ياخي اعترف انت تبي الثانيه وبس

بس تدور عذر .. عشان نوافقك الرأي

وعذرك زوجتك مشغوله عنك بعيالها وماتقدر تلبس قدامهم ..

وانا قلت لك جيب شغاله تهتم فيهم وخذلك شقه وتمتعو فيها انت وزوجتك ..
زوجتك اولى من الثانيه بالدلع ..
وبعدين لو هي تزاعلت معك مو معناها تنازلت عن يومها
يعني مايحق لك تروح للثانيه ..في يوم الاولى ..في حال ان الاولى زعلانه منك..

وفي النهاية انت قلت حنا مو على زمن الرسول عليه الصلاة والسلام ..يعني منت قادر عالعدل..

فالافضل لك ماتعدد حتى مايجي شقك مائل يوم القيامه..

بالنهايه .. اتمنى تعترف انك مجرد تدور عذر لزواجك الثاني وتحط اللوم عالاولى..

لمن يتكلمون عن العدل هنا ويعزفوون على وتره ::


- العدل بين الزوجات:
قال تعالى : { فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ }. [ النساء : 3 ]
والمراد بالعدل في هذه الآية الكريمة هو العدل الذي يستطيعه الإنسان ويقدر على تحقيقه ، وهو التسوية بين الزوجات في المأكل والمشرب والملبس والمسكن والمبيت والمعاملة بما يليق بكل واحدة منهن أما العدل في الأمور التي لا يستطيعها الإنسان ، ولا يقدر عليها مثل المحبة والميل القلبي ، فالزوج ليس مطالباً به لأن هذا الأمر لا يندرج تحت الاختيار ، وهو خارج عن إرادة الإنسان ، والإنسان – بلا شك – لا يكلف إلا بما يقدر / عليه كما يظهر في قوله تعالى : { لا يكلف الله نفساً إلا وسعها } [ البقرة : 286 ] والعدل والمحبة والميل القلبي هو الذي قال عنه الله سبحانه وتعالى : { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم }. [ النساء : 129 ]
ويحاول بعض الناس أن يتخذ من هذه الآية الكريمة دليلاً على تحريم التعدد وهذا غير
صحيح فشريعة الله لا يمكن أن تبيح الأمر في آية وتحرمه في آية أخرى فالعدل المطلوب في الآية الأولى هو العدل في المعاملة والنفقة والمعاشرة وسائر الأوضاع الظاهرة بحيث لا تتميز إحدى الزوجات بشيء دون الأخريات سواء في الملبس أو المسكن أو الطعام أو المبيت. أما العدل في المحبة والعاطفة والمشاعر ، وهو المشار إليه في الآية الثانية ، فهذا شيء لا يملكه الإنسان ، فالقلوب ليست ملكاً / لأصحابها ، وإنما هي بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء . وكان رسول الله  ، وهو أكثر الناس معرفة بدينه وبمشاعره وأحاسيسه القلبية وأشد الناس حرصاً على تحقيق العدل بين زوجاته ، كان يقول : (( اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك )) وذلك بعد أن عدل بين زوجاته في كل شيء ما عدا العاطفة فإن قلبه  كان يميل أكثر إلى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها . وفي حالة حب الزوج لإحدى زوجاته لجمالها أو لخلقها وتعلقه بها أكثر من زوجاته الأخريات فإن الله  قد نهاه وحذره من أن يميل نهائياً أو يشتط في الميل إلى التي تعلق بها قلبه الأمر الذي يؤدي إلى ترك الزوجة الأخرى أو الزوجات الأخريات معلقات فلا هن متزوجات لعدم حصولهن على / حقوقهن كزوجات ولا هن مطلقات فيستطعن الزواج وذلك لأنهن مرتبطات بعلاقة زوجية ، ويظهر هذا النهي عن الاشتطاط في الميل في قوله تعالى : { وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا }. [ النساء : 129 ] وقال عبد الله بن عباس  : إن العدل المشار إليه في هذه الآية هو العدل في الحب والجماع .
وإذا أقدم المسلم على التعدد وهو على يقين بعدم قدرته على العدل بين زوجاته في الأشياء المادية ، وهي المعاملة والمأكل والمشرب والملبس والمسكن والمبيت ، فهو آثم عند الله  ، وكان من الواجب عليه ألا يتزوج بأكثر من واحدة.
وقد أكد رسول الله  وشدد على موضوع العدل بين الزوجات ووضح  عقاب الزوج الذي / يقصر في حق من حقوق زوجاته فقال : (( إذا كان عند الرجل امرأتان فلم
يعدل بينهما ، جاء يوم القيامة وشقه ساقط )) .
وإذا ثبت تقصير الزوج في حق زوجة من زوجاته ، فإن لها الحق شرعاً في الشكوى إلى الحاكم ، وهناك يطلب الحاكم من الزوج إمساك زوجته بالمعروف أو تسريحها بإحسان كما قال تعالى : { فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان } [ البقرة : 229 ].
وفي آية ثانية : { فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلاَ تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لَّتَعْتَدُواْ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ } [ البقرة : 231 ]
أما المبيت فهو أن يخصص الزوج لكل زوجة من زوجاته / ليلة أو أكثر يبيت فيها معها في بيتها إذا كان لها بيت مستقل ، أو في الحجرة الخاصة بها ، ويتساوى في ذلك الصحيحة والمريضة والحائض والنفساء . لأن القصد من المبيت هو الأنس الذي يحصل للزوجة ، لأن الرجل يستمتع بزوجته دون حدوث الوطء فيستمتع كل منهما بالآخر بالنظر والملامسة والتقبيل وما إلى ذلك .
ولا يلزم الزوج أن يجامع زوجته في ليلتها ، ولا يجب عليه أ، يساوي بين الزوجات في الجماع ، وله أ، يجامع بعضهن دون البعض الآخر ، ولكن يستحب له أن يسوي بينهن في ذلك .
والسنة في المبيت أن يكون لكل زوجة ليلة واحدة مع يومها . ويجوز أن يجعل القسم ليلتين ليلتين ، أو ثلاثاً / ثلاثاً ، ولا يجوز الزيادة على ثلاث ليالٍ إلا برضى زوجاته .
وإذا سافر الزوج سفراً يحتاج معه إلى مرافقة إحدى زوجاته فإن له الحق في اختيار من يريد أن ترافقه منهن وإذا رفضت زوجاته الأخريات ذلك ، وتنازعن فيمن تسافر معه ، فعند ذلك لابد للزوج أن يلجأ إلى الاقتراع ، ومن وقعت عليها القرعة خرجت معه.

