هل توافق على التبرع بأعضائك بعد وفاتك ؟ - الصفحة 7 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

مساحة مفتوحة موضوعات ونقاشات علمية، وثقافية، وفكرية، واجتماعية.

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 02-06-2010, 09:57 PM
  #1
نور الإيمان
العضو الماسي وكبار الشخصيات

تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 6,354
نور الإيمان غير متصل  
tongue3

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحابة الصحراء مشاهدة المشاركة
كنت من مبدا لا اوافق ولكن شاهدت قريبا لنا يتعذب من الفشل الكلوي وتتدهور حياته وهو في عز شبابه وبعد أن تم التبرع له بدأت الحياة تدب في جسمه وبدا ياكل مثل الناس ويضحك ويمارس حياته ولله الحمد

لذالك اوافق بكل قوة
فعلا هناك الكثير من المواقف التي تمر علينا في حياتنا تجعلنا نغير قناعاتنا

جزاك الله كل خير وعافى قريبكم وكل مريض

أشكر لكي مرورك وردك الجميل

اتمنى لكي دوام الصحة والعافية والسلامة في الدنيا والاخرة حبيبتي .
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 12:43 PM
  #2
جداوية و أفتخر
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 2,089
جداوية و أفتخر غير متصل  
نور دعواتك جميلة بجمالك

و موضوعك رائع بروعتك

لكن لا تنسي تقولي لنا في النهاية وجهة نظرك ,,, أنتظرها

موفقة
__________________
ليتني طفلة أكبر همي لعبتي
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 09:59 PM
  #3
نور الإيمان
العضو الماسي وكبار الشخصيات

تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 6,354
نور الإيمان غير متصل  
tongue3

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جداوية و أفتخر مشاهدة المشاركة
نور دعواتك جميلة بجمالك

و موضوعك رائع بروعتك

لكن لا تنسي تقولي لنا في النهاية وجهة نظرك ,,, أنتظرها

موفقة
شكراً على هذا الكلام الرائع هذا من لطفك وذوقك وكرم اخلاقك

إن شاء الله سأضع ردي غاليتي .
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 05:08 PM
  #4
معدن الرجوله
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 2,020
معدن الرجوله غير متصل  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل نذهب للمستشفى لأخذ بطاقة التبرع عند الوفاة ام لا ؟
وما حدود التبرع هل يجوز ان نتبرع باكثر من عضو
مثل الكلى والأطراف والقرنية والدم وغيرها
ام ماذا ؟


الجواب :

سُئل الشيخ ابن باز رحمه الله :
س : ما حكم نقل الأعضاء بعد وفاة الميت دماغيا كما يقولون ؟

فأجاب رحمه الله : المسلم محترم حيا وميتا ، والواجب عدم التعرض له بما يؤذيه أو يشوه خلقته ، ككسر عظمه وتقطيعه ، وقد جاء في الحديث: " كسر عظم الميت ككسره حيا " ويستدل به على عدم جواز التمثيل به لمصلحة الأحياء ، مثل أن يؤخذ قلبه أو كليته أو غير ذلك ؛ لأن ذلك أبلغ من كسر عظمه.
وقد وقع الخلاف بين العلماء في جواز التبرع بالأعضاء وقال بعضهم: إن في ذلك مصلحة للأحياء لكثرة أمراض الكلى وهذا فيه نظر ، والأقرب عندي أنه لا يجوز ؛ للحديث المذكور، ولأن في ذلك تلاعبا بأعضاء الميت وامتهانا له ، والورثة قد يطمعون في المال ، ولا يبالون بحرمة الميت ، والورثة لا يرثون جسمه ، وإنما يرثون ماله فقط. والله ولي التوفيق.
وسُئل رحمه الله :
س: إذا أوصى المتوفى بالتبرع بأعضائه هل تنفذ الوصية ؟

فأجاب رحمه الله : الأرجح أنه لا يجوز تنفيذها ؛ لما تقدم في جواب السؤال الأول ولو أوصى ؛ لأن جسمه ليس ملكا له . اهـ .

وفتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله المنع من التّبرّع ، وعلل ذلك رحمه الله بأنه لا يجوز للإنسان بيع شيء من جسده ولا يجوز له التبرّع بشيء منه ، ولو كان بعد وفاته ، واستدل بقوله عليه الصلاة والسلام : كسر عظم الميت كَكَسْرِه حيا . رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجه .

وهذا لا يعني أن يُترك المريض يموت ، بل يوجد من لا يؤمن بالله واليوم الآخر ممن يتبرّع ، أو ممن لا يأخذ بهذا القول ، ويأخذ بالقول الآخر القائل بالجواز .

وإنما تكون الفتوى في حق المؤمن الحيّ أو المؤمن الْمَـيِّت .
أما غير المسلم فلا يشمله الحكم .

ألم يقُل النبي صلى الله عليه وسلم في غير ما حديث : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر " الحديث ؟
وقال : " لا يحل لامرىء يؤمن بالله واليوم الآخر " الحديث
ومثله قوله : " لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر " الحديث

وهذا يعني أن الأحكام يُخاطَب بها من كان يؤمن بالله واليوم الآخر .

فيوجد من لا يؤمن بالله واليوم الآخر أو من ضعف إيمانه بالله واليوم الآخر من يُخالف ذلك .

كما أن بعض الناس يقيس التبرّع بالأعضاء على التبرّع بالدّم ، وهذا خطأ في القياس ؛ لأن الدم يتجدد والأعضاء لا تتجدد .

وكان الإمام أحمد رحمه الله يقول : أكثر ما يُخطئ الناس في التأويل والقياس .
ولا يصح قياس التبرّع بالأعضاء على معالجة المرض ، فإن التداوي مأمور به ، بخلاف التبرّع .

والله تعالى أعلم .



زراعة الأعضاء البشرية
زراعة الأعضاء البشرية تسهم في إنقاذ حياة الكثيرين من الناس ما رأيكم فيها؟




عندي فيها توقف؛ لأن المسلم محترم، وتقطيع أعضائه فيه ضرر، والنبي صلى الله عليه وسلم قال: ((كسر عظم الميت ككسره حياً)) فأنا عندي توقف في شرائها وفي التبرع بها.

حوار أجرته مجلة المجلة مع سماحته ونشر في عددها رقم (806 ) الصادر بتاريخ 23/2/1416هـ - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الثامن

فتوى فضيلة الشيخ الفقيه العلامة محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-
-فقيه العصر-


س : (( وسمعت أن لكم رؤية معينة في نقل الأعضاء ، افيدونا أثابكم الله ؟ )) .
ج : (( أنا أرى أن نقل الأعضاء محرم ولا يحل ، وقد صرح فقهاء الحنابلة بأنه لا يجوز نقل العضو حتى لو أوصى به الميت فإنه لا تنفذ وصيته فالإنسان لا يملك نفسه هو مملوك ، ولهذا قال الله عز وجل : { ولا تقتلوا أنفسكم } ، وحرم على الإنسان إذا كان البرد يضره أن يغتسل فليتيمم حتى يجد ماءا دافئا ، وليس لإنسان أن يأذن لشخص فيقول يا فلان اقطع إصبع من أصابعي فكيف بالعضو العامل كالكلية والكبد وما أشبه هذا ، والله أنا أعجب كيف يتبرع الإنسان بعضو خلقه الله فيه ولا شك أن له مصلحة كبيرا ودورا بالغا في الجسم ، أيظن أحد أن الله خلق هاتين الكليتين عبثا ؟!! ، لا يمكن ، لابد أن لكل واحدة منهما عمل ، ثم إذا نزعت إحداهما وأصيبت الأخرى بمرض أو عطب ماذا يكون ؟ ، أجيبوا يا أطباء ، أقول ماذا يكون ؟ ، يموت أو يَزرع ، قد لا يتسنى .
فالذي أرى منع هذا وأن لا تجعل الأوادم كالسيارات لها ورش وقطع غيار وما أشبه ذلك )) .(2)


فتوى فضيلة الشيخ المحدث العلامة محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله-
-محدث العصر-


