لاحول ولا قوه الا بالله
هل اصبح الرجل اذا رغب في اتخاذ زوجه ثانيه موضع استغراب واتهام بانه اناني او جاهل لايقدر ضروف الحياه الحاليه بحملها ومشاكلها وهمومها. للاسف المجتمع من وضع هذه الصوره فى اذهان بناتنا " ماذا يقول عنك الناس " فالزوجه الاولى ترفض لماذا لانها لاتريد اولا نظره العطف من الناس او يقولون حرام زوجها تزوج عليها او اكيد فيها عيب لولا ذلك لم يتزوج عليها فحتى لو كانت موافقه ترفض خوف من القيل والقال
اما الزوجه الثانيه فتخاف من كلام الناس ايضا " خطافه الرجال - هدامه البيوت - عديمه الاحساس - مالقت احد ياخذها الا متزوج اكيد فيها عيب او محد راضي ياخذها " اه للاسف هذا الواقع
انا فكرت بالزوجه الثانيه وانا من فضل الله مقتدر ومتعلم ومن عائله معروفه فكرت اني اخذ من بنات بلدي وهو الاولى لتوافق الافكار والطباع والله مو غرور لكن استخسرت نفسي اني اخذ اجنبيه لكن شروطهم ومع الاسف غريبه تلاقيها حتى لو كانت مطلقه او تعدت الثلاثين اول شرط الا يكون متزوج ولديه اطفال والا يكون والا يكون
لاادري اين الواقعيه في الشروط فمالذي يمنع من وجود زوجه ثانيه ان خاف الله فى الاثنين وعدل بينهم بما يستطيع. للاسف سوف الجاء للزواج من خارج وطني لاسباب اعتقد انها تافه ليس العيب في كشخص او في اخلاقي او شكلي او او ولكن لاني متزوج.
ارجو التعليق ..... واين الحل