتها في بيتها، وخير لها ألا ترى الرجال ولا يروها، وإن كانت في طريقها إلى المسجد، وصلاتها في قعر بيتها أفضل من صلاتها في المسجد، مع عدم الاعتراض عليها إن رغبت أن تذهب إلى المسجد في حالات معينة، وفي شروط معينة، لكن الأصل في صلاة المرأة هو البيت، وهي الصلاة! وهي العبادة!! هذه قاعدة، ولا ننظر إلى واقعنا مهما ابتعد عنها، لكن هذا هو الأصل، أربعة عشر قرناً والأمة الإسلامية على هذه الحالة الفطرية، مهما انحرفت أو ابتعدت في تقاليد أو ما أشبه ذلك من انحراف، لكن تبقى القاعدة في ثبات، وهو أن المرأة عملها في البيت، ودروها عظيم في إنجاب الأطفال، وفي تربيتهم، وفي أعمالٍ في البيت تستطيع أن تعملها، والرجل عمله خارج البيت، وعلى ذلك سارت الحياة.

ولم تظهر هذه الدعوى إلا في العصر الحديث، بعد قدوم الاستعمار وبعد انحطاط الأمة، وأول من دعا إلى خروج المرأة ومشاركتها -وسموه تحرير المرأة- هم النصارى الأقباط في مصر ونصارى لبنان الذين أنشئوا جرائد ومجلات، وكانت صحفهم أول ما صدر من الصحف في العالم العربي، وكانت مجلات وصحف نصرانية، أنشأها أولئك الذين تلقوا تعليمهم وحياتهم في مدارس الإرساليات التبشرية، كالكلية الإنجيلية، التي سميت فيما بعد بالجامعة الأمريكية في بيروت ، هذه الكليات الإنجيلية أخرجت ذلك الجيل الذي كان أول جيل يطالب بحرية المرأة، ويصرح بأنه يريد لها أن تصبح كالمرأة الغربية، تماماًَ سواء بسواء.

ولو نظرنا إلى دعاة الخير، وإلى العلماء، وإلى أهل الغيرة والصلاح، فلن تجدهم يدعون إلى هذه الدعوة، إنك لو فتشت: لن تجد من يدعو إليها إلا من هو مشكوكٌ في إخلاصه لأسرته، ولبلاده ولدينه، لابد من ذلك، بل ممن يكتبون عن دعوى تحرير المرأة، أو خروج المرأة ومشاركة المرأة، منهم من له أمٌّ لم يزرها من سنة أو أكثر، منهم من تكون له زوجة، والعلاقة بينه وبينها أسوأ ما يمكن، ولا يسمح لها ولا يعطيها شيئاً مما يقول: إنه حرية، وتقر هي أيضاً أنه حريه، وقد تكون له أختٌ، وهو مقاطع لها غير زائر ولا واصل لها، ومع ذلك يكتب ويقول: نريد أن تخرج المرأة، لماذا؟!

والله عز وجل قد بين ذلك، فقال: وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ) )[النساء:27] وهذه الآية ذكرها الله عز وجل من ضمن الآيات التي تتحدث عن موضوع العلاقات يبن الرجال والنساء: وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيماً [النساء:27].

يريد سكرتيرة أو زميلة أو صديقة في المكتب، امرأة متفرنجة متبرجة، يلهو ويعبث معها، ولذلك يقول: لابد أن تخرج المرأة، وأن تعمل المرأة، ليس غرضه أن ينمي اقتصاد بلاده، ولا أن يطور وطنه، ولا يهتم بوضع المرأة، ولا يرثي لها، إذ يسميها الحبيسة في بيتها، فهذا خروج على فطرة المرأة، حتى وإن كانت هذه المرأة كافرة أو مشركة، فالمجتمعات النصرانية واليهودية والبوذية ، وكل المجتمعات التي تريد أن تحافظ على أخلاقها، تستغرب وتستنكر ذلك، والآن في العالم الغربي الذي خرجت فيه المرأة إلى أقصى ما يمكن، وجدت جمعيات تسمى (جمعية العودة إلى البيت) مكونة للنساء، ويطالبن بالعودة إلى البيت، وأن تقوم الأم برسالتها الحقيقية وهي الأمومة، فليس هناك رسالة أعظم منها، المرأة عاطفية بطبيعتها، مهما عملت، ومهما أخذت من مرتب، فأعظم وأعز شيء لديها أن تحتضن ابنها، لو قلت لها، ما رأيك احتضانك لابنك هذا وتقبيله، أفضل عندك أم هذا المرتب وهذا المنصب؟!