السؤال : (( التبرع بالكلية .. ؟! )) .
الجواب : (( أنا أخالف جماهير الذين يفتون بالجواز ، وأرى أن ذلك لا يجوز والسبب في ذلك يعود عندي إلى أمرين اثنين :
الأمر الأول أنني أنظر إلى مثل قوله تعالى : { ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت } فهو حينما خَلَقَ الإنسان وسَوَّاه وفضَّله على كثير مِمَن خَلَقَ تفضيلا ، وأحَسَن خلقه حتى كان النبي -صلى الله عليه وسلم- كما تعلمون إذا دعا كان من دعاءه أن يقول : (( اللهم كما حسنت خَلقِي فحَسِن خُلقِي )) ، هذا التحسين من الله لِخَلقِ الإنسان لا يَـجُوز العبث به بِدعوَى الإِحسَان ، لأنك في سؤالك المحصور بالتبرع بالكلية أقول :
إن هذا التبرع بالكلية فيه أولا ما يمكن إدخاله في عموم نهيه -عليه السلام- عن التمثيل ، نهى -عليه الصلاة والسلام- عن الـمُثلى وهو تشويه خِلقَة الرحمان -تبارك وتعالى- ، الشيء الثاني أن إخراج الكلية هذه من بدن الإنسان قد يعرض هذا الإنسان للمرض بل وربما للهلاك .
وأنا ناقشت بعض الأطباء الذين تبنُّوا تلك الآراء التي تبيح التبرع بل وتبيح بيع الكلية بالثمن وبالمال ، ناقشت بعض الأطباء بما يأتي :
قلت : أنت باعتبارك مسلما ..
بهذه المناسبة أقول : لا أقول " وأنت كمسلم " ، وإنما ينبغي أن نُعرِضَ عن هذا التعبير لأنه ترجمة لتعبير أجنبي وإنما نقول بدل " أنت كمسلم " ، " أنت بصفتك مسلما " .
بصفتك مسلم لا شك أنك تشاركنا بأن الله -تبارك وتعالى- لم يخلق في الإنسان كليتين عبثا وإنما لحكمة بالغة ، فسيقول بطبيعة الحال هو كذلك ، فنقول ما هي الحكمة الذي نحن ندري وأنت بما ندري أدرى أنه قد يصاب الإنسان أحيانا بتعطل إحدى الكليتين فتقوم الأخرى بوظيفتها وتستمر حياة هذا الإنسان الذي تعطلت كليته الأولى ، يقول نعم ، فبَنـيُت على ذلك ما يأتي :
قلت : إذا أنتم قررتم بموافقة الـمتبرع أو البائع لإحدى كليتيه ، قررتم فصلها وتركيبها في بدن الآخر هل بإمكانكم أن تحكموا بأن الكلية الأخرى التي ستبقى في بدن هذا المتبرع أو هذا البائع مضمونة أن لا تتعطل ؟ ، قال : هذا لا يمكن ، قلت : هنا إذن تظهر الحكمة الإلهية أنه خلق كليتين حتى إذا ما تعطلت إحداهما تقوم الأخرى بواجبها ، فإذا أنتم سحبتم إحداهما عطلتم حكمة الله في خَلقِهِ كليتين وليس كلية واحدة ، وقلت له والمثال بين يديك فأنا شخصيا قِـيلَ لي -والله أعلم ما ندري- صُوِّرنـَا بعد أن أخرجوا لنا بعملية جراحية بسيطة حصوة ، بعد مضي مدة أشهر شكوت بعض الشكوى فَصُوِّرتُ ، فقالوا الكلية اليمنى هذه متعطلة ، فلو أنا كنت من أؤلئك الذين يرون -لا سمح الله- التبرع فضلا عن بيع إحدى الكليتين فتبرعت بالكلية اليسرى ثم عما قريب تعطلت الأولى كنت عَرَّضتُ نفسي للهلاك ، إذن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول : (( لا ضرر ولا ضرار )) .
يقولون عندنا في الشام بلُغَةِ العوام : " نـَفِّع صاحبك بشيء ما يضرك " ، هذا واجب " نـَفِّع صاحبك بشيء ما يضرك " ، عند مثلا رغيفين أنت بحاجة لأحدهما فتعطي الآخر إلى من هو بحاجة إليه ، أما عندك يدين فتقطع أحدهما وتتصدق بها لمن قُطِعَت يَدُهُ ، لا ، يقول الرسول -عليه السلام- : (( ابدأ بنفسك ثم بـِمَن تَعُولُ )) .
فإذن لا يجوز التبرع بشيء من الأعضاء لما ذكرنا من أنه :
أولا : تَـمثِيل ، وقد نـَهَى الرسول -عليه السلام- عن الـمُثلى .
وثانيا : لأن الله -عز وجل- ما خلق ذلك عبثًا ، فندع خلق الله على ما خَلَقَ الله ، ولا نُسلط منطق الكفار ونتقرب إلى الله به ، وهذا هو عين الضلال .
وبهذا القدر كفاية ، والحمد لله رب العالمين )) .(1)


