مـاذا تـقـرأ ؟ ..إلى من يحب القراءة . - الصفحة 5 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

مساحة مفتوحة موضوعات ونقاشات علمية، وثقافية، وفكرية، واجتماعية.

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 15-01-2012, 10:51 AM
  #41
ملامح قمر ..]
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ملامح قمر ..]
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 1,002
ملامح قمر ..] غير متصل  
حبيبتي الغاليه حبر رآقي أشتقت لك

أتمنى أن أشارك في الموضوع ولدي مقتطفات جميله لكن للأسف لم اعرف كيف أنسخ من برنامج pdt

لكن سأحاول الموضوع جميل وكنت مشتاقه له لكن لظروف الإمتحانات وإنشغالي والأن متفرغه

لي عوده قريبه

__________________
قال تعالى ((وإن ربك لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون ))
ربى أوزعنى أن أشكر نعمتك التى أنعمت على وعلى والدى وأن أعمل صالحا ترضاه
رد مع اقتباس
قديم 24-01-2012, 03:41 AM
  #42
اللقيا في الخلد
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية اللقيا في الخلد
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 1,342
اللقيا في الخلد غير متصل  
ما أعرف نفعاً كالعزلة عن الخلق خصوصاً للعالم و الزاهد
فإنك لا تكاد ترى إلا شامتاً بنكبة أو حسوداً على نعمة ،
و من يأخذ عليك غلطاتك .
فيا للعزلة ما ألذها ،
سلمت من كدر غيبة ، و آفات تصنع ،
و أحوال المداجاة و تضييع الوقت .
ثم خلا فيها القلب بالفكر ،بعدما كان مشغولا عنه بالمخالطة,
فدبر أمر دنياه و آخرته .


فمثله كمثل الحمية يخلو فيها المعي بالأخلاط فيذيبها .
و ما رأيت مثل ما يصنع المخالط ،
لأنه يرى حالته الحاضرة من لقاء الناس و كلامهم فيشتغل بها عما بين يديه .


فمثله كمثل رجل يريد سفراً قد أزف ، فجالس أقواماً فشغلوه بالحديث حتى ضرب البوق
و ما تزود . فلو لم يكن في العزلة إلا التفكير في زاد الرحيل و السلامة من شر المخالطة كفى .


ثم لا عزلة على الحقيقة إلا للعالم و الزاهد ،
فإنهما يعلمان مقصود العزلة و إن كانا لا في عزلة .
أما العالم فعلمه مؤنسه ، و كتبه محدثه ، و النظر في سير السلف مقومه ، و التفكير في حوادث الزمان السابق فرجته .


فإن ترقى بعلمه إلى مقام المعرفة الكاملة للخالق سبحانه ، و تشبث بأذيال محبته ، تضاعفت لذاته ، و اشتغل بها عن الأكوان و ما فيها .

فخلا بحبيبه ، و عمل معه بمقتضى علمه .


و كذلك الزاهد ، تعبده أنيسه ، و معبوده جليسه ،
فإن كشف لبصره عن المعمول معه غاب عن الخلق ، و غابوا عنه .
إنما اعتزلا ما يؤذي . فهما في الوحدة بين جماعة .

فهذان رجلان قد سلما من شر الخلق ، و سلم الخلق من شرورهما .
بل هما قدوة للمتعبدين ، و علم للسالكين . ينتفع بكلامهما السامع ،

و تجري موعظتهما المدافع ، و تنتشر هيبتها في المجامع .
فمن أراد أن يتشبه بأحدهما فليصابر الخلوة و إن كرهها ، ليثمر له العسل .

و أعوذ با الله من عالم مخالط للعالم ، خصوصاً لأرباب المال و السلاطين ،
يجتلب و يجتلب و يختلب ، فما يحصل له شيء من الدنيا إلا و قد ذهب من دينه أمثاله .


ثم أين الأنفة من الذل للفساق ؟

فالذي لا يبالي بذلك هو الذي لا يذوق طعم العلم و لا يدري ما المراد به ،
و كأنه به و قد وقع في بادية حرص و قفر مهلك في تلك البراري .


