|
|
|
الفاضل ابوحكيم
لقد صفق لك النساء في هذا الموضوع كثيرا وبكل حرارة لكونك لامست معاناتهم ومشاعرهم ولكن للاسف تناسيت أو تعمدت هضم الرجل حقوقه وكأنه آله تدار بالريموت من أجل رضاء الزوجة عزيزي هناك حلقة مفقودة في موضوعك لا أعلم هل تدركها أم لا!! ولا ألومك في عدم إدراكها لكونك لم تعايشها ولم تتلذذ بوجودها أتعلم ما هذه الحلقة إنها الإماء (الجواري ) نعم لقد كان الجواري في الزمن السابق يسدون حاجة الرجل ويملؤن حجرات قلبه ويمتعون عينيه بالجمال الحسن والشعر الطويل والجسم الأنيق ولاحرج أما اليوم فليس لدى الرجل إلا غض البصر عن غير زوجته كي لا يقع في المحظور وكذلك زوجة واحدة لاتكفيه ولاتسد حاجاته ولارغباته أو أن يحمل على عاتقه الأثقال الكبيرة ودفع الأموال الطائلة من أجل أن يعدد وأي تعدد هذا بعدما كسر ظهره كن منصفا بارك الله فيك ملاحظة لايفهم من كلامي أعلاه أني ارغب بعودة الجواري الحسان ولكن كي أوضح أن الرجل في الزمن السابق كان يعيش في أسعد أيامه وأمسايته أم اليوم فالوضع مختلف تماما مما جعل كثير من الرجال يرغبون في التعدد من باب الأحلام والأمنيات وكان الله في عون كل صابر . |
|
الفاضل ابوحكيم
[SIZE=4][COLOR=black] إنها الإماء (الجواري ) نعم لقد كان الجواري في الزمن السابق يسدون حاجة الرجل ويملؤن حجرات قلبه ويمتعون عينيه بالجمال الحسن والشعر الطويل والجسم الأنيق ولاحرج يبدولي أن الأخ مدمن مسلسلات تاريخيه تخيلت معك المشهد ومدى الإبداع السينمائي ..! وصرااحة تخيلت قواد الجيوش في ذلك الوقت والقوة والشجاعة والجسارة ومدى شهامة الرجل ومروءته وتقواه وصلاحه << يستحق وبجدارة سبعين جارية مو وحده وبس ..! وينجب سبعين فارس يجاهد في سبيل الله , مو سبعين ولد ضايعيين وعالة على المجتمع .. وارجع واقول ترى كله إبداع سينمائي لجذب المشاهد البرئ تبغى الواقع إرجع لصحراء العرب ومناخهاوطبيعة الحياة فيها في ذلك الوقت وطبيعة الناس وبلاش يشطح خيالك ..! " أكثر ما ينقد على المسلسلات التاريخية المبااالغة فيها من جانب الحقائق والديكورات والممثلين " ![]() أما اليوم فليس لدى الرجل إلا غض البصر عن غير زوجته كي لا يقع في المحظور وكذلك زوجة واحدة لاتكفيه ولاتسد حاجاته ولارغباته أو أن يحمل على عاتقه الأثقال الكبيرة ودفع الأموال الطائلة من أجل أن يعدد وأي تعدد هذا بعدما كسر ظهره حتى الجواري يحتاجون صرف ولا بتموتهم جوع , ولا تجى الجارية مجاناً لازم تشتريها وسعرها عالي إن كانت جميله ..! ما فيه مفر من الصرف ..كن منصفا بارك الله فيك ملاحظة لايفهم من كلامي أعلاه أني ارغب بعودة الجواري الحسان ولكن كي أوضح أن الرجل في الزمن السابق كان يعيش في أسعد أيامه وأمسايته أم اليوم فالوضع مختلف تماما مما جعل كثير من الرجال يرغبون في التعدد من باب الأحلام والأمنيات وكان الله في عون كل صابر . |
|
أيها الإخوة ... إن من مسوغات التعدد : حماية المجتمع من الانزلاق للهاوية ... غلق منافذ الشيطان ... حماية الأعراض من الانتهاك ... حماية البيوت من الخراب ... الرأفة بحال من قلت فرصتها بالزواج , مطلقة ... أرملة ... متأخرة , ولا تمانع الاقتران بمتزوج لتتزوج حكيماً قادراً على التعدد في كل جوانبه , وليس مجرد رجل مستمتع بجسد وهناك مسوغات أخرى , ليس المجال هنا لبسط البحث بالحكمة من التعدد . |
|
أولاً من العيب عليكم أخوتي الأفاضل أن تلمحون أو تهمزون أن الأخ الفاضل ابو حكيم كتب الموضوع كي ينال رضى واعجاب العضوات !!!
|
|
لا أعلم إن كنت أنا المقصود بكلامك أم لا !
لكن ما كتبته كان مداعبة للأخ "بين رجلٍ ورجل" ,, وليس القصد منه السخرية ,, وكنت أتمنى من المشرفة "أحب زوجي" عدم حذف الكلام ,, كوني مازحته لا أكثر ! ,, حتى لا يظن أحد يقرأ كلام الأخت أعلاه ظناً بعيداً قليلاً !! |
أخي الفاضل
بالذات أن الموضوع مهم ولامجال فيه لمثل هذه الأشياء
|
مادامه من رجل لرجل فأعتذر للتدخل
أخي الفاضلأو أن كنت أسأت الظن أو أغضبك ردي فأنا اعتذر مرة أخرى لكن أتوقع كل من يقرأ الرد يتوقع ذلك بالذات أن الموضوع مهم ولامجال فيه لمثل هذه الأشياء وايضاً أردفته بكلام يجعلني أفهم ماأفتتحت به ردك بهذه الطريقه ![]() |
|
حياكم الله ,, لا لم أغضب من ردك ,, لكنه ساءني سوء الفهم لا أكثر ,, فأنا مؤيد لكل ما قاله الأخ أبو حكيم ,, ومعارضٌ فقط للنقاط التي أوردتُها في ردي ,, ففي قناعتي الذاتية أو الشخصية أن هناك صنف واسع من الرجال لا يجوز في حقهم التعدد إطلاقاً ,, وأن تعددهم هو مصيبة عليهم وعلى أسرهم ,, لكن لأن أبا حكيم ما شاء الله جمع الكثير من أقوالنا ,, فلم يكن هناك داعٍ لإبداء رأيي المؤيد لكلامه !
آمل أن تكون الفكرة قد وصلت ,, مع جزيل الشكر لك على حسن تفهمك ! |

| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|