|
والله ي اختي .. يتضح لي انها من جد وصلت حدها من الطناش
والهجر .. والمصيبه انها لسى مصره ع موقفها والعناد .. لعب دور الضحيه وانها مضلومه ومغلوب ع امرها باين من رسايلها نصيحه اخينا الرسمي واضحه وصريحه بأن اطنش ولا اتجاوب مع رسايلها .. اقسم بالله العلي العظيم لا ادري كيف وماذا تريد ! |
|
انا ارى بحكم انها ارسلت رساله خاصه، ترد عليها برساله فيها الاتي:
1-كيف تريدين ان أسأل عنك وانتي خرجتي من المنزل وما كان يجب ان تخرجي من المنزل مهما كانت الأسباب لا عرفا ولا شرعا، واسألي في الدين عن المرأة إذا خرجت من منزل زوجها بدون إذنه. 2- كيف تريدين أن أحتويك وانتي اشترطتي عدم استقبال اهلي وما كان عليك ان تفعلي ذلك والواجب ان تحسني إليهم حتى ولو كنتي لا تحبينهم فأنا اريدك أن تحترميهم احتراما لي وليس محبه، حتى ولو رأيتي منهم ما يسوؤك فالمرأه العاقله تصبر تقديرا لزوجها ولو رأيت من اهلك ما يسوؤني لصبرت تقديرا لك. 3- كيف تريدين كذا وانتي فعلتي كذا ويجب عليك ان تفعلي كذا وكذا. إلى نهاية ما تريد، ثم تضيف هذه حياتي وهذا ما أريد وانا رجل متق الله فيكي ولم أخطئ بحقك في يوم من الأيام وصبرت كثيرا على أمور كنتي تعتقدين وتنظرين لها من منظورك الخاص أن لك الحق فيها، وما زلتي تنظرين ذلك، لكن اليوم انا وضعت لك أخطائك وتصرفاتك التي سبقت بين يديك واسألي أحد المختصين في الشؤون الأسريه بأفعالك وسترين من هو المخطئ، لا تسألين احد معارفك، انما اسألي في الانترنت في المواقع الموثوقة وسترين ان كنت على حق أو لا.. أخيرا انا وضحت لك ما أريد ووضعت النقاط على الحروف، فإذا أنتي مصره على ما ترين فأنا أقول لك إما أكون أو لا أكون، والخيار لك.. انا هنا لا أهدد واتمنى ان لا تفهمين كلامي بالغلط، لكن أنا هنا أضع النقاط على الحروف لحياتنا المستقبليه لكي تكون أكثر جمالا.. أنا لا أنكر أني أحبك لكن لا أرضى أن تهينين كرامتي بخروجك من منزلي بدون علمي، ولا أرضى أن لا تقبلين بوجود أهلي، ويجب أن تعلمي أن لي أم واحده ولا يمكن أن أضحي برضاها لأجل زوجتي مهما كان الثمن، فالأم لا تتكرر أبدا والزوجه يمكن تعويضها.. يجب أن تعلمي أنك كنتي في يوم من الأيام أجمل النساء في عيني، لكن تبددت مشاعر الحب بسبب أفعالك التي لم أجد لها مبرر، ويجب أن تعرفي خطأك فلو لم تعرفيه لن نستفيد حتى لو عدت إلى احضاني.. أشتاق إليك وأحن لك لكن كلما تذكرت طعناتك المتكررة تأبى نفسي أن أعود، لي قلب واحد ولا يمكن ان أضحي به.. يجب أن تعلمي أن الرسول صلى الله عليه وسلم: قال : "إذا صلت المرأة خمسها و صامت شهرها و حفظت فرجها و أطاعت زوجها قيل لها : ادخلي من أي أبواب الجنة شئت" أنا الآن وضعت بين يديك ما أريد ولم أظلمك مثقال ذرة ان شاء الله، ولكي أن تختاري ما يصلح لك ولطفلتنا في المستقبل ان شاء الله، وأما بالنسبه لطفلتنا إذا رفضتي ما قلت فلا تخافي عليها، سوف أهتم بها من ولادتها إذا رضيتي أن تعيش معي أو سوف اعتني بها بعد سن السابعه عندما يكون لي الحق في أخذها.. هذا مختصر كلامي لك أخي العزيز ولك الخيار في إرساله أو تركه، لكن أرى انه يجب أن تضع النقاط على الحروف، فإما تكون حياتك صحيحة من الان أو سيبدل الله حياة افضل.. لابد أن تكون حازما فيما تراه حقا وبدون أن تظلمها، هكذا يجب أن تكون حياتك الزوجية حتى لا تغرق السفينة.. وفقك الله |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لست متابعة لكل موضوعك لكن رد الأخت ريماس رااائع جدا والأستاذ الكريم الرااسي والأستاذ مختار ولكن.. بالفعل التجاهل وعدم الحديث معها سيزيد الفجوة بينكما وتكبر، أظن كما علمت بأن والداتها منفصلة يعني لا يوجد موجه يوجهها للصح.. هي الآن من شدة شتاتها جعلت بنات خالتها ووو ي تواصلن وهذا إن دل فيدل على إنها لا تعرف أن تتصرف.. كلما ماطالت الفترة في الصلح تزيد التدخلات والقيل والقال و ووو ويكون حينها من الصعب أن ترجع علاقتكما.. لا أملك لك إلا الدعاء.. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|