فتوى الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد -غفر الله له-

قال في كتابه " فقه النوازل "(3) :
(( ونقل يؤدي إلى ضرر بالغ بتفويت أصل الانتفاع أو جُلَّـه كقطع كلية أو يد أو رجل ..
والذي يظهر والله أعلم ، تحريمه وعدم جوازه ، لأنه تهديد لحياة متيقنة بعملية ظنية موهومة أو إمداد بمصلحة مفوتة لمثلها بل أعظم منها .
ولأن حق الله تعالى متعلق ببدن الإنسان قال الله تعالى : { وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون } ، فمن يفتقد عضوا عاملا في بدنه يرتفع عنه بمقدار عجزه من تكاليف الشريعة { ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج .. } .
فكيف يفعل الإنسان هذا بنفسه وإرادته ويفوت تكاليف مما خلق من أجلها ليوفرها لغيرها بسبيل مظنون ، فالضرر لا يزال بمثله ، فهذه المصلحة المظنونة بتفويت المتيقنة مما يشهد الشرع بإلغائها وعدم اعتبارها )) انتهى .


هذه فتوى كبار علمائنا في السعودية بالنسبة للتبرع بالأعضاء حال الوفاة أو في الحياة
و حقيقة حاولت أن أجد فتوى من مصدر موثوق للشيخ عبد العزيز آل الشيخ و لم أجد
و بالنسبة لفتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
أذكر مداخلته عن طريق الهاتف في برنامج على التلفزيون السعودي
و كان حازما صارما في الحكم و كان يتحاور مع دكتور سعودي من مستشفى القوات المسلحة
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 10:34 PM
  #5
نور الإيمان
العضو الماسي وكبار الشخصيات

تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 6,354
نور الإيمان غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معدن الرجوله مشاهدة المشاركة
س : ما حكم نقل الأعضاء بعد وفاة الميت دماغيا كما يقولون ؟

لي ملاحظة وهي ان حالة الوفاة الدماغية تختلف عن الموت الحقيقي . فلا يجوز ان ننهي حياة الميت دماغياً وهو ما يسميه الغرب الموت الرحيم . هذه ملاحظة بسيطة بعيداً عن الفتوى .



وفتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله المنع من التّبرّع ، وعلل ذلك رحمه الله بأنه لا يجوز للإنسان بيع شيء من جسده ولا يجوز له التبرّع بشيء منه ، ولو كان بعد وفاته ، واستدل بقوله عليه الصلاة والسلام : كسر عظم الميت كَكَسْرِه حيا . رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجه .


وهذا لا يعني أن يُترك المريض يموت ، بل يوجد من لا يؤمن بالله واليوم الآخر ممن يتبرّع ، أو ممن لا يأخذ بهذا القول ، ويأخذ بالقول الآخر القائل بالجواز .

وإنما تكون الفتوى في حق المؤمن الحيّ أو المؤمن الْمَـيِّت .
أما غير المسلم فلا يشمله الحكم .

ألم يقُل النبي صلى الله عليه وسلم في غير ما حديث : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر " الحديث ؟
وقال : " لا يحل لامرىء يؤمن بالله واليوم الآخر " الحديث
ومثله قوله : " لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر " الحديث

وهذا يعني أن الأحكام يُخاطَب بها من كان يؤمن بالله واليوم الآخر .

فيوجد من لا يؤمن بالله واليوم الآخر أو من ضعف إيمانه بالله واليوم الآخر من يُخالف ذلك .


إذاً الفتوى لا علاقة لها بحديث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم عندما ذكر ان كسر عظم الميت ولم يحدد هل الميت مسلم ام غير ذلك فالمفروض هو ان تعمم الفتوى الانسان ككل لإن الله كرم بني آدم .

ثم ان المتبرع الكافر لن يتبرع الا بمقابل على عكس المسلم الذي يتبرع لوجه الله طالباً الاجر والثواب .

اتمنى ان اطرح هذه الاسئلة لأجد الجواب .



كما أن بعض الناس يقيس التبرّع بالأعضاء على التبرّع بالدّم ، وهذا خطأ في القياس ؛ لأن الدم يتجدد والأعضاء لا تتجدد .

