الله المستعان,, أحياناً تكون الرغبة بالبوح شيء لا يقاوم,, وهذا ما حدث معي,, وسامحوني على الإطالة..
"هذا ياستي,, عندما دخلت المدرسة لأول مرة,, كنت أصغر من السن القانوني ![]() ![]() شاهدنا,, أحتجت للحمام,, فقلت: أبلة ممكن أروح الحمام,, وأخذت الباب بوجهي,, ورحت للحمام. حين رجعت,, لامتني الأبلة بكل حب,, وقالت المفروض تنتظري.. أسمحلك,, خلاص ياماما,, قلت خلاص يا أبلة.. المرة الثانية,, استأذنت,, فقصدت الأبلة أن تمرنني,, فقالت: لأ. ياااه ع الحوسة,, جلست وتعرفون المزنوق.. فكان القرار الأشجع ![]() ![]() ![]() عندها تساءلت المعلمة عن سبب جريان الماء المفاجىء.. ووجدت نقطة البداية من عند قدمي,, يعني جغرافياً هي بسببي,, قلت حينها ببراءة: الزمزمية أنكبت.. وكنت متفاجئة أكثر منها "صدقني يعني",, ياألله فهمت الرائعة أبلتي.. وقالت بعفوية,, يبدو أن سيل أبو جيدة غير مساره ليمر من عندنا.. وكنت أول مرة أسمع بسيل أبو جيدة هذا,, ![]() وهذا السيل يخترق المدينة المنورة من الجنوب إلى الشمال ..وسمي هذا الوادي باسم بطحان وقد قال عنه النبي الكريم صلى الله عليه وسلم: ( بطحان على ترعة من ترع الجنة).. ![]() الله يسعد أبلتي لو هي على قيد الحياة,, ويرحمها لو ووريت الثرى,, فقد أنقذتني ![]() وعلى فكرة,, اعتبرتها وزيرة تعليمي في ردي على أخينا حفيد الداخل في موضوعه"وزير التعليم" |
:لطالبه المشاغبه ورده بين الثلوج
موضوعك روعه ومذكراتك أروع ![]() تذكرت الطالبه الهادئه الخجوله ياكثر ماتوقف على باب الصف ميته من الضحك على تصرفات الطالبات المشاغبات وأول ماتشوف المعلمه جايه على طول تهروب لطاولتها وتجلس مبتسمه مو خوف من المعلمه خوف من الخبر يوصل والدتها ![]() ((((ثالث أبتدائي))) مرحلة التعب وكثرة النزول مع الدرج بسبب أختها الصغرى تدرس أول أبتدائي ![]() تخاف من معلمتها لانها دبه وكلامها كله تهزيء راحت السنه وهي على مقعد بجنب أختها في أول تخزنت في ذاكرتها الى الان قرأ وكتب وغرس وزرع ![]() وفي ذاكرة الطالبه الهادئه معلمة الدين كل ماتشوف الطالبه هاذي في أي مكان من المدرسه تبسمت وضحكت لها ولاتدري وش سر هاذي الابتسامه الى الان وللأسف الطالبه الهادئه الخجوله حكم عليها بترك دراستها في وقت مبكر من مراحل تعليمها وأنكسر000000000000000 |
عذرا ولكن الموضوع برمته لا مس جرحا يشكل سنوات طفولتي بكاملها ... وما زلت أبكي كلما تذكرت تلك الأيام |
دعتني قصة ( القطة و شطيرة التونه ) لقصتي ( الهروب الكبير بين علبة التونه و قشطة الفراولة و عشق الرياضيات ) و فقك الله و يسر أمرك و أسعدك في الدارين كما أسعدتنا بهذا الموضوع |
تسلمين غاليتي وردة لكرم اخلاقك واستضافة احزاني الى موضوعك ... وبما أني وضعت ردين محزنين فأنا مدينة لك بواحد مضحك .... لألا تظني أن حياتي في المدرسة كلها بكاء ....
