بعد اذن صاحب المشكله

اقولك ياروح ايه الفرق
عندما تخون المراه فانها لاتسلم جسدها الا لمن ملك روحها ووجدانها وتمكن منها ..
هى تكون محرومه وفى اضعف حالاتها وتقع فريسة من استغل ضعفها
هى هنا احبته بكل مشاعرها ..
اما الرجل عندما يخون فانه يفرغ طاقه ..
ليس بالضروره ان تتملك مشاعره
قد تكون غوايه
وقد تكون صحبه سيئه ..
وقد تكون اهمال من الزوجه وعدم تقدير لاحتياجاته
هذا هو الفرق وهنا مكمن الخطوره
اعرف امرأه متزوجه اخطأت مع آخر( لست انا ) !
وتقول لى انها لا تستطيع نسيانه وانها تبكى عندما تتذكره ..
شفتى الفرق بين الخيانتين
هل يجلس الرجل يتذكر من خان معها ا ويحلف بايامها .
هذا لا يعنى اننا نفرق بين خيانه وخيانه ولكنى حبيت اوضح الفرق من وجهة نظرى ..
اذلك انصح صاحب المشكله ان يبعدها عن مسببات الخيانه بالعمل والانتظار لرؤية صدق التوبه والله حليم غفار

__________________
تٌجّنِبًوٌا الَوٌحًدٍهّ...فُهّيِ تٌعٌشُقُ الَرجّوٌعٌ لَلَمًاضيِ

__________________

أخي توجه انت وهي الى الله اقرأ يوميا سوره البقره وهي كذلك واطلب منها تستغفر آلاف المرات وانت كذلك تصدق وابتعدوا عن الدنيا تماماً بعدها سيحل الله هذه المشكله سترى أنك ستتخذ القرار الصح من دون تردد أما البقاء او التسريح واطلب منها حفظ القران وقيام الليل يوميا صدقني ستحل هذه المشكله بعدها

__________________
لا اله الله محمد رسول الله

اسأل الله أن يشرح صدرك ويزيل همك
ألح في الاستغفار
وعليك بصلاة الليل والدعاء والبكاء بين يدي الله
وسترتاح بإذن الله

وزوجتك اتركها شهرين أو ثلاثة
إذا استطعت أن تتأقلم وتنسى
وإلا فسرحها بأحسان وبدون إخبارها مقدماً
حتى لا تضعف أمام دموعها

(وإن يتفرقا يغن الله كلاً من سعته)

اخي الكريم ،، حاليا انت محتاج لوقت لنفسك والا راح تنفجر!! كل انسان سواء رجل او امرأة يتعرض لخيانة وخصوصا من شخص يحبه وهو ياغافلين لكم الله اكييييد تجيه صدمة ومشاعر مختلطة صعب يتخلص منها ..

حاول تخليها ببيت اهلها على الاقل لمده معينه وانت تسافر وتكون لوحدك لحتى تهدأ وتبتعد شوي وتحاول تعيد لملمه نفسك قبل ماتدخل بدوامه مابتقدر تطلع منها ،،، صحيح غلطت وغلط جدا كبيييييير ومافي شي يغفر لها ولكن انت حاليا مو قادر تتخذ قرار ... لا تستعجل ولا تتخذ اي قرار قبل ما انك تاخذ اجازة من وجود زوجتك اولا وتفكر بالموضوع وبعدها قرر و لك الحق سواء بإبقاءها او تسريحها وربي يعينك ويمسح على قلبك ،،،

السلام عليكم
أخي الكريم نصيحتي الاولى اليك هي أن ترى طبيب نفسي كي لا يتفاقم وضعك النفسي ، يمكن أن تصل حتى الجنون أو الانهيار العصبي عفاك الله ، لذلك عليك أن تسرع في إيجاد طبيب

نصيحتي الثانية أن تتذكر أن هذه الحياة مجرد سنوات ثم تقف للحساب أمام الله وحدك لن ينفعك لا أبوك لا أمك لا اخوتك و لا ابنتك و لا زوجتك ، كل يحاسب وحده