ولكن الكبد يتجدد ... فالعلماء يجب ان يستعينوا بمرجع طبي قبل اصدار الفتوى لأن الموضوع يتحدث عن جسم الانسان وهنا وجب الاستعانة بطبيب ليتفق مع كلامهم

وهذه معلومة معروفة للجميع ان من يتبرع بجزء من كبده لمريض الكبد فإن المتبرع يتجدد لديه الجزء المفقود تلقائياً بعد تبرعه
فالكبد يستطيع أن يعوض أكثر 75% مما فقد منه إن وجد 25% منه فقط ، ولولا هذه المقدرة الهائلة على إعادة البناء لما أمكن عمل عملية جراحية واحدة في الكبد كإزالة ورم أو سرطان أو حتى إزالة جزء غير صالح مثل ما يحدث بعد إصابات السيارات.


وكان الإمام أحمد رحمه الله يقول : أكثر ما يُخطئ الناس في التأويل والقياس .
ولا يصح قياس التبرّع بالأعضاء على معالجة المرض ، فإن التداوي مأمور به ، بخلاف التبرّع .

والله تعالى أعلم .

وعندما يكون التبرع نوع من التداوي كما في حالات الفشل الكبدي الحاد والفشل الكلوي وغيرها مما يستحيل العيش مع هذا المرض الا بعد التبرع للمريض ؟








س : (( وسمعت أن لكم رؤية معينة في نقل الأعضاء ، افيدونا أثابكم الله ؟ )) .
ج : (( أنا أرى أن نقل الأعضاء محرم ولا يحل ، وقد صرح فقهاء الحنابلة بأنه لا يجوز نقل العضو حتى لو أوصى به الميت فإنه لا تنفذ وصيته فالإنسان لا يملك نفسه هو مملوك ، ولهذا قال الله عز وجل : { ولا تقتلوا أنفسكم } ، وحرم على الإنسان إذا كان البرد يضره أن يغتسل فليتيمم حتى يجد ماءا دافئا ، وليس لإنسان أن يأذن لشخص فيقول يا فلان اقطع إصبع من أصابعي فكيف بالعضو العامل كالكلية والكبد وما أشبه هذا ، والله أنا أعجب كيف يتبرع الإنسان بعضو خلقه الله فيه ولا شك أن له مصلحة كبيرا ودورا بالغا في الجسم ، أيظن أحد أن الله خلق هاتين الكليتين عبثا ؟!! ، لا يمكن ، لابد أن لكل واحدة منهما عمل ، ثم إذا نزعت إحداهما وأصيبت الأخرى بمرض أو عطب ماذا يكون ؟ ، أجيبوا يا أطباء ، أقول ماذا يكون ؟ ، يموت أو يَزرع ، قد لا يتسنى .
فالذي أرى منع هذا وأن لا تجعل الأوادم كالسيارات لها ورش وقطع غيار وما أشبه ذلك ))


، ولا نُسلط منطق الكفار ونتقرب إلى الله به ، وهذا هو عين الضلال .
وبهذا القدر كفاية ، والحمد لله رب العالمين )) .


ولكن في الفتوى السابقة اجازوا ان نأخذ الاعضاء من الكافر بمعنى ان نذهب لبلادهم وان نأخذ منهم ونمشي على قوانين بلدانهم في التبرع فكيف الان ينهى عن منطق الكفار ؟






هذه فتوى كبار علمائنا في السعودية بالنسبة للتبرع بالأعضاء حال الوفاة أو في الحياة
و حقيقة حاولت أن أجد فتوى من مصدر موثوق للشيخ عبد العزيز آل الشيخ و لم أجد
و بالنسبة لفتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
أذكر مداخلته عن طريق الهاتف في برنامج على التلفزيون السعودي

و كان حازما صارما في الحكم و كان يتحاور مع دكتور سعودي من مستشفى القوات المسلحة


شكراً لك جزيل الشكر على هذا المجهود الكبير في نقل عدة فتاوى تخص تحريم التبرع ونقل الاعضاء

الف شكر وجزاك الله كل خير .
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 05:55 PM
  #6
Crestalla
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية Crestalla
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 4,513
Crestalla غير متصل  
اامي عانت من الفشل الكلوي

وطبعا لم نستطع انا واخوتي التبرع بسسبب اختلاف فصيلة الدم

بالتالي بقية فتره على جهاز الغسيل الكلوي والله لا يوري مسلم ما عانت منه اقل ما يمكن قوله انه كان يغمى عليها وهي على الجهاز بالمرتين والثلاث من شدة الالم اشبههاا كالدجاجه اول ذبحها .. ها يا اعضاء لو امهاتكم كانو بنفس الوضع وعارفين انه علاجها باذن الله في زراعة الكلى برضه رح تعاندو وتقولو ( لا خلوها تفرفر وتعاني على الغسيل الكلوي الين ما تموت ) ولا رح تغيرو رايكم؟

لكن ما الومكم ولا الوم من افتى بتحريمها فانتم في بيوتكم متمتعين بالصحه والعافيه تسمعون فقط عن حاجتهم للاعضاء لكن ليس لديكم اي فكره عن المعاناة والماساة اللي هم فيها ...


