|
|
|
لجميع الأخوة الي علقوا وحذرو من انجراف الزوجة والالحاد عندي سؤال لهم جميعا
ماذا تقولون في قول الله تبارك وتعالى : ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ۖ ) التساؤل حق مشروع لكل انسان هذا نبي من أنبياء الله اراد الإطمئنان وهل هناك شك في ايمان الأنبياء عليهم السلام مع ذلك لم يمنعه ايمانه وتصديقه من ان يسأل ويسأل ليطمئن قلبه الواجب على الزوج في هذه الحاله ان يثقف نفسه ويزيد في علمه وقراءته واطلاعه ليجاري زوجته او على الأقل يقول ( لا أعلم ) قناعتي كالتالي : لا أريد ايمانا كإيمان العجائز قائم على التصديق الفطري يتهاوى عند اول شبهة اريد ايمانا قائما على الدليل والبرهان والحجة ! |
|
الدليل على وجوب استئذان المرأة لزوجها
في قوله تعالى : ( فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ ) سورة النساء :34 { فالصالحات } المستقيمات الدين , العاملات بالخير . كما : 7381 - حدثني المثنى , قال : ثنا حبان بن موسى , قال : ثنا عبد الله بن المبارك , قال : سمعت سفيان , يقول : فالصالحات يعملن بالخير . وقوله : { قانتات } يعني : مطيعات لله ولأزواجهن . كما : 7382 - حدثني محمد بن عمرو , قال : ثنا أبو عاصم , عن عيسى , عن ابن أبي نجيح , عن مجاهد : قوله : { قانتات } قال : مطيعات . قوله : { حافظات للغيب } فإنه يعني : حافظات لأنفسهن عند غيبة أزواجهن عنهن في فروجهن وأموالهم , وللواجب عليهن من حق الله في ذلك وغيره. كما : 7387 - حدثنا بشر بن معاذ , قال : ثنا يزيد , قال : ثنا سعيد , عن قتادة : { حافظات للغيب } يقول : حافظات لما استودعهن الله من حقه , وحافظات لغيب أزواجهن . من تفسير الطبري |
|
الأخ الفاضل أبو كنان .. جزاك الله خيراً
ابراهيم عليه و على نبينا الصلاة و السلام سأل الله تعالى وحده .. و لم يسأل مخلوق من البشر و معلوم أن الله تعالى هو الهادي و من أراد الهداية فليتدبر كتاب الله و يدعوه سبحانه و تعالى . أما الإستماع إلى من هب و دب و لأهل الأهواء فلا هداية عندهم . روي عن أحد السلف رحمهم الله أنه كان جالساً مع ابنه ثم جاء رجل من أهل البدع و بدأ يتكلم .. فقال الأب لابنه : يا بني أسدد اذنيك فإن هذا القلب ضعيف . بالتوفيق |
|
لو كنت معك لقبلت يدين لا يكتبان إلا حقا و خيرا !!
بارك الله فيك يا هند |
|
لجميع الأخوة الي علقوا وحذرو من انجراف الزوجة والالحاد عندي سؤال لهم جميعا
ماذا تقولون في قول الله تبارك وتعالى : ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ۖ ) التساؤل حق مشروع لكل انسان هذا نبي من أنبياء الله اراد الإطمئنان وهل هناك شك في ايمان الأنبياء عليهم السلام مع ذلك لم يمنعه ايمانه وتصديقه من ان يسأل ويسأل ليطمئن قلبه الواجب على الزوج في هذه الحاله ان يثقف نفسه ويزيد في علمه وقراءته واطلاعه ليجاري زوجته او على الأقل يقول ( لا أعلم ) قناعتي كالتالي : لا أريد ايمانا كإيمان العجائز قائم على التصديق الفطري يتهاوى عند اول شبهة اريد ايمانا قائما على الدليل والبرهان والحجة ! |
|
يا أخوة الزوج عندما كتب موضوعه ذكر اسماء علماء افاضل على مستوى العالم الاسلامي ولم يذكر اسم واحد من أهل الأهواء ... والعلم الشرعي ليس حكرا على منطقة معينة ولا بلد معين
|
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|