| 
			
				
				 معلييييه عالفضول  
			
		![]() ليه مبتعثة مع اني اشوف نفسي عكس مهرة تماما انا اخرج كل مشاعري و ما أكتم مثل مهرة  | 
	
| 
			
				
				 طيب الحمدلله أن الله هو الأعلم. 
			
		((فعلاً الله أعلم ولكن الفتوى صدرت من علماء هم أعلم مني و منك أختنا الفاضلة)) لا حول ولا قوة إلا بالله! ((أنصح نفسي و الجميع بالإكثار من هذا الذكر فهو غرس الجنة )) قلت في نهاية كلامي أنني امرأة لا أصلح للتعدد. ((سبب طلبك للطلاق هو أنك لا تصلحين للتعدد رغم حبك لزوجك و حب زوجك لكِ ووجود بينكم أطفال)) وهل كل امرأة تصلح للتعدد؟ .. على أساس أن التعدد فرض عين مثلاً؟!!! ((أحضري لنا شيء يثبت أنا النساء لا تستطيع تحمل التعدد من الشرع فقد احتمل التعدد خير نساء الدنيا زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم وكانن تسع نسوه لا أربع يعني في الشهر كل إمرأه منهن لها ثلاثة أيام والتعدد ليس فرض عين لكنه مباح و الشرع قيد هذه الميزه للرجل بعدم قدرته على العدل لا بعدم قدرة تحمل الزوجة أن يعدد زوجها )) أستغفر الله العظيم بس! ألا ننصح أي بنت تقدم لها متزوج بأن تنظر في نفسها هل تطيق حياة التعدد أم لا؟! لماذا؟! لماذا يحق لغير المتزوجة التفكير في هل تصلح أن تكون زوجة معدد أم لا .. أما أنا فيجب لزاماً أن أكون صالحة لهذا؟!!!! ((هذا إبتدأً قبل الزواج ولكن أنت متزوجه وعندك أطفال وزوجك لم يقصر معك بشيء)) ردي على أم دان لم أعنِ به شكي في شرعية التعدد .. وقد رددت على للأمل حكاية وقلت إن ذلك لم يخطر على بالي إطلاقاً. ((لم أقصد أنك شككتي في التعدد لا )) كلامي مع أم دان كنت أقصد به أنني شككت في نفسي وليس في أمر شرعه الله. ((نعم شككتي في توكلك ،،، هذا ما فهمته )) أما أنني أروّج .. فهذه كلمة لا تصح ولا تليق يا أخي .. لأنني لا أدعو لمنكر.  | 
	


![]() اقتباس: 
	
 ماتعتبريه توضيح هو عينه الاجبار عندما تقولين سواء بلسان الحال او المقال ايام اجازتك تقضيها معي ولا اقبل التقسيم وبمجرد ان تشعري انه ينوي التقسيم تطلبي الطلاق فهذا هو الاجبار بعينه اسمحي لي يامهر انت لم تحاولي طيلة الثلاث سنوات التأقلم والتقبل زواج زوجك طيلة الثلاث سنوات وانت تقاومي زواجه بكل ما أوتيتي من قوة وماانهكك إلا المقاومة حتى خارت قواك بالرغم من ان زواجه اصبح واقعا لكنك جعلتيه واقعا مع وقف التنفيذ لا تريدين التقسيم وفي نفس الوقت تريدين زوجك يكون معك جسد وعقلا وقلبا وأن يراعيك ويحاول تعويض غيابه بينما انت لم تسمحي له بممارسة التعدد كحال اي معدد فاين محاولة التأقلم وتقبل الزواج لا اقول هذا اعتباطا وانما بناءا على ماسردتيه عندما اراد ان يسكنها مع اهله حتى يكون بالقرب منكم فلا تشعروا بغيابه ويسهل عليه التوفيق بينكما غضبتي وطلبتي الطلاق والان عندما شعرتي انه يمهد لخطوة التقسيم بعد الانتهاء من البناء او بالاصح قضاء وقت اطول عند الاخرى حسب تعبيرك طلبت الطلاق ايضا حالك كحال الام الذي توفي ابنها ومع ان ابنها متوفي وتعلم يقينا انه توفي لكنه تصر ان تبقي غرفة نومه وملابسه وكل مستلزماته وكل يوم تبخر غرفته وملابسه وتتحدث مع صورته المعلقه في الجدر لاتريد ان تغير شىء تريد الوضع ان يبقى كما كان قبل وفاة ابنها حتى لاتشعر بأنه غادر دنياها ولا تعلم انها تعذب نفسها هكذا ولو انها استسلمت لامرالله وطلبت منه العوض لو جدت اثر ذلك في حياتها الضرر النفسي لا ننكره وكل من يتزوج عليها زوجها لاشك انها تعاني نفسيا ليس فقط اول الزواج بل ومن وقت لأخر ستحدث مشاكل كحال اي زواج وربما يتجدد الالم في بعض المواقف لكن لاشك انها مأجورة لو احتسبت فمايصيب المسلم من الهم اوغم وحتى الشوكه يشاكها إلا كتب له بها اجر او كما قال نبينا صلى الله وسلم أمر المسلم كله خير أخيرا هذه ليست محاوله لثنيك عن الطلاق ولكنه وصف للواقع بدون رتوش او مجاملات لن تنفعك .  | 

| مواقع النشر | 
		 
		ضوابط المشاركة
	 | 
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة 
		لا تستطيع الرد على المواضيع 
		لا تستطيع إرفاق ملفات 
		لا تستطيع تعديل مشاركاتك 
		BB code متاحة 
		الابتسامات متاحة 
		كود [IMG] متاحة 
		كود HTML معطلة 
		 |