يا حليلك يا مهره باردة الاحساس😸
لما بجي احد ويقول عنك قدام زوجك الوالدة اللي معك او امك ماراح تتحسسين 😼 وانتي مثلا شكلك صغير بس من هيئة العباية طالعه اضخم من غيرك خصوصا ان الحين كلهم عبايات ضيقة قصيرة تظهر مفاتنها اكثر |
كان الله في عون الحريم
عن نفسي إذا إضطريت أن أتحدث مع إمرأة أناديها بأختي مهما كان عمرها مرعاة لكل الأعمار و حتى لا أحرج نفسي و لا أحرج ها و أظن أنه لا يضر الإنسان فأنا معتاد على هذه الكلمات من زمن عّم و خال و حتى بعضهم لا اكبرهم بكثير يعاملوني كأني في سن أباءهم أنا أعتبره من باب الاحترام ذكرتوني بخالتي تكبرني بسنتين و أنا أقبل رأسها امام زوجها و هي لا تتكلم ! هل هذا التصرف يجعلها تتحرج من زوجها و لا تستطع مصارحتي بذلك ؟؟ فهي مواطنه امراتيه و لا التقي بها الا في السنة مره او مرتان ؟؟!! الظاهر اني جايب العيد معها ؟!! |
لا أعتقد أن تصرفك يحرجها .. في النهاية هي خالتك وتصرفك طبيعي.
زوجي له خاله تقاربه في السن .. ربما أكبر منه بسنتين أو ثلاثة .. عندما تأتي لزيارتنا يُقبِل عليها ويقبّل يدها قبلات متواصلة وكأنه يدللها .. وهي حليلها تنبسط حيل. |
ما شاء الله تصرف زوجك راقي جداً
أنا عندي إحدى خالاتي عمانية عندنا هنا في عمان أقبل رأسها و يدها كما يفعل زوجك هي تفرح بذلك أيضاً و لكن في الإمارات موجة تعدد هذه الفترة كل فترة و أخرى أسمع بأحد من أخوالي تزوج من أخرى ما شاء الله اللهم بارك ، وهم كلهم تقريبا جيران ، فتبادر لذهني أن فعلي ممكن يشجع زوجها على ركوب الموجة بأن زوجته صارت كبيرة بفعلي لأَنِّي رأيته مره يضحك و أنا أقبل رأسها ، زوجها أكبر مني بثلاث سنوات فقط لم يتجاوز 36 سنة |
ثم تُحاك الحجج والمبررات. |
ارتبط مظهر الستر للاسف بالعمر
الام متسترة و عباية واسعه و بنتها عباية قصيرة ملفته والاساور و المناكير مالنا الا نصير يا جبل ما يهزك ريح 🙄ونتحمل اكثر الكلمات موجعة للمرأة الشابة مثل يمه و خاله 😅 بس القهر لا انقالت قدام الزوج 😑 |
فكيف اذا انقالت للزوج بس مش من الناس بل من امه
خليني زيدكن من الشعر بيت 😊😊😊😊 وخلي زينو تحمد وتشكر ربها على هالموقف بلكي بعطيها دفع معنوي شوي من فترة شهرين تقريبا كان زوجي عم يحكي مع والده وعالواتس عند زوجي محطوطة صورتي وصورة الاولاد قام عمي قله ماشاءالله عليها كل ما بتحلو دغري اخدت التلفون ام زوجي وقالت لزوجي ما ترد على ابوك ما صارت ختيارة انا سمعت الكلام وما اتأثرت لانو بعرف علاقتي معها متوترة وهيي بعمر جدتي وماما اكبر من زوجي بتلات سنين وزوجي اكبر مني ب15 سنة و5 ايام وبنفسه بيمدح فيني كتير فليش بدي انقهر واحرق بحالي ما آخرتها رح اكبر وبالفعل صير ختيارة اذا الله كتبلي عمر وبالفعل في اشخاص من باب الاحترام بيقولوا خالة او حجة الخلاصة يا زينو بدك تتعودي لانو الآتي اعظم ههههههههه شكلي بدل ما كحلها عميتها خلص انا بناديكي أميرة الصبا شو رأيك |
هههههه على غيرة الحموات يا ميمو