و كذلك المتزهد إذا خالط و خلط ، فإنه يخرج إلى الرياء و التصنع و النفاق فيفوته الحظان ،
لا الدنيا و نعيمها تحصل له و لا الآخرة .
فنسأل الله عز وجل خلوة حلوة ،
و عزلة عن البشر لذيذة يستصلحنا فيها لمناجاته ،
و يلهم كلا منا طلب نجاته . إنه قريب مجيب

( كتاب صيد الخاطر للإمام ابن الجوزي )
__________________
ما نال أحدٌ من الفضلِ في مالٍ أو جاهٍ أو علمٍ شيئًا بكسب يده، لكن الأمر كله لله، يُقدّم من يشاء بفضله، ويؤخّر من يشاء بعدله.
رد مع اقتباس
قديم 24-01-2012, 10:43 AM
  #43
ثنيـــــان
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية ثنيـــــان
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 1,189
ثنيـــــان غير متصل  
يخطئ كثيرا من يقول أن القراءة هوايه .. فهي ديدن يومي نشرب منه , نقتات منه , نتنفس منه , كما الهواء والأكل والشرب .....
لا أستغني عن القراءة ، وقد يكون النت سرقنا كثيرا .. لكن لابد من عوده إليها ..
أقرأ ولله الحمد في كل الأصناف ..
دينية
سياسه
تاريخ
أدب
عدا هذه ( الروايات ) قرأت مرة روايه وندمت لقراءتها رغم أنها جميله ذات مغزى .
ربما في سن المراهقه أو أقل لعل من يذكر ( المغامرون الخمسة ) وهي روايات بوليسيه أبطالها (تختخ، نوسه ، لوزة ، عاطف, الخامس نسيته ) ومعهم الشاويش (فرقع ) .. كانت تصدر من مصر وعكفت على قراءتها أنا وإخواني كنت في الثانية عشر من العمر لكنها كانت ممتعه في ذلك الوقت طبعا .. بالإضافة إلى مجلة ماجد الإماراتيه للأطفال حين تعرفت عليها منذ الابتدائية عام 1979م وبت متابع لها إلى أن أنهيت الثانوي .. مجلة رائعه جداً واستفدت منها كثيرا ..
كل ماسبق ولله الحمد أقرأه ...
لكن حاليا أميل إلى التاريخية والسياسيه وأغرم كثيرا بكتب التراجم ....
الآن أقرأ في كتاب

وهو يهتم بالتيارات الفكرية التي نشأت في الخليج العربي منذ الثلث الأول في القرن العشرين حتى السبيعنات الميلاديه ..
وهو يتحدث عن دول الخليج الستة وما حل بها من تصاراعات فكرية .. ولأن السائد ربما لدى الكثير أن هذه الدول لم يكن يغلب عليها سوى البداوة إلا أنه كان هناك صراع ثلة من الناس يسعون لتحقيق هدف ما.
كانوا يواجهون حينا المجتمع وحينا الدوله لخوف الحكومة منهم ..
الكتاب يتحدث في البدايه عن لمحات اقتصادية واجتماعيه وسياسيه وثقافيه عن دول الخليج ..
ثم يدلف المؤلف في الفصل الثاني إلى التطرق التيار الليبرالي وكيف ظهر في الكويت ثم دبي ثم البحرين
ومنه الى التيار القومي وكيف نشأ وكيف تأثر بالقوة المصريه المتمثله بالراحل جمال عبدالناصر وما القضايا التي كان يهتم بها الفكر القومي...
ثم يتطرق الى التيار الاسلامي وقضاياه وداعموه وأهدافه .. ومنه الى التيار الماركسي وكيف تغلغل في الخليج العربي وماحدث في ظفار العمانيه ...
الكتاب يقع في 330 صفحه ... لمؤلفه مفيد الزيدي الكتاب من اصدار مركز دراسات الوحدة العربية وهو رسالة دكتوراة ...
الكتاب في طبعته الثانيه 2003م

أعتذر للإطاله ولكن الموضوع جميل ... ومحتواه أجمل ..
أسأل الله التوفيق لي ولكم وبارك الله فيكِ أختي " حبر راقي " ..

التعديل الأخير تم بواسطة ثنيـــــان ; 24-01-2012 الساعة 10:46 AM
رد مع اقتباس
قديم 24-01-2012, 12:44 PM
  #44
نحلة ذكية
عضو مميز
 الصورة الرمزية نحلة ذكية
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 313
نحلة ذكية غير متصل  
أخـــــــــــــتي // حبر رآاقي ،،،

أهنؤكـ على هذا المتصفح ،،

الذي نرتقيــ فيهـ ونمسكـ بيد بعضـ نحو ـغذاء

الروح ،،

حقا حبركـ راقي ،،

ومتصفحكـ بهي أنيقـــ ،،

واسمحي لي أن أتركـ أثرا ،،،
***********

من أروعـ ما قرأتـ وتركـ
أثرا بالغا علي وعلى تفكيريـ
ولنـ أستطيعـ تدوينـ أثرهـ علي
بحروفـ ،،
كتاآب رائع ورائق
كتاب د.عبدالكريمـ بكار ،،

وهذه نبذه عنه انتقيتيتها من
موقعـ ،،

عصرنا والعيش في زمانه الصعب / د.عبدالكريم بكار

زمان صعب.. جيل فاشل.. التربية صعبة!

