|
|
|
أتصور أن إقبالك مبني على انبهارك بالصورة
لكن الجمال يذهب ويبقى الخلق مدخلك لهذا الزواج ليس موفقا ( فيما أراه ) ولست أظلمها .. حاشا وكلا لكنك قد طلقت قبلا مرتين ومن بيئة محافظة وفي الفتاة رعونة وتسرع وعدم إدراك للعواقب وبذرة الشك الآن مزروعة في قلبك لكنها تتوارى فلا تظهر لأنك لم تتزوجها بعد فتظفر بها فتذهب السكرة وتأتي الفكرة تعاطفك معها وانبهارك بجمالها ليسا سببان قويان يصمدان أمام تساؤلاتك ما خلصت له من كلامك عنها : الفتاة لا تصلح زوجة لرجل من بيئة محافظة كما تصف نفسك لن تنسى فعلتها هذه أبدا ولن تأمنها على نفسها في غيبتك - ليس اتهاما لها - فهذا هو المسار المنطقي لما حدث منكما أخي في الله الرسول صلى الله عليه وسلم يقول : فاظفر بذات الدين تربت يداك فهل من صفات ذات الدين ما فعلته فتاتك ؟! حبها سذاجتها رعونتها اندفاعها هذه صفاتها التي لن تزول عنها ، فالطباع لا تتغير ولا يصلح هذا مبررا للزواج منها ثم ما الذي يضمن لك أنها في الموقع لم تحدث غيرك ؟!! لقد بادرتك هي بالحديث ! فهل أنت متيقن أنها ما فعلت ذلك مع سواك ؟ أخي الكريم .. الزواج مشروع لا مجاملات فيه عليها أن تتحمل نتيجة خطئها .. الصواب أن تنبهها لسوء فعلتها وتشرح لها مخاوفك وتنسحب من الأمر تماما فتكون قد علمتها درسا لن تنساه ينفعها في قابل أمرها ويوقظها من السذاجة والغفلة وهتك الستر وتنهي حيرتك التي لن تسفر عن زواج ناجح مطلقا فيما أراه ولك القرار والله تعالى أعلم |
|
المشكله انني ان تركتها
فسوف ابحث عن اخره ولابد ان ارعف شخصيتها قبل الزواج لانني فشلت مرتين بالزواج التقليدي |
|
أتصور أن إقبالك مبني على انبهارك بالصورة
لكن الجمال يذهب ويبقى الخلق مدخلك لهذا الزواج ليس موفقا ( فيما أراه ) ولست أظلمها .. حاشا وكلا لكنك قد طلقت قبلا مرتين ومن بيئة محافظة وفي الفتاة رعونة وتسرع وعدم إدراك للعواقب وبذرة الشك الآن مزروعة في قلبك لكنها تتوارى فلا تظهر لأنك لم تتزوجها بعد فتظفر بها فتذهب السكرة وتأتي الفكرة تعاطفك معها وانبهارك بجمالها ليسا سببان قويان يصمدان أمام تساؤلاتك ما خلصت له من كلامك عنها : الفتاة لا تصلح زوجة لرجل من بيئة محافظة كما تصف نفسك لن تنسى فعلتها هذه أبدا ولن تأمنها على نفسها في غيبتك - ليس اتهاما لها - فهذا هو المسار المنطقي لما حدث منكما أخي في الله الرسول صلى الله عليه وسلم يقول : فاظفر بذات الدين تربت يداك فهل من صفات ذات الدين ما فعلته فتاتك ؟! حبها سذاجتها رعونتها اندفاعها هذه صفاتها التي لن تزول عنها ، فالطباع لا تتغير ولا يصلح هذا مبررا للزواج منها ثم ما الذي يضمن لك أنها في الموقع لم تحدث غيرك ؟!! لقد بادرتك هي بالحديث ! فهل أنت متيقن أنها ما فعلت ذلك مع سواك ؟ أخي الكريم .. الزواج مشروع لا مجاملات فيه عليها أن تتحمل نتيجة خطئها .. الصواب أن تنبهها لسوء فعلتها وتشرح لها مخاوفك وتنسحب من الأمر تماما فتكون قد علمتها درسا لن تنساه ينفعها في قابل أمرها ويوقظها من السذاجة والغفلة وهتك الستر وتنهي حيرتك التي لن تسفر عن زواج ناجح مطلقا فيما أراه ولك القرار والله تعالى أعلم |
إن كنتَ صادقًا في حُبّكَ لها ورغبتكَ بها, فعليكَ أن لا ترضى لها الخطأ والزلل, بل تحميها من الوقوع فيهما, هذا هو الحُبُّ الحقيقي, أمّا أن تحادثها وتخيّر نفسك فإن اطمأن قلبكَ واصلت, وإن لم يطمئن تركتها معلّقة بكَ فلا أيُّها الخاطب أنتَ بهذا تظلمها وتظلم نفسك! لا تحادثها البتّة, أرجوكَ ألّا تفعل, وما دمتَ تعرف الطريق الصحيح للوصول إليها, انقطع نهائيًا بعد أن تطمئن قلبها أنّك ستسأل لتتقدم, ... اسأل الجيران والأصدقاء واسلك كُلّ الطّرق الصّحيحة الّتي نعرفها جميعًا, ويكفيكَ مانلته منها فيما مضى, واستغفر الله, استغفر الله ليغفرلك وليباركك ويهديك للصواب!
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
|
"فهل من صفات ذات الدين ما فعلته فتاتك ؟!"
وهل وقوع الإنسان في الخطأ يحرمه أن يكون من ذوي الدين؟ إن كان كذلك فكلنا واقعاتٌ في الخطأ
لربما لم نشبهها في خطأها لكنّ لنا أخطأنا الّتي لا ننكرها ولربما أعظم حرمة من فعلتها, أنا لا أبرر وأسوغ لأحد! لكنّي أستنكر, الله المستعان وكفى!
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
|
رايي دامك وعدتها وضغطت عليها ترسل صورها من أجل الزواج
وهي أصلا أرسلت لك صورها من أجل الزواج فكن رجل قد وعوده دامك ارتحت لها وارتاحت لك تقدم رسمي واطل فترة الخطوبة قليلا ان تطابق رايك فيها الان مع رايك فيها بعد الخطوبة اقصد انها طيبه فاتمم الزواج |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|