بالنسبه لامي انتهت معاناتها بوفاة شاب فلبيني مسيحي الديانه وسبحان الله كانت فصيلة دمه وانسجته مطابقه لانسجتها وكانه ابنها وتم نقل الكليه ( للعلم انه كان موصي اهله في حال وفاته بالتبرع بجميع اعضائه) والحمدلله لم يرفضها جسد امي وعاشت بها الى الان ( اسال الله ان يتم عليها الصحه والعافيه وان يغفر للفلبيني المسيحي ويرحمه بواسع رحمته )


لذلك فجوابي لسؤالك
بما اني رايت المعاناة امامي وافهم جيدا معنى جملة ( الحاجه لعضو من شخص متوفي ) فانا اووووواااااااااااافق وبكل شده
وكذلك اخوتي واهلي وكل من شهد على معاناة امي ....

هناك نقطه مهمه
انا اعتبرها صدقه جاريه بعد الممات ،، فأمي تسال ربها لهذا الشاب المسيحي بان يتجاوز عنه ويغفر ذنبه
يااااااااااااه ما احلاها من صدقه لا تحرمو نفسكم من اجرها ..

اعتذر عن الاطاله ..
__________________
الى جنات الخلد يا امي

والله ما غابت دقيقة عن العين أمشي مع العالم وقلبي معاها
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 06:23 PM
  #7
little dreams
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية little dreams
تاريخ التسجيل: Sep 2004
المشاركات: 2,778
little dreams غير متصل  
غاليتي كرستال ،،

أرجو من الله أن يديم على والدتك الصحة والعافية ..

أتفهم مشاعرك جيدا، ولكن لكي لاتجرنا العاطفة إلى ارتكاب مانهانا الله عنه فإني أذكرك بقوله تعالى: ( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُوْلِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ * وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ إِلا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأَوَّاهٌ حَلِيمٌ ) التوبة / 113-114 ..


وواضح من هذين الحديثين أن النهي إنما هو عن الاستغفار لهم وهو طلب المغفرة ، ومثله الدعاء لهم بدخول الجنة أو النجاة من العذاب .


والحكمة من هذا النهي :


"أن الاستغفار لهم في هذه الحال ( أي في حال تبين أنهم أصحاب الجحيم ) غلط غير مفيد فلا يليق بالنبي والمؤمنين لأنهم إذا ماتوا على الشرك أو علم أنهم يموتون عليه فقد حقت عليهم كلمة العذاب ووجب عليهم الخلود في النار ولم تنفع فيهم شفاعة الشافعين ولا استغفار المستغفرين .


وأيضا : فإن النبي صلى الله عليه وسلم والذين آمنوا معهُ عليهم أن يوافقوا ربهم في رضاه وغضبهُ ويوالوا من والاه اللّهُ ويعادوا من عاداه اللّهُ والاستغفار منهم لمن تبين أنه من أصحاب النار مناف لذلك مناقض له" اهـ .

قاله الشيخ السعدي رحمه الله .


وهذه فتوى:

السؤال: - هل يجوز للمسلم أن يدعو الله لصديقه الكافر وماذا يستثنى من الدعاء مثلا كالهداية أو أن صديقه مريض أن يدعو له الشفاء أو امرأةحامل أن يخفف لها الولادة أو مثل ذلك؟ وبارك الله فيكم.

الجواب: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإنه لا يجوز الدعاء للكافر بالمغفرة أو الرحمة ونحوهما من ثواب الآخرة.
قال النووي في المجموع: وأما الصلاة على الكافر، والدعاء له بالمغفرة فحرام بنص القرآن والإجماع.
أما الدعاء له بالهداية، والدخول في الإسلام فيجوز.
وأما الدعاء له بمنافع الدنيا من مال وولد وشفاء ونحوها فلا يجوز إن كان محارباً، وإلا فلا بأس بالدعاء له بذلك، بدليل جواز تعزيته في مصابه حيث كان جاراً بالدعاء له بالإخلاف عليه، ونحو ذلك.