نصيحتي الثالثة هي أن تعرف الحكم الشرعي وهل يجوز الستر عليها

و أخيرا لو أنت من أخطأت خطأها ، كيف سيكون موقفك و كيف تريد أن تكون ردت فعلها

__________________

	رأيي يحتمل الخطأ

اخي الكريم اعانك الله وساعدك على امتحان صعب ابتليت به
قد تكون هناك ظروف وبيئة ومقدمات ماجنة وسافلة وقد تدخل المراة في جو منفتح خطير على دينها وبالتدريج تتفاعل مع الجو المنفتح السافل وبالفعل يلعب تقع في الفاحشة والزنى ، واذا طلبنا منها التوبة وعادت لرشدها واصلحت حالها وظهرت بوادر الصلاح والمسكنة لله فاننا قد نطلب من زوجها العفو والصفح .
ولكن قد يعرض عارض على الزوج فيه مضرة عليه نفسية ودينية كبيرة ، فهنا نقول له ان امرك يختلف عن ذلك الرجل نظراً للنفسيات تختلف بين بني آدم فهناك الحساس وهناك اللامبالي ..... الخ ولكن انسان على نفسه بصيرة .
من خلال قراءتي لنفسيتك ارى انك من النوع الذي تتأثر نفسيته لحد الضرر الكبيرة ، فكر معي فإنك الان ضربتها ضرب مبرح وعضضت جسمها واستعملت القوة الجسدية في تفريغ الغضب والإلم النفسي الكبيرة الذي سببته لك زوجتك ، ومازلت تحس بالقهر وتتمنى تقتلها ، فهل تتصور انك ستهدأ ؟ لا لن تهدأواذا كان غضبك منها اليوم 10% فبعد سنة سيصبح 20% وبعد ثلاث سنوات سيصبح 30% ، وماذا ستصبح نقسيتك بعد عشر سنوات ؟
لا تعتقد ان هذا الامر كمن فقد،حبيب له فنقول له الايام كفيلة لنسيانه وسوف تنساه اذا عوضك الله بغيره وتخف عنك الحالة النفسية ، ابداً هذا شيء ليس كذاك ، لان هذا الشيء يعتبر تجريح وكرامة وانت قلت انت انك تحبها جداً وسافرت معها عدة دول وعشت معها وهي كانت لك بمثابة الاخت والام والصديق وثبت في وحدانك وعقلك انها ملك لك وحدك لا يشاركك فيه احد ثم تعطيك ضربه موجعة جداً من أعز الناس لك وتكتشف انه خائن للعهد والميثاق الغليظ ، وحطم نفسيتك وقادها الى كهف مظلم موحش محزن تحوطك السباع والعفاريت والخوف والاكتآب ، فماذا سيكون ردة فعلك الان ؟ وماذا ستكون بعد عشرسنوات ؟ فلا شك بعد عشرة اعوام ستصبح جمرة في قلبك لا تنطفئ ، وكل مرة تقهرك او تزعل منها في امر ما يحصل ستقول لها انت زانية وانت خائنة وانت كسرتي قلبي وغيرها من الكلمات ، وما حصلت الان من ضرب وعض وما شاكل ذلك فسوف يحصل اضعاف هذا بعد عشر سنوات لان نار الحرقة في القلب تزداد سوء ، وانت لا تتحمل كل هذه المتاهات وحرق الاعصاب وفقدان الامان وقد تحصل منك مستقبلاً بعض ردات الفعل يكون فيها ظلم وتصيبك عقوبة من الله لانه سبحانه لا يرضى بظلم احد من العباد ، فانا انصحك ان لا تضر نفسك اكثر من هذا ولا تعطي لنفسك آمال كاذبة انت لا تقدر عليها ومن ثم يحل عليك غضب الله .
واما الاولاد فأنت لا حول لك ولا قوة اذا كان وجدوها في حياتك سيذكرك بماضي يؤلمك ويشقيك فالله لا يكلف النفس إلا وسعها .

كل ما شعرت بمشاعر الغيض والقهر قل
( اللهم اني اعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وغلبة الدين وقهر الرجل )

شئ فضيييع هالدعاء دائما ماقوله في حالة الهم والقهر ..
له دووور فعال في تخفيف الغبنة على النفس

مع هذا الرأي

مرحبا اخي الفاضل

أنت جربت ابقائها على ذمتك , ولم تتحسن أحوالك بل زادت سوء

جرب الطلاق , لعل فيه الفرج

وأظنه هو الأصلح لك ولها

لأنك ستظلمها وتظلم نفسك إن استمريت بهذا الحال

(وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته)