ياخواتي واخواني المسئله مو كرامه ولا غيره تخيلو واحد يتعب عشان يسعدها عشان يحضر لها متطلبتهااااا وغيرو.........
لو ما اشبعها عاطفياً ولا جنسياً...............تخونه هل جزاء الاحسان الاسائه تخيلو صدمته ........لهااسباب كثيره ردة فعل الازواج قهرهم..............وانتم قلتو الرجل يخون طيب غلط الزوج وخان تكونين مثله وان انفضح راح يتناقصوه الرجال العقلاء لأنو محصن ويبحث عن العلاقات المحرمه.............. بس ياااا احبتي النضره للمرأه اكبر مما تتصورون .........

والله استغرب من رد بعض الاخوات..تاأخذهم العزه بالأثم يدافعون عن المرأه ويدورون اسباب لزوجه لخيانتهاا وكأنهم يدافعون عن الشطان...........ياخواتي قولو الحق او اصمتوووو..............بوركتم.......

اذا وقعت الخيانه ياحبذا لو نسمع الاسباب حتى وان كانت ليست مقنعه من وجهة نظرنا ولكن ليتفادها الرجل اذا تزوج بامرأه اخرى غير المرأه اللي خانته

__________________

اذا وقعت الخيانة والعياذ بالله فان اهم سبب انها انسانه ماتخاف الله وعندها نقص بالوازع الديني ....

فاليبحث الرجل عن امراة ذات دين وتخاف الله فيه في السر والعلن وبنت ناااااس ومشهود لها ولاهلها بالصلاح

اقول لايكثر الهرج
كتاب الله واضح ولاتصدون عنه يارجال يعني عدد الجلدات وحده لو المراة اشد وطاة مثل مايقول اخونا كان كثف الجلد
لكن الحمدلله ان الله يحاسب لنهه عادل لو الحساب بيديكم كان علوم

مشكلة بعض الرجال اخذين الدين على هواهم
بعدين الاخ اللي يقول ان الرجل بعد الخيانه يتزوج ويقعد بصدر المجلس
هذا اكيد انه مخبي حثالته والا لو انه الخيانه عادي ماتعيب الرجل ليش مايعلم انه خوان
والله لو يعلم اهل البنت اللي خطبها انه راعي علاقات كان اقل شيء يسونه يقضبونه الباب وخل العيب بالجيب ينفعه
يعني بختصار اذا انفضحت الحرمه ماراح احد يبيها وكذالك الرجل والله لو مايبقى غيره مااخذه
ورح اجلس بصدر المجلس يارجال خخخ
بعدين اول ان العيب بالجيب
الحين الحرمه ماكثر الله الا العمليات التجميليه ولا من شاف ولا من درا
وبما اني حرمه كثييييييييييييييييييير جدا الخاينات بس الخيانه تختلف من نظره الى الزنا والعياذ بالله
وخاصه الحرمه مااحد يدري عنهها لانه تخبي اسرارها مو مثل الرجل يفخر ويعلم كل اخوياه عن علاقاته
يعني اتوقع كثير من الرجال حريمهم خاينات من قبل لو بنظره
يعني بتطلقون اجل عز الله مابقى احد متزوج
وهذا واقعنا المر لازم نرضى فيه و

والله يهدي الجميع
عفوا ياصحبة الموضوع طلعت عن الموضوع

اعلم المقصود انا الذي لا يكثر هرجه جزاك الله كل خيرر
وانا قلت انهم سواسيه في الفعل ولكن نضرت المجتمع مختلفه للمرأه وعلى كلام صدر المجلس ارجعي لموضوعي يارعاكي الله وتعرفين وش قلت شكلك تخذين الامور على الريحه...اناقلت لو درو عنو تناقصوه...ماقلت يصفقون له............ماتاخذينه انتي بس غيرك بياخذه وبعدين وش دراهم الرجال في مجتمعنا فضيحته ماتكون على كل لسان بعكس الحرمه..اختي الخيانه مو مقياسه على الزنا وغيره اختي يقال اول الشي دلع واخرو ولع نضره كلمه ضحكه حب جنس...........والى اخره........
الله يصلحك بس.................كان ودي ما ارد عليك بس قلت المسامح كريم مشكلتكم يالحريم تنطلون كلام وتحسبون الرجال اغبياء تمشي عليهم..........

السلام عليكم ورحمة الله ..

الحقيقة أننا نأسف أن يكون ترك المجال للنقاش باباً للإسفاف في الطرح وفرصة للنيل من الآخرين والتشكيك فيهم والإساءة إليهم ,, ورغم أن السؤال مفترض والأسئلة الافتراضة لا تحبذ, ولكننا تركناها تقديراً للأعضاء وآملاً ان يكون النقاش هادفاً ,,

ولكن العجب أن تأتي بعض الردود مجبرة للناس على ترك آرائهم, وكأنه ليس كل شخص له حرية الرأي ما دام السؤال متوجها إلى ما يفعل هو وما تصرفه ؟! فهذا سؤال عن تصرف شخصي لا يمكن أن يقال هو صح أو خطأ بحسب نفسيات الأشخاص واختلافها وهذه جبلة وطبيعة ...