مركز الفتوى
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 10:44 PM
  #8
نور الإيمان
العضو الماسي وكبار الشخصيات

تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 6,354
نور الإيمان غير متصل  
tongue3

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Crestalla مشاهدة المشاركة
اامي عانت من الفشل الكلوي

وطبعا لم نستطع انا واخوتي التبرع بسسبب اختلاف فصيلة الدم

بالتالي بقية فتره على جهاز الغسيل الكلوي والله لا يوري مسلم ما عانت منه اقل ما يمكن قوله انه كان يغمى عليها وهي على الجهاز بالمرتين والثلاث من شدة الالم اشبههاا كالدجاجه اول ذبحها ..

يا عمري يا كرستالة افهم ما عانيته انتي واخوتك وخاصة حينما يتعلق الامر بالأم اغلى كائن في الوجود فقد قرأت ان الالام الفشل الكلوي تعتبر الالام رقم 1 عالمياً وبعدها الالام العمود الفقري مما يفسر انها اضعاف الالام الولادة وهي التي وصفت بالموت .

ها يا اعضاء لو امهاتكم كانو بنفس الوضع وعارفين انه علاجها باذن الله في زراعة الكلى برضه رح تعاندو وتقولو ( لا خلوها تفرفر وتعاني على الغسيل الكلوي الين ما تموت ) ولا رح تغيرو رايكم؟

لكن ما الومكم ولا الوم من افتى بتحريمها فانتم في بيوتكم متمتعين بالصحه والعافيه تسمعون فقط عن حاجتهم للاعضاء لكن ليس لديكم اي فكره عن المعاناة والماساة اللي هم فيها ...


بالنسبه لامي انتهت معاناتها بوفاة شاب فلبيني مسيحي الديانه وسبحان الله كانت فصيلة دمه وانسجته مطابقه لانسجتها وكانه ابنها وتم نقل الكليه ( للعلم انه كان موصي اهله في حال وفاته بالتبرع بجميع اعضائه) والحمدلله لم يرفضها جسد امي وعاشت بها الى الان ( اسال الله ان يتم عليها الصحه والعافيه وان يغفر للفلبيني المسيحي ويرحمه بواسع رحمته )


لذلك فجوابي لسؤالك
بما اني رايت المعاناة امامي وافهم جيدا معنى جملة ( الحاجه لعضو من شخص متوفي ) فانا اووووواااااااااااافق وبكل شده
وكذلك اخوتي واهلي وكل من شهد على معاناة امي ....

هناك نقطه مهمه
انا اعتبرها صدقه جاريه بعد الممات ،، فأمي تسال ربها لهذا الشاب المسيحي بان يتجاوز عنه ويغفر ذنبه
يااااااااااااه ما احلاها من صدقه لا تحرمو نفسكم من اجرها ..

اعتذر عن الاطاله ..

ربي يسعدك ويفرح قلبك وينعم على الوالدة بالصحة والعافية وطول العمر وان يديمها بينكم كالقمر المضئ
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 06:44 PM
  #9
انتظار الفرج
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية انتظار الفرج
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 2,935
انتظار الفرج غير متصل  
الموضوع جداً كبيــــر وهذا الامر من النوازل وحتى العلماء حيرتهم هذه المسألة

وقد نقلت لكم من موقع المركز السعودي لزراعة الأعضاء هذه الفتوى الشرعية
اقتباس:
مـضـمـون قــرار هـيـئـة كـبـار الـعــلمـاء رقــــم 99 وتـاريخ 6/11/1402هـ

قرر المجلس بالإجماع جواز نقل عضو أو جزئه من إنسان حي مسلم أو ذمي إلى نفسه إذا دعت الحاجة إليه وأمن الخطر في نزعه وغلب على الظن نجاح زرعه كما قرر بالأكثرية ما يلي:-

(1) جواز نقل عضو أو جزئه من إنسان ميت إلى مسلم إذا اضطر إلى ذلك وأمنت الفتنة في نزعه ممن أخذ منه وغلب على الظن نجاح زرعه فيمن سيزرع فيه.

