لاحول ولا قوة إلا بالله .. زوجتك أمرأة كبيرة وعاملة وعاقلة مالم يثبت عكس ذلك وعليه تعامل معها على أساس ماتظهره لك وتقوله بمعنى هي تريد الطلاق أعطها إجازة إنفصالآ دون ضغوط منك تحملها قليلآ وأعطها ماتريد أنسحب من حياتها قليلآ ثم عد من بعيد وأستغل أي مناسبة وأبعث لها بهدية ثمينة نعم عندما تكون كريمآ وهي لاتستحق صدقني ستمسح بفعلتك هذه أي ذكريات سيئة ومشاكل لم تنساها .. أيضآ خلال الانفصال لاتقصر أبدآ في مصروف أولادك ومصروفها كذلك .. أجذبها بأهتمامك عوضها بكرمك وحنانك .. جميع النساء تضعف مع الأهتمام الصادق والحنان العفوي والكرم المعنوي والمادي .. هناك نساء تحب وتكره بالمعاملة والأهتمام وأعتقد والله أعلم زوجتك منهن .. أحبتك في الماضي وعاشت مراهقتها حلالآ مع الجنس الآخر وبما انك كنت طيبآ معها تقبلتك وأحبتك ولكن مع المشاكل وتحملها مسؤولية الأولاد أكثر منك وسفرك وربما الأهمال أحيانا والروتين أحيانآ
أمات لديها ذلك الحب وعدت لديها شخصآ عاديآ وان كنت ربما في أعماقها عكس ذلك والله أعلم .. لما لاتدعها تستنتج حبك من عدمه لاني اراها لاتعلم وصادقة في قولها وليست تكرهك قولها ذلك لتضغط عليك وتطلقها أختبرها قل لها ماذا لو تزوجت ؟ تخيليني أقولُ لها ماقلته لكِ وأعيش معها الحب وأعطيها الدلال وأنتِ من صبرت وكافحت معي حتى وصلت .. تخيلي ذلك كله! ألا يؤثر عليك ألن تتضايقين لو فعلت ؟ حينها لن أرجع وإن أردتِ وأردتْ .. أخشى أن حبها لك يحتاج لصدمة ليظهر ولا أنكر أن القلوب في يدالله يقلبها كيف يشاء فكما بعض المحبة تأتي بعد عداوة أيضآ بعض الكره يأتي بعد محبة . ماذا تتوقع لو قرأت موضوعك هذا ؟ هل ستغضب أم لاتهتم ! |
•لدي أسئلة مهمة لك:
1) بالضبط أنت ماذا تريد؟ 2) لو كنت تريد زوجتك وإصلاح الوضع وبذلت جهودك لكن للأسف لم يتغير شيء.. ماذا ستفعل؟ 3) لو حاولت معها كثيراً لكن بلا فائدة.. ماذا ستفعل؟ 4) لماذا لم يتدخل والدها في الأمر؟ 5) هل بينكما تواصل الآن؟ وما هي مواضيع التواصل بينكما؟ 6) منذ متى وأنتما على هذا الحال؟ •أرجو قراءة المشاركة رقم 36 للأخ الرسمي بتمعن شديد. |
•أسأل الله أن يرزقك صدق لهجة أبي ذر، وتواضع أبي ذر رضي الله عنه. •يبدو لي أنك رجلاً واضحاً، صادقاً، مثقفاً، صبوراً، ولديك بعد نظر. •نس أمر والدها وأهلها وأهلك تماماً. •أقترح عليك ما يلي: أ- تشتري هدية معتبرة مما تحبه زوجتك وتميل إليه، وتغلفها تغليفاً جميلاً. ب- تتصل بزوجتك، وتأخذ منها موعداً للخروج معاً بمفردكما في مكان هاديء، أو الذهاب لها في بيت أهلها والجلوس بمفردكما فقط.. وإن أعتذرت يجب أن تصر أنت على لقائها. ت- إن أعطتك الموافقة عليك أن تتوضأ وضوءك للصلاة، وتخرج صدقة، وتكثر الدعاء، وتقرأ سورة البقرة ثم تنطلق. ث- تقدم لها الهدية مع الكلام اللطيف الذي تهواه النساء. ج- تقول لها ما يلي: "توضح لها اهتمامك ومودتك لها+تذكرها بالذكريات الجميلة والأولاد بينكما+يا أم فلان: أرجو منك التحدث بكل صراحة وصدق ولن أغضب منك أبداً.. ثم اسألها: ما هو سبب تغيرك عليَّ؟ ماذا رأيت مني؟ هل هناك ضغوطات داخلية نفسية عليك؟ هل هناك ضغوطات خارجية عليك؟.. واسمع الإجابات.. ثم قل لها: إن كنت تريدين السفر فسنسافر، وإن كنت تشعرين بوجود أي شيء روحي بيننا فيجب أن نتعالج، وإن كنت تشعرين أنه لا بد لنا أن نذهب معاً لأهل الإستشارة النفسية أو الأسرية يجب أن نذهب لكن يجب أن تتكلمي بكل صراحة بما في قلبك لصالحي وصالحك.. ثم اسمع منها يا رجل". ح- لو أخبرتك بأخطاء لك أو تقصير منك.. هنا قدم لها إعتذارك اللطيف الهاديء مع وعود بالتغير والتحسن. خ- إن طلبت الإنفصال أو الطلاق.. هنا اسألها بقولك: لماذا؟ ما هي الأسباب؟ د- لو قالت: لم أقتنع بك أو أنا تغيرت.. هنا اسألها: لماذا لم تقتنعي؟ لماذا لم تشعري بهذا الأمر إلا الآن؟ لماذا لم تتحدثي من قبل؟ ذ- استمر في النقاش الذكي والهاديء معها حتى تصل إلى نتيجة. ر- لو رأيت منها تجاوباً إيجابياً للعودة والإصلاح فهذا شيء جميل ونريده. ز- لو رأيت منها إلحاحاً على الطلاق.. هنا قل لها: أنا أريدك، وأسأل الله أن يكتب لي ولك الخير.. ثم اترك المكان واذهب+انقطع عنها لمدة شهر إلى شهرين+مصروفها ومصروف أبنائك تعطيه باستمرار مع زيادة عليه ولو بقليل. س- إذا مر الشهر أو الشهران ولم تجد منها تجاوب.. قم بعرض الأمر مرة أخرى عليها وانظر ماذا يكون جوابها.. وإذا وجدت جواباً إيجابياً فالحمد لله.. وإن لم تجد فقم بإرسال والدك أو والدتك للحديث معها. ش- بعد ذلك يكون القرار لك إما بالإستمرار هكذا، أو الإنفصال، أو باتخاذ قرارك الذي كتبته في مشاركتك رقم#55 بالزواج من امرأة أخرى. |
•أسأل الله أن يرزقك صدق لهجة أبي ذر، وتواضع أبي ذر رضي الله عنه. •يبدو لي أنك رجلاً واضحاً، صادقاً، مثقفاً، صبوراً، ولديك بعد نظر. •نس أمر والدها وأهلها وأهلك تماماً. •أقترح عليك ما يلي: أ- تشتري هدية معتبرة مما تحبه زوجتك وتميل إليه، وتغلفها تغليفاً جميلاً. ب- تتصل بزوجتك، وتأخذ منها موعداً للخروج معاً بمفردكما في مكان هاديء، أو الذهاب لها في بيت أهلها والجلوس بمفردكما فقط.. وإن أعتذرت يجب أن تصر أنت على لقائها. ت- إن أعطتك الموافقة عليك أن تتوضأ وضوءك للصلاة، وتخرج صدقة، وتكثر الدعاء، وتقرأ سورة البقرة ثم تنطلق. ث- تقدم لها الهدية مع الكلام اللطيف الذي تهواه النساء. ج- تقول لها ما يلي: "توضح لها اهتمامك ومودتك لها+تذكرها بالذكريات الجميلة والأولاد بينكما+يا أم فلان: أرجو منك التحدث بكل صراحة وصدق ولن أغضب منك أبداً.. ثم اسألها: ما هو سبب تغيرك عليَّ؟ ماذا رأيت مني؟ هل هناك ضغوطات داخلية نفسية عليك؟ هل هناك ضغوطات خارجية عليك؟.. واسمع الإجابات.. ثم قل لها: إن كنت تريدين السفر فسنسافر، وإن كنت تشعرين بوجود أي شيء روحي بيننا فيجب أن نتعالج، وإن كنت تشعرين أنه لا بد لنا أن نذهب معاً لأهل الإستشارة النفسية أو الأسرية يجب أن نذهب لكن يجب أن تتكلمي بكل صراحة بما في قلبك لصالحي وصالحك.. ثم اسمع منها يا رجل". ح- لو أخبرتك بأخطاء لك أو تقصير منك.. هنا قدم لها إعتذارك اللطيف الهاديء مع وعود بالتغير والتحسن. خ- إن طلبت الإنفصال أو الطلاق.. هنا اسألها بقولك: لماذا؟ ما هي الأسباب؟ د- لو قالت: لم أقتنع بك أو أنا تغيرت.. هنا اسألها: لماذا لم تقتنعي؟ لماذا لم تشعري بهذا الأمر إلا الآن؟ لماذا لم تتحدثي من قبل؟ ذ- استمر في النقاش الذكي والهاديء معها حتى تصل إلى نتيجة. ر- لو رأيت منها تجاوباً إيجابياً للعودة والإصلاح فهذا شيء جميل ونريده. ز- لو رأيت منها إلحاحاً على الطلاق.. هنا قل لها: أنا أريدك، وأسأل الله أن يكتب لي ولك الخير.. ثم اترك المكان واذهب+انقطع عنها لمدة شهر إلى شهرين+مصروفها ومصروف أبنائك تعطيه باستمرار مع زيادة عليه ولو بقليل. س- إذا مر الشهر أو الشهران ولم تجد منها تجاوب.. قم بعرض الأمر مرة أخرى عليها وانظر ماذا يكون جوابها.. وإذا وجدت جواباً إيجابياً فالحمد لله.. وإن لم تجد فقم بإرسال والدك أو والدتك للحديث معها. ش- بعد ذلك يكون القرار لك إما بالإستمرار هكذا، أو الإنفصال، أو باتخاذ قرارك الذي كتبته في مشاركتك رقم#55 بالزواج من امرأة أخرى. |