مش ما فيه اجابة
بس الاسباب اللي حكتيها مش مقنعة
شو يعني الزوجة تهتم بالابناء (يعني هما ولادها لحالك)
الزوجة بتتضحي بكل شي عشان البيت
من يوم ما يجوا الاولاد بتنحرم من النوم
بتنحرم من الاجتماعيات
هادا جزاءها
هنا تظهر انانية بعض الرجال
مرحبا انا اكو
بالحب ابني اسرتي
سعادتي ان ارى اطفالي يكبرون
حتا لو ضاع عمري
حتى لو غاب قمري
سعادتي ان ارى اطفالي يكبرون
سبحان الله كل واحد
بشو بيفكر

__________________

يا أخي الكريم:
إن كنت تريد التعدد، ولديك القدرة المادية، والنفسية، والبدنية، والإدارية للتعامل مع الضرائر فاذهب وعدد كما تشاء..فمن يمنعك؟!
فقط اعرف مالك وماعليك.
بخصوص السن فلا سن محدد له.

ماقلنا لك لاتعدد .....روح عدد وبرد قلبك

بس اياك واياك تحط العذر من زوجتك ..
تقدر تعدد بدون ماتقول بسبب هالشيء ....

قول انا عندي طاقه قويه وعندي شهوه وارغب بالتعدد
وارغب بالتغيير والتجديد .. لانك تحب تغير وتجدد ..

لاتحط اللوم عليها ...
هذا اللي يكرهني بالرجال لاحط اللوم على زوجته
يدور اي حبل يتعلق فيه بس عشان يتزوج

روح تزوج الله يوفقك

يا أخي الكريم أنت الحين لو قلت أنا أبغى أتزو ج الثانية رغبة في التعدد وأريد إمتاع نفسي بما أحله لي رب العالمن وتركت سالفة إن الأولى مشغوله وعندها أطفال وما عادت تهتم ولاتلبس ملابس لافته بسبب وجود العيال وإلى آخره صدقني إن الغالبية بتأيدك في الزواج الثاني لاكن تجي تخرط في ظهر الزوجه الأولى
إلين تخلص وآخر شئ تحيلها لتقاعد قصدك تريحها شوف الحرمه تتعب وتشتغل في البيت علشانك وعلشان عيالك تطبخ حق من تغسل حق من ترتب وتنظف حق من غير زوجها وبيتها الحرمة تحمل وأثناء حملها تشتغل وتهتم بالبيت وعيالها الباقين تهتم فيهم طول اليوم وتكون في شهرها الثامن أو التاسع وفوق هاذا كله قايمه بحقوق زوجها ولاتتذمر بالرغم من تعبها وإرهاقها إلا إنها تحس بسعادة في خدمتها لأسرتها وأنت بكلامك إللي بدأته في موضوعك صور الزوجة الأولى مثل السيارة الجديده تاخذها وكاله تقضي عليها كل مشاوريك وتكرها كر إلين زيتها يختلط بالمويه وبعدها تحطها بالكراج لذكرى وتشتري سيارة غيرها جديده وهاذيك صارت قطعة خردة بعدين أنت تقول إكتسبت خبره من زواجك السابق وراح تتعامل بخبرتك مع الزواج الجديد وش دراك إن أساليب وطبايع الزوجه الثانية تكون مثل الأولى يعني إللي مشى مع الأولى راح يمشي مع الثانيه يا أخي مقاس ثوبك يختلف عن مقاس ثوب زميلك كل واحد له قياس خاص فيه والحريم طبايعهم مو سوى كل وحده ولها أساليب خاصه فيها وترى صعب جدا لما الواحد يقول لزوجته أنا بتزو ج عليك لأنك ما عدتي تلبسي لي ولا تتكشخي ولا تهتمي فيه وأنا بروح أتزو ج عليك علشان أمتع نفسي وأدلعها وأنتي خلاص تفرغي للبيت والعيال وتربيتهم
أنت كذا كأنك تقول لها إنتي ماعدتي تصلحي كزوجه خلاص إنتهت صلاحيتك كزوجه صغيره دلوعه تكشخ وتلبس وتدلع طيب هي وش ذنبها إذا عيالك أنت مو عيالها لوحدها كبروا وصارت ماعاد تقدر تسوي لك مثل أول من لبس وكشخه وخلافه وصارت مكان دلعها ولبسها محصور في غرفة نومها فقط ماتقدر تتجول براحتها في البيت بلبس أنت نفسك فيه تلبسه لك وش ذنبها إذا أرادت أن تنتج جيل محافظ وأخلاقه عاليه ويرفع راسك بين الناس
وبعدين أنا بقول كلام وأحب من الأخوات النساء يعلقن على هالكلام كل وحده برأيها أنا أشوف إن الزوجه لوتلبس وتكشخ وتدلع 24 ساعه والله إن معظم الأزواج يطالع في كشختها ويمدح وش ذا الحلا وش ذا الزين والدلع والحركات ويطير فيها حتى ياخذ حاجته منها وعقبها يقول لها أبغى أنام تبين شئ طبعا بيكون ردها لا حط لحافه على راسه وإنخمد نام وهي جالسه تحلم إنه بيجلس يتغزل فيها حتى يأذن الفجر وكانت راسمه في بالها ليله حلوه وجميله لاكن تناثرت أحلامها وحتى يصيبها إحباط من هاذا الأسلوب فأنت يا أخي إذا قررت تتزو ج فلا تحط عذاريب في الأولى وقت ماتقول إنها ماعادت تسوي كذا وكذا وآخر شئ تقول بأريحهامن تعب السنين أول كلامك كأنها قصرت بحقك وآخر كلامك قلت تبغاها ترتاح كيف بتريحها وأنت أتهمتها بالقصور في البداية وحتى قصورها هاذا أنت شريك فيه معاها العيال عيالك معاها أنت السبب في جميع التغيرات بحياتها لو ما وجودك أنت في حياتها كانت جالسه للحين في بيت أهلها تتمتع بشبابها ونظارتها ورشاقتها وكان ماعندها مسؤليات مثل الحين إذا أنت فعلا صادق تبغى تريحها وتنسيها الهم والتعب إذا عيالك كبار شيلها وسافر أي دوله برى تغيرون جو مع بعض طلعها برى تتمشى معاك لحالكم إحجز لكم في فندق جناح عرسان وخلها تضبط نفسها وكأنكم رايحين حفله جيب لها طقم ذهب وحط لها بوكيه ورد عليه بطاقه مكتوب عليها أجمل العبارات وقضوا أجمل اليالي مع بعض أنت بكذا مو تريحها وبس إلا تسعدها وتونسها وتدخل الفرحه لقلبها مو تدخل الحسره لقلبها وجرحها يصير جرحين جر ح الأعذار إللي أخترعتها في زوجتك قبل زواجك وكأنها مقصرة بحقك وجر ح القهر والعذاب بزواجك الثاني .

__________________
جمال العقل بالفكر
وجمال اللسان بالصمت
وجمال الحال بالإستقامة
وجمال الكلام بالصدق




اشهد ان لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله

يبدو انك فهمتني بشكل خاطىء

انا قصدت ان الزوجه الاولى قد عدت الاربعين وبالتالي تصبح فتاه ناضجة وتكون ردة فعلها بعد زواج زوجها عليها ليست كردة فعل الفتاة الصغيرة التي قد تتصرف بطيش وتتخذ قرارات خاطئة مدفوعة بجنون الغيرة المميته .

ونصيحه لك مني ترغب بالزواج الثاني ان لا تأخذ بالافكار الانهزامية التي تروج على لسان الكثير من النساء وللاسف يروجها ايضا بعض الرجال عن الزواج الثاني ، وكأن الرجل مقبل على حرب ضروس وسيتعامل مع وحوش لا مع بشر ، ونسوا ان التعدد عند اجدادنا كان بالنسبة لهم هو الاصل رغم صعوبة ظروفهم الاقتصادية في تلك الحقبة الزمنية .

وحتى لو كنت مقبل على حرب كما يزعمون

يقولون : لايضر الشاة سلخها بعد ذبحها

وبالتالي : لا يضر الرجل بعد ان ذبح بسكين مسؤولية الزوجة الاولى ان يسلـخ ايضا بمسؤولية الثانية

في الغرب عندما يكبروا الاولاد ويكبرو الزوجان
يتفرغ الزوج لزوجته حيث يشعرها بالحب وبساعدها في اعداد الطعام ويذهبا للنزهة معا والتسوق معا
وانت تبدأ تبحث من جديد على من يجدد حياتك تارك شريكة حياتك تواجه بقية حياتها مجروحة
وتأكد ان نشوة الزواج الثاني لاتستمر حيث تبدا الزوجة الثانية تريد حقوقها كاملة وانت لاتستطيع ان تلبي جميع احتاجاتها فأنت كبير وهي صغيرة والدليل شف قصص الزوجات الثانيات في المنتدى وتبدأ سلسلة القلق والمشاكل في حياتك وانت تشبعت منها وتنقلب حياتك
عليك بالوقوف على احتياجات ابناءك في هذا العمر وعدم جرح مشاعرهم وينقلبوا ضدك

__________________
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ قَلْباً سَلِيماً وَلِسَاناً صَادِقاً

والله حتى احنا ودنا نغير زي ما ودكم بس ربي ميزنا بالقناعه والولاء والوفاء

__________________