فإنها سوف ترمي بالمرتب وبالمنصب مهما كان.

والآن أصبحنا نقرأ على صفحات الجرائد: المرأة التي تقول: لم يرغب فيّ ولم يخطبني أحد، لأنني جامعية، ولأنني موظفة، أنا مستعدة أن أترك العمل, وأن أرمي بالشهادة إذا وجدت الشاب الذي يقبلني زوجة...!!

في مجتمعنا أصبح هذا الشيء موجوداً، لماذا؟

لأننا أخرجنا المرأة عن طبيعتها وعما فطرت عليه، إن دعوى إخراج المرأة للعمل هدمٌ للأمة من نواحٍ كثيرة من ذلك: أنه يهدم الأمة بشرياً وعددياًَ، ونظراً لأن الذين يثيرون هذا الكلام، كثيرٌ منهم لا يريد أن يسمع كلام الله ولا ذِكْرَ الله، فلنضرب لهم الأدلة من واقع الدول الغربية.

في روسيا الشيوعية الملحدة التي تجاهر بإنكار وجود الله عز وجل، وتجاهر بأن الأسرة هي أثر من آثار البرجوازية القديمة، والتقاليد البالية، في روسيا المرأة التي تنجب -مثلاً- عشرة أطفال تُعْطَى وساماً معيناً تحمله، تركب الحافلات مجاناً، تدخل أي مطعم مجاناً، تخفيضات لها أينما ذهبت؛ لأنها بطله قومية، أنجبت للأمة عشرة أطفال، ونحن نقول: (يجب أن تخرج المرأة وأن تعمل).

يتبع ..
قديم 03-12-2009, 09:27 PM
  #47
techone
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 149
techone غير متصل  

في فرنسا : القضية تدرس دراسة عميقةً جداً وكذلك في ألمانيا في إيطاليا ،

وإن كان يبدو أن فرنسا تهتم أكثر، لأنها تريد أن تبقى قوة مسيطرة، لأن إنجلترا فقدت مكانتها كقوة دولية، وتريد فرنسا أن تستبقي ذلك، وهذا الموضوع من أخطر ما تدرسه فرنسا ، موضوع تكثير النسل، وإيطاليا من أكبر الدول الأوروبية، ومع ذلك هناك إعانات مخصصة لكل طفل يولد، وحث مستمر على الزواج.

بيوت الزنا والدعارة، لا تنتج أطفالاً، إلا أطفالاً معروفاً وضعهم إن جاءوا، ولذلك يحثون على الزواج، ويحثون المرأة على أن تنجب الأطفال، ويأتون بالجوائز السخية، والإعانات لكل مولود يولد، لماذا!؟

لأنهم لا يؤمنون بالله واليوم الآخر، بل يؤمنون بالمادة، فيقولون: حتى تعوض المرأة، تقول: لو كنت أعمل سأحصل على ألف ليرة، مثلاً، لكن لو أنجبت أطفالاً، سأحصل على خمسمائة أو مائتي ليرة، فتوازن راحتها النفسية مع هذه الثلاثمائة، فتقبل الزواج والإعانة وتترك العمل، أصبحوا في واقع حالهم يضجون من واقع هذه المأساة الرهيبة التي يعيشونها.

ولكن في بلاد الإسلام، يأتي أناس فيقولون: نصف المجتمع معطل، ولابد أن تخرج المرأة من بيتها، أين مساهمة المرأة في تنمية بلادها، فهذا هدمٌ بشري أن تخرج المرأة، وأن يتعطل الإنجاب وأن يصبح المجتمع كما هو في أوروبا ، الوفيات أكثر من حالات الولادة.

وهناك هدمٌ أخطر من ذلك، وهو: الهدم الأخلاقي، إن المسألة لا تقف عند حد، والضوابط اللفظية العامة ليس لها دلالات واقعية، كأن نقول: (تخرج المرأة وتعمل في حدود بيئتها وبما تسمح لها شريعتنا وتقاليدنا).