والأغرب من ذلك أن يدخل الشرع في الأمر بطريقة جاهلة كرد الأخت هذه:
فهذا الفهم الخاطئ منها والمغلوط جعلها تتكلم في الشرع بلا علم, فالشرع يساوي في عقوبة الزنا بين الرجل والمرأة لكنه لا يفرض على الرجل أن يرضى بالدنية في زوجته مهما كان الأمر, والفرق بينهما كبير,,

ولذا جاء قصة سعد بن عبادة رضي الله عنه مدللة على الفرق بين الرجل والمرأة في مسألة الغيرة:
فقال رضي الله عنه -: " لو رأيت رجلا ً مع امرأتي لضربته بالسيف غير مصفح ، فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم: " أتعجبون من غيرة سعد لأنا أغير منه، و الله أغير مني ".( رواه البخاري ومسلم).
ولذا جاء إباحة التعدد للرجل, فكما أن هناك اختلافات جسمية ظاهرة بينهما, فإن الاختلافات النفسية والعقلية أكبر من ذلك بكثير,, ولذا فمن شك في امرأته أو لم يرض منها خلقا ولو كان دون الزنا فإن الطلاق حق له, بل نص العلماء على أن الرجل إذا غلب على ظنه خيانة زوجته أو سوء خلقها فيطلقها براءة لفراشه,,


والله المستعان ..

عفوا تعفُّ نساؤكمْ في المحرمِ** و تجنبـــوا ما لا يليـــقُ بمسلمٍ

إنَّ الزنـــا دينٌ فـــإنْ أقرضتـــهُ** كانَ الوفا منْ أهلِ بيتكِ فاعلمِ




أخواني الغيورين ...أخواتي

المقاييس واحده وأن استثنى أن ليس الذكر كالأنثى ...ففي أمور شرعيه آخرى ليس هذا بمقام سردها..

ولكن أعلموا رعاكم الله ..

أن الخيانه ..وأن كانت بالنظره أو اللمس أو المكالمه ..دين

والله سبحانه يعلم المقصد من كل هذه السلوكيات ويعلم غرض صاحبها..


((يعلم خائنة الأنفس وماتخفي الصدور))

أخواني أليكم أنقل هذه القصه لعلكم تجدون مايشفي صدوركم ويهديء من روعكم..ويكفي من السوار مااحاط المعصم....