الي حبت تبقى دايما صغيرة تاخذ اصغر واحد في اخوانه مثلي اخوان زوجي في نهاة الاربعينات وبداية الخمسين واخواته اكبر مني بثمانية عشر سنة والاخرى باثنا عشر يعني زوجي جاءهم غلطة ههههههه لذلك لساتني صغيرة عندهم قد ما كبرت والشباب شباب الروح في من تكون في العشرين وتجيبلك كآبة من حكيها او لبسها تحسينها خرجت من افلام ابيض واسود وفي الي لما تشوفينها تعطيك طاقة اجابية لذلك يا زينو انت من النوع الثاني الي ما يكبر |
ارجعت يازينو اتذكرت موقف بس شو موقف
تخيلي كنت منومة بالمستشفى وحامل وتعبانه المهم المريضة اللي جنبي من عمري و ولدت الحمد لله بالسلامه وخلصت وامها مرافقه معها امها بعمر امي وكل سوي تكشف الستارة اللي بينا وتقولي خاله وين القبله خاله الساعه كم معك خاله عندك شاحن انا والله تعبانه وغصب حسيت اني مقهورة من الاستهبال بالاسلوب بس طنشت وحمدت الله انه كتبولهم خروج وارتحت ههههههه |
هذا الذي كنت أرمي اليه انه قد يكو احد مبرراته
ولكن كما قلتي لن احرم نفسي لحظات سعيدة مع خالتي لأوهام و أفكار جزاك الله خير أنت من أفضل أعضاء هذا المنتدى في الهدوء و الردود المتينة التي لا اشعر ان فيها حشو أبداً |
هاللو زين.
إن شاء الله صرتي أحسن وأعصابج بردت. بداية العام الدراسي الماضي رحت المدرسة مع سلطان ومهرة عشان دفع الرسوم واستلام الزي المدرسي ..... انتظرنا لبعض الوقت وتأخروا الجماعة شوي لحين تجهيز الملابس. لما نادوا رقمي قمت عشان أستلم أغراض اليهال .. والولد اللي يسلّم الأغراض بغا يطيّب خاطري فقال: ما عليه خالتي أخّرناج. (عندهم في المدرسة تلاميذ الثانوية يتطوعون للعمل في هاليوم والمشاركة في تسليم مستلزمات الطلاب) تعرفين إن عمري ـ تبارك الرحمن وعين الحسود فيها عود ـ 43 سنة .. ولو إني متزوجة بدري جان عيالي واصلين العشرين .. وفعلاً عندي بنت أخت عمرها 24 سنة وكنت أشيلها وأحطها وهي صغيرة ومن كثر ما كانت لاصقة فيني كانوا يفكرونها بنتي. ومع ذلك موقف الولد اللي في المدرسة صدمني .. وبأمانة أول مرة حد يناديني بلفظ خالتي. يعني بنات أختي ينادوني: (aunty) .. وعيال خوات زوجي ينادوني: ماما سلطان (تحريف لأم سلطان ) .. وبنات أهل زوجي كلهن ـ حتى اللي أعمارهن في العشرينات أو أصغر ـ ينادوني باسمي .. أما أصدقاء سلطان ما ينادوني أصلاً .. وتوني الحين انتبهت إنهم لما يتصلون مثلاً عشان يسألون عن سلطان أو يكونون عندنا في البيت يبدأون كلامهم على طول بدون مقدمات أو نداء. فيمكن عشان جذي انصدمت من موقف الولد اللي في المدرسة. ومع ذلك ما زعلت على نفسي ولا حسيت إني عيوز .. ولازلت أنعم بالسلام الداخلي وتقبّل عمري كما هو. والحمدلله ربي مكرمني ومنعم عليّ ولازلت أمر بمواقف تشرح الخاطر وترفع المعنويات خلتني أرمي ذاك الموقف في الدرك الأسفل من الذكريات. .. ووالله ما تذكرته إلا لما قريت موضوعج. أما الرد .. فما أتخيل نفسي أبداً أرد على حد في مثل هالمواقف .... بصراحة برستيجي ما يسمح لي أبداً .. وأحس إني راح أسيء لنفسي. في النهاية هم احتمالين للي يقول مثل هالكلام .. إما إنه بالفعل يشوفني خالة أو يمة .. وفي حالتج يا زين يمكن بالفعل هيئتج الخارجية مرتبطة بكبار السن في ذهن هالبنات فكان كلامهن بحسن نية.. وإما