هذه ضوابط لفظية نظرية، وفي الواقع يصعب تحديدها، وأنا أقول: كيف تعمل المرأة مهندسة مثلاً ؟!

وكيف تعمل المرأة في مصنع للحلوى، فهذا العمل يتنافى مع طبيعتها ومع فطرتها، يقول آخر: لا يتنافى، فنقول له: من يضبط المسألة في العمل؟!

ليس هناك ضابط معين، لكن الضابط المعين الحاكم هو: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى [الأحزاب:33].

بعد ذلك الضرورات لها أحكام، المهن النسائية البحتة كالخياطة مثلاً، والآن الخياطون رجال وأجانب، والله أعلم بدينهم وبحالهم، والبنات متكدسات على أبواب هؤلاء الخياطين.

قبل سنوات معدودة كان كل بيت يأتي بمكينة خياطة صغيرة، ويخيط لنفسه، وقد يخيط لجيرانه، ولا نحتاج إلى هذا العدد لفساده وما فيه من مساوئ.

لكنها لا تريد أن تعمل في الحقيقة، ولكن تريد أن تخرج، وأن تتبرج وأن تذهب، فإذا عرض عليها العمل في أحد المستشفيات أو في أحد القطاعات الأخرى، إذا بها تبادر!! لماذا لم تعملي خياطة في بيتك، فتأتي المرأة إليك بقماش فتخيطينه؟

بعض الأسر تستقدم خياطة وطباخة ومربية؛ لأن البنت والأم تعملان، إذا قلنا: نصف المجتمع عاطل، فلماذا استوردنا نصفاًَ آخر من الفلبين ومن سيريلانكا ؟!

لأن الأمور أصبحت لا تقاس بمقياس الدين وبمقياس العقل، وإنما تقاس بمقياس الشهوة: وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ [النساء:27] لا يتبعون الدين ولا العقل: أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيماً [النساء:27] فنصبح مثل تلك الأمم، وقد أخبر بذلك الصادق المصدوق صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، حين قال: {لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضبٍ لدخلتموه، وحتى لو أتى أحدهم امرأته على قارعة الطريق، لفعلتموه } وهذا هو الواقع الذي يريد هؤلاء الناس أن يزجوا بنا إليه.

فإن كان الغرض الشكوى من حال المرأة، ومن الظلم الذي قد يقع على المرأة، فلن يرفع عنها هذا الظلم إلا الدعاة والوعاظ والمصلحون وأهل الخير والفضل، إذا كانت لا ترث فيجب أن ترث، لأن ذلك حق شرعي ملزم، إذا كانت تهضم من حقوقها الشرعية فتعطاه شرعاً وإلزاماً، إذا كانت المسألة تكمن في البطالة والعطالة، فيجب أن يهيأ لها في بيتها كل وسائل الإنتاج النافع، وهي كثيرة، وهل ضاقت عقولنا في أن تكتشف تلك الأمور؟!

والآن نحن في عصر الاكتشافات، وفي عصر الآلات الصغيرة التي تقوم مقام معامل كبيرة، هل ضاقت العقول عن اكتشاف أجهزة وأمور إنتاجية في داخل البيت؟!

لا. ولكن إذا كنا لا نريد أن نفكر، قلنا: لا يوجد، هذا هو الشيء الذي يجب أن نعرفه، وأما إن كان الأمر هو الهدم، فيجب أن نقطع على هؤلاء الهدامين الطريق، فإن تذكروا، وإلا فيجب أن نقف لهم بالمرصاد.

ويجب أن تبين لهم الحجة بالحجة، ومعنا كتاب الله وسنة رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأهل الغيرة والعادات الطيبة التي ورثناها عن آبائنا، وأكثرها على ديننا وعلى شرعنا، كل ذلك معنا، وهي معركة لابد أن تخاض، والنصر -بإذن الله- للذي يريد الخير والفضيلة والتمسك بكتاب الله وسنة نبيه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

هناك أمثلة كثيرة قد تتحدث عن بؤس المرأة، يمكن أن يتحدث عنها الدكتور عدنان ، وهو أجدر منا بأن يذكرنا عن النساء الشهيرات، اللائي فضلن العودة إلى البيت ورفضن العمل بعد التجربة والشهرة والمعاناة.