بالأمس كانت العصور متفاوته فحين كان الإسلام في القمة كان الغرب في الحضيض،
اليوم لا�9�مة ولا حضيض ، فحين يكون الغرب قمة في الأستاذية يكون المسلمون في قمة التلمذة ،
وحين يكون المسلمون في قمة الأستاذية يكون الغرب في قمة التلمذة.
ثم يصحبك الكتاب مع جولة المفاهيم والقيم السائدة ..

المفاهيم التي أصابها التغير والتطور كثيرة جدا،وحصرها عسير،ويكفي أن نعلم أننا نعيش �%Aياة لم تتبدل ،
ولكن كل شيء فيها قد تغير،ومن المهم أن نفكر في ابعاد ذلك التغير، وتاثيره فينا

هذا العنوان قد يكون عسير الفهم على بعض الناس ، إذ كيف يستقيم أن نشكو من صعوبة العيش في
زماننا ونحن نرى أشكال الخيرات والمرفهات ، كما نرى سهولة الاتصال والانتقال ،
وانتشار المؤسسات التعليمية والتربوية ، وتعدد الخيارات أمام الإنسان
في كل شأن من شؤون الحياة …؟

هذا الكتاب يجيب عن هذه الأسئلة ويقدم بعض الرؤى والأفكار
والنماذج والآليات التي تساعد المسلم المعاصر على أن يوجه إمكاناته ويرقي مهارته ..
على طريق المواجهه للتحديات المتجدده وعلى طريق التحول من ساحات الإنفعال
إلى ساحات الفعل ومن مواقع الأخذ إلى مواقع العطاء

.. واقرأ إن شئت مقولة الدكتور صفحة 123

السابقون لايرتبطون بمن حولهم ولايقعون أسرى لمحيطهم الطبيعي،
أو محيطهم الإجتماعي،ولا يتخذون من انحراف المجتمع ذريعة لانحرافهم لأنهم يعتقدون أن المسؤولية
أمام الله عز وجل فردية “ولاتزر وازرة وزر أخرى” .
أما المتقاعسون ،فهم يحملون مشاعر طفولية ،ويعتقدون بصدق قول الشاعر:
وهل أنا إلا من غزية إن غوت غويت وإن ترشد غزية أرشد.


الكتاب يدور بين أربعة أبواب .. تغلق آخر صفحاته وقد اكتسبت مبادئ ورؤى ترشدك في هذا الزمان الصعب..
صفحات الكتاب حوالي 350 صفحة.


مقتطفات من الكتاب:

- بين السرعة والدقة علاقة جدلية : فكلما كنت سريعاً وجب عليك أن تكون دقيقاً أكثر . وكلما كنت دقيقاً أمكنك أن تكون أكثر سرعة .

- القرآن الكريم يركز على المضمون الفكري المكتسب باعتباره شيئاً قابلاً للنمو والتعديل .

- التجديد شاق على النفس ؛ لأنه يتطلب التخلّي عن بعض المألوفات ، كما يتطلب ضبطاً أكثر للنفس ، والالتزام بتكاليف جديدة .

- المهم دائماً ألا ننساق خلف التشابه الظاهري الجزئي وننسى الفوارق العظيمة بين المتشابهات .


معلومات أخرى عن الكتاب:
الجزء الثالث من سلسلة ” الرحلة إلى الذات ”
كتاب ” عصرنا والعيش في زمانه الصعب ”
لـ أ . د . عبد الكريم بكار


لي عودة فالمكان هنا واحة بهية ،،،

وورود ننتشي بعبيرها،،،

**********
__________________
*** انشغل بنفسكـ عن الخلق ،،

وانشغل بالله عن نفسكـ ***
رد مع اقتباس
قديم 24-01-2012, 12:53 PM
  #45
نحلة ذكية
عضو مميز
 الصورة الرمزية نحلة ذكية
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 313
نحلة ذكية غير متصل  
[COLOR="Purple"]عـفـوا مررتـ ،،

فأثقلتـ ،،

فلتقبلوا ثقليـــ ،،



كتابـ آخر أحببتهـ

وأحببتـ لعقولكمـ الاطلاعـ

عليهـ ،،،

للشاعر الكبير / د.عبدالرحمن العشماوي ،،

لكن كتابه ليسـ شعرا ،،

تعالوا نحو كتابه÷ ،،

كذلكـ ليست من كتابتي انما انتقائي

لأن قراءاتي هذه

لها من الوقت مايربوا على 6 سنوات

ومع ذلكـ مازالت بآثارها تزهو بجنبات

فؤاديـ وعقليـ ،،
الكتاب بعنوان :

بشروا ولا تنفروا...

إليك أنت ..

