اختي الفاضله استعيذي بالله ولا تجعلي الشيطان يوسوس في راسك
لو كان زوجك عنده مثل هاي الحركات او راعي مثل هاي السوالف ما كان ترك الايميل مالته مفتوح وكان اما مسح الصور او حطها في مكان(فولدر) مخفي في اللابتوب . اضافة انه انتي قلتي انه حتى تلفونه ما حاطله كلمة سر ومفتوح طول الوقت كدامك .اختي مافي رجال عنده هاي السوالف الا ويحاول بكل الطرق انه ميخلي زوجته تشوف شنو عنده . الشيء الاخر ان الشيطان يوسوس لك انه هو من اجل ان يجعل الفراق او الكراهية فيما بينكم ويجعلك تتصورين ان من في الصورة هو زوجك رغم انك لم تري وجهه .فيا اختي لاتهدمي بيتك والثقة الموجودة فيما بينك وبين زوجك من اجل وسوسة شيطان . وان كان ماتقوليه عن زوجك صحيح فاعلمي ان الله جل جلاله سيكشفه لك في يوم من الايام .لاتظلمي نفسك وزوجك من اجل وسوسة شيطان |
أختي استنكار
1- ليكن مقياسنا في اتهامه شرع الله الصور لا تثبت وقوع زوجك في الزنا لأن إثبات ذلك يحتاج إلى أربعة شهود . 2- بما أنه أرد أن يحلف بالله أنها ليست صوره فإن حلف صدقيه و ارضي .. لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (لا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ ، مَنْ حَلَفَ بِاللَّهِ فَلْيَصْدُقْ , وَمَنْ حُلِفَ لَهُ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَلْيَرْضَ , وَمَنْ لَمْ يَرْضَ بِاللَّهِ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ) . 3- الشيطان حريص جداً على إفساد ما بينك وبين زوجك خاصة أنه كما وصفتيه رجل فيه خير و صاحب دين و خلق و محافظة على الصلاة فلا تفتحي هذه الثغرة للشيطان و تساعديه على زوجك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لا تكونوا عون الشيطان على أخيكم ) . 4_ ما ثبت على زوجك حتى الآن هو احتفاظه و مشاهدته لصور خليعة لا يجوز النظر إليها .. فركزي على اصلاحه في هذه الناحية .. و أنت تضعين أمام عينيكِ قول النبي صلى الله عليه وسلم : (كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون ) و لعلها اشارة انذار بعثها لك الله سبحانه و تعالى حتى يعظم لك أجر عون زوجك على الطاعة و التوبة .. و حسن التبعل له . 5 – الزوجة الصالحة العاقلة هي من تملأ قدر الإمكان سمع زوجها و بصره و قلبه .. لتبعده عن الحرام . 6- انتبهي لزوجك لا تنشغلي عنه بكثرة التفكير في خطأ لم يثبت عليه و التغافل عن الخطأ الحقيقي وهو حيازته لصور محرمة و كذلك لا تتغافلي عن اصلاح الخطأ بالحكمة و الموعظة الحسنة و رحابة الصدر و الرفق و التزين و التطييب و الابتسامة و الكلمة الطيبة .. لأن ترك هذا الخطأ دون إصلاح قد يؤدي به إلى الوقوع في الزنا الفعلي .. أعاذ الله زوجك من ذلك و كل مسلم و مسلمة . 7- في حال فعلتي كل ذلك و لم يتوب زوجك و ينصلح فبإمكانكِ حينها أن تكوني حازمة في هذا الموضوع و تواجهيه و تفرضي شروطك و تقرري إن كنتِ تستطيعين المواصلة معه أو لا .. كان الله في عونك و يسر أمورك و أصلح زوجك و المسلمين . |
لااعتقد انه هو من في الصورة مجرد تشابه
ولا يغفر له هذا خطورة مافعل اعتقد ان زوجك يجمع هذه الصور من مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها انا لاب توبي خربان ولقيت بلاوي عند اخوي وزين زوجته ماشافتها وزعلان ليه حذفتها هل دققتي بالملابس ؟؟؟ ساعة يد او ماشابه ممكن بس علشان البشرة والجسم صار هو مايصير اما مسأله واضحة انه هو من جسمه ولون بشرته فيوجد مئات الالوف من البشر يتشابهون بالشكل والبشرة واللون والبنيه |
أختي استنكار
1- ليكن مقياسنا في اتهامه شرع الله الصور لا تثبت وقوع زوجك في الزنا لأن إثبات ذلك يحتاج إلى أربعة شهود . 2- بما أنه أرد أن يحلف بالله أنها ليست صوره فإن حلف صدقيه و ارضي .. لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (لا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ ، مَنْ حَلَفَ بِاللَّهِ فَلْيَصْدُقْ , وَمَنْ حُلِفَ لَهُ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَلْيَرْضَ , وَمَنْ لَمْ يَرْضَ بِاللَّهِ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ) . 3- الشيطان حريص جداً على إفساد ما بينك وبين زوجك خاصة أنه كما وصفتيه رجل فيه خير و صاحب دين و خلق و محافظة على الصلاة فلا تفتحي هذه الثغرة للشيطان و تساعديه على زوجك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لا تكونوا عون الشيطان على أخيكم ) . 4_ ما ثبت على زوجك حتى الآن هو احتفاظه و مشاهدته لصور خليعة لا يجوز النظر إليها .. فركزي على اصلاحه في هذه الناحية .. و أنت تضعين أمام عينيكِ قول النبي صلى الله عليه وسلم : (كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون ) و لعلها اشارة انذار بعثها لك الله سبحانه و تعالى حتى يعظم لك أجر عون زوجك على الطاعة و التوبة .. و حسن التبعل له . 5 – الزوجة الصالحة العاقلة هي من تملأ قدر الإمكان سمع زوجها و بصره و قلبه .. لتبعده عن الحرام . 6- انتبهي لزوجك لا تنشغلي عنه بكثرة التفكير في خطأ لم يثبت عليه و التغافل عن الخطأ الحقيقي وهو حيازته لصور محرمة و كذلك لا تتغافلي عن اصلاح الخطأ بالحكمة و الموعظة الحسنة و رحابة الصدر و الرفق و التزين و التطييب و الابتسامة و الكلمة الطيبة .. لأن ترك هذا الخطأ دون إصلاح قد يؤدي به إلى الوقوع في الزنا الفعلي .. أعاذ الله زوجك من ذلك و كل مسلم و مسلمة . 7- في حال فعلتي كل ذلك و لم يتوب زوجك و ينصلح فبإمكانكِ حينها أن تكوني حازمة في هذا الموضوع و تواجهيه و تفرضي شروطك و تقرري إن كنتِ تستطيعين المواصلة معه أو لا .. كان الله في عونك و يسر أمورك و أصلح زوجك و المسلمين . |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|