يستهبل ويعمل حركات بقصد إغاظتي واستفزازي. في الاحتمال الأول عذره معاه وهو حر في نظرته وردي عليه ما راح يصغرني في عينه .. والاحتمال الثاني معناه إن نيته شينة والمفروض أترفع عن الرد لأنه ما يستحق مني أنزل بنفسي لهذا المستوى في الحوار. أخيراً .. مثل ما قالت ميموميا .. آخرتها راح نكبر ونصير ختيارات (ما أدري الجمع صح والا غلط. ) .. وأظن أن التحسس من موضوع السن في مرحلة الشباب راح يصعّب علينا تقبّل مرحلة الكبر والتقدم في العمر .. وممكن نتصرف تصرفات ساذجة أو غير عقلانية عشان نثبت لأنفسنا وللآخرين إن احنا ما كبرنا. |
مهرة اول مره حد يناديك خالة😄
انا صديقات بنتي اللي بسادس. ينادوني خالو عادي حسّيت و كذلك عندي قريبات بناتهم بمتوسط. ينادوني بخالو. و برضو حسّيت عادي و منطقي اما بنت موظفة او متخرجة لا و الف لا😁 لما رديت حسّيت براحة ذكروني البنات هنا على طاري لما يكون الزوج معك. صاحبة ركن المخللات كانت تنادي زوجي اخوي😅و انا خالو😁 |
يعني تنصحوني انادي اي حرمة تقابلني بكلمة " اختي" بدلاً من " أمي" (انا ماأقول خالتي وانما اقول امي من باب الاحترام والرحمة (مثل ماالواحد يقول للطفل يابابا لاتعمل كذا، فهو بيقول له يابابا من باب الرحمة)؟
مرة من المرات عندما كنت اوصل الركاب بواسطة ( كريم واوبر) وصلت بنت من المستشفى الى بيتها وبعدها صليت بالمسجد اللي جنبهم وبعد ماخرجت من المسجد جاني طلب توصيل ذهبت للعنوان وطلع نفس بيت البنت بس جاءت هي واختها وركبت وبعدها جاءت امهم (كنت احسبها امهم بسبب خشونة الصوت) المهم واحنا ماشين للمشوار (رايحين مطعم) ماسكتو كلهم يتكلموووووووو بنت خالتهم راح تتزوج وقاعدين يسولفو ويتصفحوا جوالاتهم بنفس الوقت وكل مايشطحوا بالكلام تقوم اختهم (اللي كنت اتوقعها امهم) تقول لهم( بصوت واطي) : اشش عيب هذا رجال.( مع اني كنت مستانس من شطحاتهم ) المهم وصلنا ونزلوا اثنين وبقيت الثالثة تحاسبني فقلت لها ( وهنا شاهدنا ) : شكراً ياأمي. فقالت : العفو ، على فكرة هذولي اللي نزلو خواتي انا اختهم. عاد انا سكت وقلت في بالي : وش الحل معاكم، ان قلت اختي تقولين : ماتستحي وان قلت امي : قلتي انا صغيرة! طيب انا وش دخلني لاراح اناسبك ولااتزوجك هو مشوار عابر وخلصنا 😒 لكن بعد موضوع ابنتي زينب خلاص فهمت حساسية العمر بالنسبة لكم وبالتالي يصير ماراح انادي الحريم بعد كذا الا بكلمة يابنتي 😉 |
كان الله في عون الحريم
عن نفسي إذا إضطريت أن أتحدث مع إمرأة أناديها بأختي مهما كان عمرها مرعاة لكل الأعمار و حتى لا أحرج نفسي و لا أحرج ها و أظن أنه لا يضر الإنسان فأنا معتاد على هذه الكلمات من زمن عّم و خال و حتى بعضهم لا اكبرهم بكثير يعاملوني كأني في سن أباءهم أنا أعتبره من باب الاحترام ذكرتوني بخالتي تكبرني بسنتين و أنا أقبل رأسها امام زوجها و هي لا تتكلم ! هل هذا التصرف يجعلها تتحرج من زوجها و لا تستطع مصارحتي بذلك ؟؟ فهي مواطنه امراتيه و لا التقي بها الا في السنة مره او مرتان ؟؟!! الظاهر اني جايب العيد معها ؟!! |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|