نعم إليك أنت يا من تصافح عيناك سطور هذا الكتاب، أزفها إليك طاقات من أزاهير الحكم والأمثال، وأعاجيب الأقوال والأفعال، أزفها معطرة بشذى العلوم النافعة ، مضيئة بشموس الأحاديث الساطعة ، ضاحكة مستبشرة ، في هذا الليل الذي احتدم فيه ليل الأباطيل ، واشتدت فيه أعاصير الأكاذيب والأقاويل..


تلك هي مقدمة الدكتور عبدالرحمن ,, الكتاب شيق منوع يتنقل بك بين بحور الأوزان إلى تقلبات الأزمان ، اصحب الكتاب في رحلاتك الخفيفة واقرأ بعض مقالاته ، ستأنس به لاشك , ، ،

مقتطفات من الكتاب:

ويحتاج الإنسان في حالات الاضطراب إلى التبشير بما يزيل عنه دواعي الاضطراب، فبعد نزول الوحي على رسول صلى الله عليه وسلم ذكر لخديجة رضي الله عنها ما جرى له، وأخبرها بخوفه على نفسه من هذه الظاهرة الجديدة، فبشرته بأن له من سابقة الخير ما يستبعد معها مكافأة بمكروه، فقالت: ” كلا. أبشر، فوالله لا يخزيك الله أبداً، فوالله إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث، وتحمل الكل ، وتكسب المعدوم، وتعين على نوائب الحق .. ” وكان هذا شأن رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أمته ليزيل عنها دواعي القلق على مستقبل هذا الدين : ” بشر هذه الأمة بالسناء والرفعة والدين والنصر والتمكين في الأرض”. (روا الإمام أحمد وصححه الألباني).
وحتى في حالات الضعف البشري لم يكن رسول الله ليعنف أصحابه بفظاظة وغلظة، وهم الذين سمعوا بقدوم أبي عبيدة بجزية البحرين، فاجتمعوا على صلاة الفجر، وتبعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الصلاة، ففهم ماذا يريدون، قال : ” فابشروا وأملوا ما يسركم، فوالله ما الفقر أخشى عليكم، ولكن أخشى أن تبسط عليكم الدنيا… ” .( البخاري).
والمؤمن محتاج في حال البلاء إلى من يكشف همه، ويبشره بما يسره، إما بفرج عاجل، أو بأجر آجل، ولقد وجد رسول صلى الله عليه وسلم أم العلاء مريضة فقال لها : ” أبشري يا أم العلاء، فإن مرض المسلم يذهب خطاياه، كما تذهب النار خبث الحديد”.


لوحة شعرية :

هبني مع الحب تقديرا وإجلالا يخلص لك القلب أقوالا وأفعالا

هبني حنانا وإشفاقا أشدُّ بها عزم الفؤاد إذا لاقيت أهوالا

فلن ترى كحنان منك يدفعني إلى العطاء ، ويحي فيّ آمالا

يهون منك عقاب حين يصحبه رفق يقوم مني بعض ما مالا

فربَّ نظرة عطف منك تجعلني أراك أجدر إكراما وإفضالا

لو حدث الرفق عن شيء لقال لنا: ما فاز من أغلظوا للناس أقوالا


كلمات ملونة :

من أدب ولده صغيرا سر به كبيرا ، ومن أحسن أدب ولده أرغم حاسده وكبت حاقده .
قيل لأعرابي : ألا تغزوا وتجاهد،فإن الله قد أنذرك، قال: والله إني لأبغض الموت على فراشي ، فكيف أمضي إليه ركضاً .

ترنيمة صباحية

صباحك أحلى من السكر وأجمل من حلم مزهر ..

وأعذب من شدو عصفورة تغرد في روضنا الأخضر ..

باقي الترنيمة أكملوها في الكتاب..[/COLOR]


-معلومات الكتاب:

عنوان الكتاب: بشروا ولا تنفروا

الكاتب: د. عبدالرحمن العشماوي

الكتاب من القطع المتوسط ، عدد أوراقه : 350

الناشر:مكتبة العبيكان.

*************
__________________
*** انشغل بنفسكـ عن الخلق ،،

وانشغل بالله عن نفسكـ ***
رد مع اقتباس
قديم 20-02-2012, 11:10 AM
  #46
حبر رآقي
عضو مثالي
 الصورة الرمزية حبر رآقي
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 197
حبر رآقي غير متصل  
سعيدة أنا بتفاعلكم ولكن إنشغلت قليلا في الفترة الماضية
وإن شاء الله لي عودة لهذا الموضوع
__________________
حين نُقرّر أن نكون سعداء
فَـ لن تستطيع الرّياح العكسيّة أن تمحو قرارنا . . مهما كانت حدّتها !
لنتخذ القرار ولنستمتع في الدفاع عنه =)
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:00 AM.


images