أهلاً بعودتك الميمونه ياطالبتنا الهادئة يالغلا لو تلاحظي عنوان موضوعي" انكسار طالب " يعني دراما حزينه .. وبسبب تخمتنا من الحزن والهم كتبنا الإنكسارات بروح خفيفه ومرحه ![]() لأنها فعلا نشوفها ضحك في ضحك عكس لما كنا صغاراً ![]() فيه يومين حلوين اخترت لك احدهما ... عرفت منذ طفولتي بكرهي للرياضيات وتفاقمت الحالة عندي في المرحلة الثانوية وتحديدا في الأول الثانوي ولا تهون المرحلة المتوسطة .... طريقتي في حل الواجب بكل بساطة أن اصف جميع الرموز المطلوبة في الدرس وأضع بينها ارقاما وردت في المسألة ومن ثم اضيف ارقاما من عندي على انها ناتج ... يعني اجابة مخترعة لا مثيل لها .... ولم يسبق ان كشفتني المعلمة أثناء مرورها على الواجب أو على الأقل هذا ما اعتقدت ... فكنت أرى أن قيامي بجهد ( المحاولة الظاهرية ) في الحل يشفع لي دون تكليف نفسي عناء حله فعلا .... ذات يوم اقبلت علي اربع بنات وسألوني صباحا ( حليتي واجب الرياضيات ؟ ) قلت : ايه بس خطأ ... ولم أضيف انه مخترع ومن بنات افكاري ![]() قالوا : ما عليه هاتيه ... أخذوه رغم امتعاضي ... وجاءت معلمة الرياضيات تدور بين الصفوف نظرا لكراسات الواجب ... ثم طلبت مني تسليم دفتري مع دفاتر الأربع بنات ... ![]() لأنها إن سكتت على واجب مكتوب خطأ فلن تسكت على خمس واجبات موحدة الخطأ ![]() فتضايقت وبادرتها قائلة : والله اني حالته خطأ لحالي محد ساعدني ![]() جبت العيد صح؟؟؟؟؟ جبتيه وبقووووه بعد ![]() ![]() أتذكر البنات مستحيل يعترفون على أنفسهم. وعلى فكرة في نهاية العام عندما طلب منا تحديد مساراتنا للعام القادم ادبي ام علمي ...ترجتني معلمة الرياضيات أسوي فيها معروف وأدخل ادبي .... وتم لها ما أرادت :14: |
"
طالبة الجدار الخلوي سيرنا عليكم عاماً وشاهدنا تشريح ضفدعه مسكينه بمشرحة اللارحمه واللاشفقه.. فكيف الحال عندكم وبمشارحكم اسمحيلي ادخل مرة ثانيه حبيبتي وردة هلا حياك "طيوووف الأمل " اسمح لك تاني وتالت >>> حسستيني اني عريفة عليكم ![]() سبحان الله من جد موضوع جميل ومبدعه ياوردة وحتى الردود كل رد توقفين عنده وتتخيلينهم لما كانوا بذاك الوقت وانا مثل اختي اسيل اذا تذكرت ذيك الأيام تنزل دموعي بس بعلق على الضفدع وتشريحه <<طبعا" الجامعه ماكنت احبها ابدا" ابدا" عكس ايام الطفوله بس ذاك اليوم من جد شرحة الضفدع او بالأحرى فغصته ولوع تسبدي مع كمام وقفاز لزوم العده لما رجعت البيت واخواني وخواتي مجتمعين وقت الغداء رحت فوق ابدل نادتني امي على الغداء نزلت الين اخواني وخواتي قالوا مافيه يدينتس مقرفه من الضفدع قلت بملعقه ![]() << المشكله ماعندي زي دلع البنات واسكر على نفسي وطبخ امي واصل ريحته للشارع المهم حلت المشكله امي وانا طبعي سمح بس قهروني منقرفين مني افا والله ![]() دعواتي للجميع بالتوفيق دنيا وأخرة ولغاليتي وردة بين الثلوج<< ترى بتتجمدين وتتكسرين من الثلج ![]() |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|