(2) جواز تبرع الإنسان الحي بنقل عضو منه أو جزئه إلى مسلم مضطر إلى ذلك وبالله التوفيق وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

هيئة كبار العلماء

قرار مـجـلس مـجمع الــفـقه الإسلامــي

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم النبيين وعلى آله وصحبه


الــقــرار رقــم(5)د3/07/86

بـشــأن(أجـهـزة الإنـعــاش)



إن مجلس مجمع الفقه الإسلامي المنعقد في دورة مؤتمره الثالث بعمان عاصمة المملكة الأردنية الهاشمية من 8 إلى 13 صفر 1407هـ الموافق 11 إلى 16 أكتوبر 1986م.

بعد تداوله في سائر النواحي التي أثيرت حول موضوع(أجهزة الإنعاش) واستماعه إلى شرح مستفيض من الأطباء المختصين.



قـــــرر مــا يلــي


يعتبر شرعاً أن الشخص قد مات وتترتب جميع الأحكام المقررة شرعاً للوفاة عن ذلك إذا تبينت فيه إحدى العلامتين التاليتين:

1. إذا توقف قلبه وتنفسه توقفاً تاماً وحكم الأطباء بأن هذا التوقف لا رجعة فيه.

2. إذا تعطلت جميع وظائف دماغه تعطلاً نهائياً، وحكم الأطباء الاختصاصيون الخبراء بأن هذا التعطل لا رجعة فيه، وأخذ دماغه في التحلل.

وفي هذه الحالة يسوغ رفع أجهزة الإنعاش المركبة على الشخص وإن كان بعض الأعضاء كالقلب مثلاً لا يزال يعمل آلياً بفعل الأجهزة المركبة.

والله أعــلـم…


فإن ثبت جوازه شرعاً فأنا موافقة

أما إن كان حكمها التحريم فطبعاً لن أقبل

وجزى الله أخي معدن الرجولة على اضافته لأني من كثرة متابعة البرامج التي تحث على التبرع

ظننته جائزاً بلا خلاف ولم أفكر بالبحث في المسألة ولكن بعد البحث اتضح لي أن المسألة اكبر مما كنت أتصور

وحتى المتوفى الذي تؤخذ اعضاؤه لابد أن يكون متوفى دماغياً فليس أي متوفى ممكن أن يتبرع بأعضاؤه

أسأل الله أن يلهمنا من امرنا رشدا
__________________

إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن،
{وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}
رد مع اقتباس
قديم 03-06-2010, 01:11 AM
  #10
نور الإيمان
العضو الماسي وكبار الشخصيات

تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 6,354
نور الإيمان غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انتظار الفرج مشاهدة المشاركة
الموضوع جداً كبيــــر وهذا الامر من النوازل وحتى العلماء حيرتهم هذه المسألة

وقد نقلت لكم من موقع المركز السعودي لزراعة الأعضاء هذه الفتوى الشرعية

فإن ثبت جوازه شرعاً فأنا موافقة

أما إن كان حكمها التحريم فطبعاً لن أقبل

وجزى الله أخي معدن الرجولة على اضافته لأني من كثرة متابعة البرامج التي تحث على التبرع

ظننته جائزاً بلا خلاف ولم أفكر بالبحث في المسألة ولكن بعد البحث اتضح لي أن المسألة اكبر مما كنت أتصور

وحتى المتوفى الذي تؤخذ اعضاؤه لابد أن يكون متوفى دماغياً فليس أي متوفى ممكن أن يتبرع بأعضاؤه

أسأل الله أن يلهمنا من امرنا رشدا
مرحباً غاليتي حياك الله مشكورة على الاضافة القيمة

ولكن لي عدة اسئلة خطرت ببالي وانا أقرأ ردك .... كما ذكر لا يجوز النقل الا من مريض ميت دماغياً

حسناً اليس الميت دماغياً يجب ان ترفع عنه اجهزة التنفس ومن ثم يموت ومن بعدها تنقل اعضاءه ؟

اذاً لن تنقل الا بعد وفاته تماماً وانقطاع التروية عن اعضائه حاله حال من مات موتاً طبيعياً

ثم من لديهم بطاقات بالموافقة بالتبرع بأعضائهم بعد وفاتهم وهم الان احياء يرزقون كيف يتم ذلك ؟

حقيقة لا انتظر رد من اي عضو ولكن الموضوع شائك وهو من النوازل

نسأل الله العفو والعافية .
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:34 PM.


images