من آثار عمل المرأة:-

قال الدكتور : عدنان غلام .

النقطة التي نتحدث عنها، والتي نحن بصددها هي عمل المرأة، في الحقيقة أريد أن نرجع إلى الأصل، وهو قوله تعالى: وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى [آل عمران:36]، هذا أصل عظيم لو تدبرناه لوجدناه بديهياً ومعلوماً ومشاهداً، فالمرأة مختلفة عن الرجل في كل شيء، مختلفة عنه -كما نقول نحن الأطباء- تشريحياً وفسيولوجياً، فهي من أصل النطفة ومن أصل التكوين مختلفة عنه: وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى [آل عمران:36] سبحان الله العظيم! فالاختلاف على مستوى الخلايا التي يتكون منها الإنسان، وتتكون منها الأنسجة، وهي أصل الحياة، فخلية الرجل مختلفة تماماً عن خلية المرأة.

كلاهما يحتوى على ستة وأربعين من الصبغيات، ولكن هذه مختلفة عن هذه، فهناك ما يسمى بـ (X، Y) بالنسبة للرجل، وهناك ما يسمى (X، X) بالنسبة للمرأة، فهذه الصبغيات -وهي أصل هذه الخلية- مختلفة تماماً.

لو أخذنا خلية من خلايا الدم: كريات الدم الحمراء للرجل والمرأة، ووضعناها تحت المجهر لوجدنا اختلافاً كبيراً بين هذه وهذه، فخلية المرأة فيها زيادة تعرف برأس الطبلة، يراها أي إنسان لديه خبره تحت المجهر، ولذلك يتميز الرجل عن المرأة، وهناك أيضاً قضية أخرى لو أخذت أية خلية من خلايا الجسم، من الرجل أو المرأة، ووضعتها تحت المجهر، فستجد أن خلية الرجل مختلفة عن خلية المرأة، فهي على هذا المستوى مختلفة.

ثم على مستوى النطفة، نطفة الرجل مختلفة عن نطفة المرأة، نطفة الرجل بالملايين وهي الحيوان المنوي بحجم معين وبلا عدد وفي أي وقت تخرج، أما نطفة المرأة فهي محددة، وهي البويضة، تخرج في وقت معين في الشهر، وتخرج في فتره معينة من حياتها على هذه الأرض، هناك -أيضاً- اختلاف في الهيكل والبنية، هذا واضح لكل ذي عين، الرجل بعضلاته الصلبة القوية، والمرأة برقتها ونعومتها، وفيها من الدهون الشيء الكثير، توزيع الشعر في جسم الرجل يختلف عن توزيعه في جسم المرأة، عظم الحوض الغليظ الشديد في الرجل يختلف عن عظم الحوض الواسع الرقيق في المرأة، كلها تدل على أشياء، ووظائف مختلفة.

هناك -أيضاًَ- اختلافات وظيفية بين الرجل والمرأة، وهي واضحة ومبينة، وهي الحيض والحمل والرضاع، فأثناء فترة الحيض، تأتي للمرأة أشياء لا تأتي للرجل في واقع حياته، ويحدث لها تغيرات نفسية، وقد تشعر ببعض الضيق، أو ببعض تغير في نفسيتها تنخفض أحياناً درجة حرارتها، الإفرازات التي تفرزها الغدد الصماء تختلف أثناء فترة الحيض، وصدق الله العظيم: وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ [البقرة:222]، أما الحمل فهو واضح وبين، فيقول الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى: حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ [لقمان:14]، حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً [الأحقاف:15]، والولادة والنفاس والرضاع كلها أمور تميزت بها المرأة عن الرجل.

إذا نظرنا إلى ذلك فجسمها مختلف تشريحياًَ، ووظائفها مختلفة، أفلا يكون دورها في هذه الحياة مختلفاً؟

قضية بديهية، لا يناقش فيها من له أدنى بصيرة وأدنى نظر في هذه القضايا، هذا الأصل الذي أحببت أن أرجعكم له.

وأستعرض سريعاً الأضرار التي تحدث من خروج المرأة من بيتها وعملها خارج البيت.