•أسأل الله أن يرزقك صدق لهجة أبي ذر، وتواضع أبي ذر رضي الله عنه. •يبدو لي أنك رجلاً واضحاً، صادقاً، مثقفاً، صبوراً، ولديك بعد نظر. •نس أمر والدها وأهلها وأهلك تماماً. •أقترح عليك ما يلي: أ- تشتري هدية معتبرة مما تحبه زوجتك وتميل إليه، وتغلفها تغليفاً جميلاً. ب- تتصل بزوجتك، وتأخذ منها موعداً للخروج معاً بمفردكما في مكان هاديء، أو الذهاب لها في بيت أهلها والجلوس بمفردكما فقط.. وإن أعتذرت يجب أن تصر أنت على لقائها. ت- إن أعطتك الموافقة عليك أن تتوضأ وضوءك للصلاة، وتخرج صدقة، وتكثر الدعاء، وتقرأ سورة البقرة ثم تنطلق. ث- تقدم لها الهدية مع الكلام اللطيف الذي تهواه النساء. ج- تقول لها ما يلي: "توضح لها اهتمامك ومودتك لها+تذكرها بالذكريات الجميلة والأولاد بينكما+يا أم فلان: أرجو منك التحدث بكل صراحة وصدق ولن أغضب منك أبداً.. ثم اسألها: ما هو سبب تغيرك عليَّ؟ ماذا رأيت مني؟ هل هناك ضغوطات داخلية نفسية عليك؟ هل هناك ضغوطات خارجية عليك؟.. واسمع الإجابات.. ثم قل لها: إن كنت تريدين السفر فسنسافر، وإن كنت تشعرين بوجود أي شيء روحي بيننا فيجب أن نتعالج، وإن كنت تشعرين أنه لا بد لنا أن نذهب معاً لأهل الإستشارة النفسية أو الأسرية يجب أن نذهب لكن يجب أن تتكلمي بكل صراحة بما في قلبك لصالحي وصالحك.. ثم اسمع منها يا رجل". ح- لو أخبرتك بأخطاء لك أو تقصير منك.. هنا قدم لها إعتذارك اللطيف الهاديء مع وعود بالتغير والتحسن. خ- إن طلبت الإنفصال أو الطلاق.. هنا اسألها بقولك: لماذا؟ ما هي الأسباب؟ د- لو قالت: لم أقتنع بك أو أنا تغيرت.. هنا اسألها: لماذا لم تقتنعي؟ لماذا لم تشعري بهذا الأمر إلا الآن؟ لماذا لم تتحدثي من قبل؟ ذ- استمر في النقاش الذكي والهاديء معها حتى تصل إلى نتيجة. ر- لو رأيت منها تجاوباً إيجابياً للعودة والإصلاح فهذا شيء جميل ونريده. ز- لو رأيت منها إلحاحاً على الطلاق.. هنا قل لها: أنا أريدك، وأسأل الله أن يكتب لي ولك الخير.. ثم اترك المكان واذهب+انقطع عنها لمدة شهر إلى شهرين+مصروفها ومصروف أبنائك تعطيه باستمرار مع زيادة عليه ولو بقليل. س- إذا مر الشهر أو الشهران ولم تجد منها تجاوب.. قم بعرض الأمر مرة أخرى عليها وانظر ماذا يكون جوابها.. وإذا وجدت جواباً إيجابياً فالحمد لله.. وإن لم تجد فقم بإرسال والدك أو والدتك للحديث معها. ش- بعد ذلك يكون القرار لك إما بالإستمرار هكذا، أو الإنفصال، أو باتخاذ قرارك الذي كتبته في مشاركتك رقم#55 بالزواج من امرأة أخرى. |
-
هل انت مهملها في السنوات الي راحت وبعدين فجاءة تغيرت انت ماقلت كل الكلام واضح انو زوجتك اعطت واعطت واعطت وبـ المقابل ماحولها احد انت من كلامك تقول انو بداية زواجكم كانت تعطي ومتحمسة وبعدين فجاءة تغيرت أسأل نفسك انت سويت شي خلاها تتغير فيه حلقه مفقودة في الموضوع يا انك مهملها الى ماتبلدت شعورها عموما" كل النساء معطاءات ويضحون بس يجي فترة ماعاد عندها شي تعطيه خصوصا" اذا الي قدامهم مو معبرهم |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|