|
هناك كلام قالته لي ليلة الدخلة يزيد من شكوكي ولم استطع نسيانه لما وجدتها فاقدة لبكارتها بدأت تبكي وقالت لي لا أستحقك وهي تبكي و لم اصر عليها حينئد للايضاح..طبعا هي حدث لها ذالك وثم التغرير بها من طرف دالك الشخص الكبير منها عندما كان عمرها 16 سنة وانا تزوجتها وعمرها18 ولم ترى ذالك شخص من الحادتة وكانت تتكلم معه برضاها لكنه تقول اكرهها واجبرها على الزنا وكانت خائفة منه لانه كان عنيفا يومها ولم تستطع فعل شيئ
|
قل أخي فارس ما بذا لك أو استنتجته. وطلبي لشهادة الطبية امر مطلوب في هذا الوقت خصوصا ببعد انتشار العلاقات الجنسية بين الشباب
|
الله يزيل همك ويريحك..
لكن يا أخي.. أنت مشكلتك الأساسية هي الشك، الذي سيدمر أسرتك لو أستمريت عليه.. أنت فتحت باب الشك من قبل الزواج، والدليل أنك أسشترطت شهادة العذرية..؟ ثم أستمريت بعد هذه السنين بالشك وبحثت وفتشت إلى أن فتحت على نفسك باب من الصعب إغلاقه.. لا نلومك ولا نقلل من المشكلة التي تمر بها.. ولكن تذكر أننا كلنا معرضون للخطأ، ولدينا من الذنوب الكثير.. نسأل الله أن يغفر لنا.. ما أعجبني في الموضوع أنك ذكرت أنها تائبة وزاهدة وصانتك طوال هذه السنين.. فلا تعين الشيطان عليها، وأترك الماضي وراء ظهرك، فليس لنا سلطة.. لنحاسب العباد على أفعالهم، فربنا الوحيد هو يتولاهم، وهو كفيل بهم.. وما يدريك يا عزيزي، لعل الله قبل توبتها وهو الكريم وهي الآن أفضل منا عنده.. تذكر يا أخي، أن الله إذا أحب العبد أبتلاه، لكي يدعوه ويسمع صوته.. ربما كانت في غفلة وطيش وسن مراهقة، والله سبحانه يريد أن يردها أليه بسبب هذا الخطأ.. لا يوجد دواء للنسيان وإلا لكان تهافت البشر للحصول عليه.. أفضل علاج هو اللجوء لله سبحانه وتعالى، وطرد الشك من رأسك ولا تجعل للشيطان طريق ليوسوس لك.. لو كانت اخطأت وهي على ذمتك لكان الكلام مختلف.. وفقك الله |
اشكر كل الاخوة والاخوات الذين قاموا بتعليق على موضوعي وليعذروني لتشبتي بهذا الموضوع لاني اجد طرحه هنا والنقاش فيه المتنفس الوحيد لهمي وسري اما من يلومني على عدم القدرة على نسيان الموضوع ااقول له ليس الخبر كالمعاينة ومن رأى مبتلى فاليسأل الله العافية وليحمد الله ولا تعير اخاك بما فيه فيعافيه الله ويبتليك .ولا يعتبر الامر عادي ويهون عليه مشكل كهذا الا من غلبت عليه الدياثة. الاموال يتسع الصدر فيها للمسامحة لكن تدنيس الاعراض وصمة عار لا تمحى ولاتنسى بسهولة الا بتوفيق من الله ..وتعقيبا على الاخت التي تقول ان طلب الشهادة عيب ار بالعكس الامر أصبح مطلبا وجاري به في هذا الوقت الذي كثر فيه الاختلاط والانحلال ثم الشرع هو من يحدد الامر المعيب من الامر المحرم من المكروه وليس الاهواء والاذواق والفقهاء يجيزون لرجل ان يشترط العذرية وان خلف شرطه له حق الفسخ مع رجوع الصداق اليه كاملا
|
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|