أبدأ بالزوج: فقلة الاهتمام وقلة العلاقة بين الزوجين أمر واضح، أصبح الزوج يأكل من يد أخرى مثلاً، أو قد يأخذ ساندويتشاً على الطريق، ويستعيض به عن وجبة الغداء، لا يستوي هذا الشخص مع الشخص الذي يأتي إلى البيت وتستقبله الزوجة بالابتسامة والغداء المعد، والعلاقات النفسية من الأمور المهمة جداً بينهما، وإلا لاضطربت الموازين، النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غضب من نسائه شهراً، المدينة كلها اضطربت! المجتمع الإسلامي كله اضطرب! لأن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غضب من نسائه، فقالوا: النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غضب من زوجاته، وقالوا: طلق زوجاته، وقيل: لا، لم يطلق.

وبدأت المدينة تخوض في هذه القضايا؛ لأن البيت الإسلامي في هذه المدينة الشريفة، وفي بيت النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، حدث له نوع من الهزة، في ذلك البيت غضب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على زوجاته، هذه الأمور وجدناها في المجتمع الأول، لأن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى وضعها.

هناك قضية أخرى، لو خرجت المرأة فمن يطبخ في البيت؟

فتستجلب خادمة، والخادمة هذه قد تكون شابة، وقد تكون أجمل من زوجته في بعض الأحيان، وقد تزيغ عينه، وبذلك تخسر الزوجة من هنا ومن هناك.

وأما أثر عمل المرأة على الأبناء، فهو والله بيت القصيد، وهذا الذي يناقش مع المرأة العاملة، فمن ير فائدة إرضاع الأم طفلها وير أماً لا ترضع طفلها، وير مشاعر هذا الطفل وهو يلتقم الثدي، ومشاعر هذه المرأة وهي ترضع، يدرك مدى الجناية التي جناها أعداء الله عليها وعليهم، فالأمومة بفطرتها موجودةٌُ فيها، وهذا الطفل لا يمكن لأي قلب مهما كان حانيا أن يكون أحنى عليه من هذه المرأة التي تلقمه ثديها.

فهذا الانفصام النفسي بين الأم وطفلها يؤدي إلى نتيجة أخرى، إذا كانت الأم لا ترضع وليدها، إذاً فماذا يستبدل هذا الطفل؟

القارورة! الرضاعة الصناعية! التي تقول عنها منظمة الصحة العالمية : إن هذه الشركات تريد أن تقتل أطفالنا، لما فيها وفيها..

يكذبون على الناس بصور جميلة لطفل صحيح، ويقولون: الذي يستعمل هذا الحليب يصبح طفله بهذه الصورة وكذبوا والله، لأنه لو كان هذا الحليب فعلاً فيه خير لجعله الله بديلاً عن الأم.

والله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى كذلك، إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [يس:82] ومنظمة الصحة العالمية أصدرت توصيات، وقالت: إن المرأة إذا خرجت من بيتها، وأرادت أن تنجب أقل شيء تبقى مع أولادها ثلاث سنوات.

والحمد لله رب العالمين.

الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي
قديم 03-12-2009, 11:43 PM
  #48
موهبة الكويت
عضو مميز
 الصورة الرمزية موهبة الكويت
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 3,769
موهبة الكويت غير متصل  
اخي صاحب الموضوع

عمل المراة وتعليمها يكون لهدفين

اما ان يكون لمساعدة بنات جنسها كالمعلمة والطبيبة والمحامية وغيرها

واما ان يكون للبهرجة والخروج عن المالوف كدراسة الميكانيكا والعمارة وغيرها من تخصصات الرجال

انا على يقين بانه لو تعرضت احدى اخواتك او زوجتك لوعكة صحية او لولادة او ما شابه فلن تابى رجولتك ان يطلع عليها اي رجل كان مهما بلغ من العلم؟؟

اذا ستضطر للاحتياج الى امراة وهذه الامراة (لنفرض انها طبيبة) بالتاكيد لم تنل ذلك العلم من الطبخ والخياطة وهو علم ينفعها وينفع غيرها ولا علاقة له بالحياة الزوجية