	قصة دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا ( قصة واقعية ) وما أبلغها قصة ذلك التاجر من مدينة الموصل في شمال العراق ، والتي وقعت بالفعل مطلع القرن الماضي ، وذاك التاجر صاحب الخلق والدين والاستقامة وكثير الانفاق على أبواب الخير من الفقراء والمعوزين وباني المساجد ومشاريع الخير . فلما كبرت به السن وكان له ولد وبنت ، وكان كثير المال ذائع الصيت ، فأراد أن يسلم تجارته لابنه ، حيث كان التاجر يشتري من شمال العراق الحبوب والأقمشة وغيرها ويبيعها في الشام ويشتري من الشام الزيوت والصابون وغير ذلك ليبيعه في العراق . فبعد أن جلس مع ابنه وأوصاه وعرّفه بأسماء تجار دمشق الصادقين ، ثم أوصاه بتقوى الله إذا خرج للسفر وقال : ( يا بني ، والله إني ما كشفت ذيلي في حرام ، وما رأى أحدٌ لحمي غير أمّك ، يا بنيّ حافظ على عرض أختك بأن تحافظ على أعراض النّاس ) . وخرج الشاب في سفره وتجارته ، وباع في دمشق واشترى وربح المال الكثير ، وحمّله تجّار دمشق السلام الحار لأبيه التاجر التقيّ الصالح . وخلال طريق العودة وقبيل غروب شمس يوم وقد حطّت القافلة رحالها للراحة ، أما الشاب فراح يحرس تجارته ويرقب الغادي والرائح ، وإذا بفتاة تمرّ من المكان ، فراح ينظر إليها ، فزيّن له الشيطان فعل السوء ، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء ، فاقترب من الفتاة وقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثمّ سرعان ما انتبه الى فعلته وتيقّظ ضميره ، وتذكّر نظر الله إليه ، ثمّ تذكّر وصية أبيه ، فاستغفر ورجع الى قافلته نادماً مستغفراً . فينتقل المشهد الى الموصل ، وحيث الابن ما زال في سفره الذي وقع فيه ما وقع ، حيث الوالد في بيته يجلس في علّيته وفي زاوية من زواياها ، وإذا بساقي الماء الذي كان ينقل إليهم الماء على دابته يطرق الباب الخارجي لفناء البيت ، وكان السّقا رجلاً صالحاً وكبير السن ، اعتاد لسنوات طويلة أن يدخل البيت ، فلم يُر منه إلا كلّ خير . خرجت الفتاة أخت الشاب لتفتح الباب ، ودخل السقا وصبّ الماء في جرار البيت بينما الفتاة عند الباب تنتظر خروجه لتغلق الباب ، وما أن وصل السقا عند الباب وفي لحظة خاطفة زيّن له الشيطان فعل السوء ، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء فالتفت يميناً وشمالاً ، ثمّ مال الى الفتاة ، فقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثم مضى ، كل هذا والوالد يجلس في زاوية من زوايا البيت الواسع يرى ما يجري دون أن يراه السّقا ، وكانت ساعة الصمت الرهيب من الأب ، ثم الاسترجاع أن يقول ( إنّا لله وإنّا إليه راجعون ) ، ثم الحوقله أن يقول ( لا حول ولا قوّة إلا بالله ) ، وأدرك أنّ هذا السّقا الذي ما فعل هذا في شبابه فكيف يفعلها اليوم ، وأدرك أنّما هو دينٌ على أهل البيت ، وأدرك أنّ ابنه قد فعل في سفره فعلة استوجبت من أخته السداد . ولمّا وصل الشاب وسلّم على أبيه وأبلغه سلام تجّار دمشق ، ثمّ وضع بين يديه أموالاً كثيرة ربحها ، إلا أنّ الصمت كان سيد الموقف ، وإنّ البسمة لم تجد لها سبيلاً الى شفتيه ، سوى أنّه قال لابنه : هل حصل معك في سفرك شيء ، فنفى الابن ، وكرّرها الأب ، ثمّ نفى الابن، الى أن قال الأب : ( يا بني ، هل اعتديت على عرض أحد ؟ ) ، فأدرك الابن أن حاصلاً قد حصل في البيت ، فما كان منه إلا أن اعترف لأبيه ، ثمّ كان منه البكاء والاستغفار والندم ، عندها حدّثه الأب ما حصل مع أخته ، وكيف أنّه هو قبّل تلك الفتاة بالشام قبلة ، فعاقبه الله بأن بعث السقا فقبّل أخته قبلة كانت هي دين عليه ، وقال له جملته المشهورة : ( يا بُنيّ دقة بدقة ، ولو زدت لزاد السقا ) ، أي أنّك قبّلت تلك الفتاة مرة فقبّل السّقا أختك مرة ، ولو زدت لزاد ، ولو فعلت أكثر من ذلك لفعل . نعم ، ما أصدقها عبارة هذا الرجل الصالح ، وما أجملها كلمات الإمام الشافعي رحمه الله .

أخواني هدءو من روعكم ولاتشككوا بأخلاق المسلمين وليبحث كل مبتلى في نفسه قبل ان يرمي بأبنت فلان بأنها بنت شوارع او ماترتب او إلى غير ذلك من ألفاظ لاأحد يتمنى سماعها عن أخته ..


هل تضمن أختك ؟؟


وقفه مصارحه مع نفسك ...هل ترضى أن تقذف أختك بمسميات غير لائقه ؟؟


ومن أنت حتى تضمنها ؟؟


لاأحد يعلم ويضمن نفسه بالوقوع بأماكن الشبه نسأل الله السلامة والعافيه ..


مؤذن يؤذن طيلة ستين عاما على تقوى وورع ولما راى جميله ..فتنته ..فكان شرطها ان يتنصر ..فما كان منه إلا تنصر واعتنق النصرانيه بعد ستين عاما تقوى..


يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك ..وصن أعراضنا واهديء ضالنا ..يااارب


اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بأحسان إلى يوم الدين

__________________

في الانتظار ممكن تكون الخيانه ابتلى من الله لكي يعرف ايمانك وصبرك مو عقوبه من وقائع فعلتهاااا ومستمر عليهاا وماا تاب...........اعلمك شي فيه وحده سؤالوهااااا قالو ليش تخونين زوجك (جنس) قالت لأنو اشوفه يخوني مع بنات..........زهذي القصه تنطبق مع قصك بوركتي..........

همووم اختي كلامك مع احترامي الشديد متناقض مشاركتك الاولى تقولين الحرمه تخون زوجها عشانو مايشبعهاا...
كيف علمتي وليش حكمتي على هذا الشيء او تبررين للحريم فعلهم عشانك من نفس الجني >>يعني حرمه...
والأن تقولي انا اصبر وغيره علميني ما مقياسك الاول في المشااركه الاولى..............