حكم أؤمن بها :
زُر غِبا تزدد حبا ( بمعنى أن يكون المرء مطلوبا لا طالبا فما أجمل الثقل المحمود ) .
الوحده خير من جليس السوء ( أستشعر راحتي في الوحده فهي لي أفضل ممن تجمعني بهم المجاملات الزائفه أويربطني بهم التملق المقنع ليس إلا ومن هم ليسوا أهلا لوقتي .
إتق شر من أحسنت إليه _ إن أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا .
( تتوالى المواقف تباعا نسأله تعالى أن يقينا وإياكم شرور من أحسِنَ لهم يوما )
إن تقل خيرا أو لتصمت ( فلا خاب أو ندم من سكت إن لم ينطق خيرا ولكن ينبغي أن يحذر ممن يقال عنه : سكت دهرا ونطق كفرا ( والعياذ بالله ) )
ولا أجد أجمل من الحكم المذكوره في معلقة زهير بن أبي سُلمى ومنها :
[poem=font="Simplified Arabic,5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ومن يجعل المعروف من دون عرضه يفره ومن لا يتق الشتم يُشتمِ
ومن هاب أسباب المنايا ينلنه وإن يرقى أسباب السماء بسلمِ
ومن يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندمِ
ومن لم يذد عن حوضه بسلاحه يهدم ومن يظلم الناس يُظلمِ
ومن لم يغترب يحسب عدوا صديقه ومن لم يكرم نفسه لم يُكرمِ
لسان الفتى نصف ونصف فؤاده فلم يبقى إلا صورة اللحم والدمِ[/poem]
كذلك لا أنسى ما قاله المتنبي يوما :
[poem=font="Simplified Arabic,5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
على قدر أهل العزم تأتي العزائم ,, وتأتي على قدر الكرام المكارم .[/poem]
أعتذر عن الإسهاب ,, ولكن بحور الحكم كثيره نسبر من خلالها أعماق الحياه .
تحيه ماسيه للعزيزه الماسه الحساسه .