اجيبني بالله عليك؟؟

اخي الكريم لو ان كلامك منطقي لما استشارة رسولنا الكريم زوجته ام سلمة عندما امر صحابته بان يحلقوا ويذبحوا هديهم ولم يطعه احد منهم وقد اشارت عليه بان يحلق ويذبح هديه بعدها سيتبعه صحابته كان هذا تفكيرا استتنباطي اي استنتاج الذي صنفته ضمن مقومات الرجولة.. ولو كانت المراة كما تقول مجرد حافظة ومكررة لما فعل ذلك سيد ولد ادم؟؟ ام انك ترى بانك قد تفوقت على رسولنا في تصنيف انواع التفكير واصناف البشر


ولنرفض ان امراة لم تتزوج هل تكون عالة على اخيها او غيره اما سمعت قول المصطفى عليه الصلاة والسلام اغنى الناس من استغنى عن الناس

اما عن مزاحمة الرجال فلو كان كلامك منطقيا لما علمت ام المؤمنين عائشة الرجال الفقه(( حيث يدرج الفقه ضمن التفكير الاستنتاجي والتطبيقي))


ثم ان عقل الانسان عموما رجل كان او امراة يعمل بشكل متواصل وكلما عمل كلما كانت انتاجيته افضل

وكلما توقف كلما ادى الى الدمار والخراب والعقد النفسية

اقرا عن تنمية العقل البشري وستضطر الى معارضة ما كنت تقول (( طبعا في حالة كونك غير اناني ولا تنظر الى مصلحتك الشخصية فقط، اي لا تنظر من كونك زوجا فقط ،، بل انظر كما تنظر زوجتك))

واخيرا بالنسبة للجدال والمراء لن اجيب عليك الا بعد ان تراجع ما كتبته نحويا

عار عليكم ان تتفوق امراة على رجل من ناحية اللغة العربية اذا ان هذه اللغة لغة القران ومن المفترض ان يتقنها الرجل قبل المراة

والله انت مسكين
__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
قديم 03-12-2009, 11:47 PM
  #49
موهبة الكويت
عضو مميز
 الصورة الرمزية موهبة الكويت
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 3,769
موهبة الكويت غير متصل  
كلامي اخي العزيز عن عمل المراة اذا كانت في وظيفة لا تخالط الرجال

وهناك الكثير والكثير من الوظائف اولها التدريس

اخي الكريم وبدون زعل كما يقول المثل :" الذي يرى مصيبة غيره تهون عنده مصيبته"
__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
قديم 04-12-2009, 01:07 AM
  #50
ابتسامة طفلة
عضو نشيط
 الصورة الرمزية ابتسامة طفلة
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 111
ابتسامة طفلة غير متصل  
ألم تكن أول زوجات الرسول ( خديجة رضي الله عنها) تاجرة تعف نفسها؟؟

وماذا عن أمنا عائشة انظر ماذا كانت تفعل واقرأ التاريخ جيداً ...

قال عنها عروة بن الزبير (( ما رأيت أحداً أعلم بالقرآن ولا بفرائضه ولا بحلال ولا بحرام ولا بشعر ولا بحديث عرب ولا بنسب من عائشة)).

ألم تخدم الفكر الإسلامي؟؟ كيف؟؟ بدون تعليم؟؟ بالطبخ؟؟

قال أبو موسى الأشعري : ((ما أشكل علينا –أصحاب رسول اللهr حديث قط، فسألنا عائشة إلا وجدنا عندها منه علماً))

علماً ولم يقل طبخاً..!!!

و كان مقام السيدة عائشة بين المسلمين مقام الأستاذ من تلاميذه، حيث أنها إذا سمعت من علماء المسلمين والصحابة روايات ليست على وجهها الصحيح،تقوم بالتصحيح لهم وتبين ما خفي عليهم، فاشتهر ذلك عنها ، وأصبح كل من يشك في رواية أتاها سائلاً.

يعني كانت دكتورة جامعية تخصص فقه وحديث وتفسير قرآن..

والتلاميذ من الرجال والنساء!! ما قالوا لا والله احنا رجال كيف حرمه تعلمنا؟؟

هل لازال كلامي خارجاً عن الموضوع؟؟


[/COLOR]
__________________
اللهم هب لي من لدنك زوجاً تقياً حنوووووووووووووناً وسيما واجعله قرة عينٍ لي واجعلني قرة عين له قولوا آمييييييييييييين

التعديل الأخير تم بواسطة daimound22 ; 09-12-2009 الساعة 05:33 PM
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:44 AM.


images