الله ينور بصيرتك و يكون معك
تصدق هوند
ليت زوجي - سابقا - مثلك
طلقني دون سبب ، مع إنه لي الطلاق الثاني
كل مرة يطلع بحجة شكل
آخر شيء قال لي ما فيك و لا عيب
و الله يرزقك بأحسن مني يكون متفرغ لك . . .
مثلك في الرجال نادر و ربي
ابوها كلمته وطلبت ان اقابله خارج المنزل -قبل مااكلمه لي شهرين ماكلمته من يوم طلعت-
المهم من يوم ركب معي في السياره عالطول قام يسبها ويقول دور لك وحده تسعدك -تعبتنا وفشلتنا معك وتركته يتكلم ووديته لمكان هادي -وقالي خذ حقك-لكن قلت له ماراح اطلق -وقالي بالحرف الواحد ماتوقعت هالتفائل عندك-بس مشكلتي اني علمته عن مكالمات الفيديو-وقلت له انا راضي بتفاهم معها وبنسى المشكله -قال عطني حلول وبرد عليك بعد 3 او 4 ايام عن مكالمات الفيديو وبتفاهم مع امها وله 11 يوم مترد علي لانه (مسكين)-ضعيف الشخصيه واكد ذلك عمها اللي قابلته قبل 5ايام قال البيت (شبه مدلع)-لها ولاخوانها-وقال عمها بحاول بس مشكلة اهلها انهم علموها ان حقك جاهز
امها كلمتها قبل اسبوعين -قبل ابوها قالت تعبنا منها والام اللي شبه المسيطره ع البيت-وقالت لاتعب نفسك نفس الكلام اللي قاله ابوها -وقالت الايجار لايروح عليك -حتى اني لما كلمتها قالت باني ودي الجوال للبنت ورفضت ان تكلمني-ولاقالت مابغاه-قالت البنت لامها وانا اسمعها لاتحرجيني معه -
أخي الكريم/hond
▪أنت أمام مفترق طرق. والخيار في يديك، وأنت من تدير اللعبة.
▪أريد منك أن تأخذ القول الفصل الذي ليس بالهزل من فم زوجتك مباشرة حتى تتضح لك الأمور، ثم تتصرف على بيّنة، وتسقط عنك الملامة أمام الناس والمجتمع، وترضي ضميرك أنك قد فعلت وفعلت.
▪لا بد أن تفهم أن الحياة لها أوجه عديدة. وأنه ليس عيباً في حق الرجل أن ترفضه امرأة أو تقول أنا لا أريده. فهذا لا ينقص من مقدار الرجولة أو الكرامة شيئاً.
▪هل سمعت بهذا الحديث من قبل؟!
روى البخاري في صحيحه (5255) عَنْ أَبِى أُسَيْدٍ رضي الله عنه قَالَ :
خَرَجْنَا مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم حَتَّى انْطَلَقْنَا إِلَى حَائِطٍ يُقَالُ لَهُ الشَّوْطُ ، حَتَّى انْتَهَيْنَا إِلَى حَائِطَيْنِ ، فَجَلَسْنَا بَيْنَهُمَا ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : اجْلِسُوا هَا هُنَا . وَدَخَلَ وَقَدْ أُتِىَ بِالْجَوْنِيَّةِ ، فَأُنْزِلَتْ فِي بَيْتٍ فِي نَخْلٍ فِي بَيْتٍ أُمَيْمَةُ بِنْتُ النُّعْمَانِ بْنِ شَرَاحِيلَ ، وَمَعَهَا دَايَتُهَا حَاضِنَةٌ لَهَا ، فَلَمَّا دَخَلَ عَلَيْهَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : هَبِي نَفْسَكِ لِي .
قَالَتْ : وَهَلْ تَهَبُ الْمَلِكَةُ نَفْسَهَا لِلسُّوقَةِ . قَالَ : فَأَهْوَى بِيَدِهِ يَضَعُ يَدَهُ عَلَيْهَا لِتَسْكُنَ . فَقَالَتْ : أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ . فَقَالَ : قَدْ عُذْتِ بِمَعَاذٍ . ثُمَّ خَرَجَ عَلَيْنَا ، فَقَالَ : يَا أَبَا أُسَيْدٍ اكْسُهَا رَازِقِيَّتَيْنِ وَأَلْحِقْهَا بِأَهْلِهَا. يقول حاتم بن أحمد: إذا كانت هذه المرأة فعلت مع الرسول صلى الله عليه وسلم ذاك وقالت له ذلك القول. فمن نكون أنا وأنت؟!
ثم اعلم أن الصحابة رضوان الله عليهم قد خطبوا بعض النساء وجوبهوا بالرفض، وما منعم ذلك من إكمال مسيرة حياتهم.
ومن الصحابيات من طلبت الطلاق والخلع وتمّ ذلك لهنَّ.
▪ثم إني أسألك: هل الحياة تكون بالإجبار أم بالرضا؟ هل تجبر الناس على أن يعيشوا معك بغير اقتناع؟
▪يا أخي الفاضل: لا تعلّق حياتك على شيء ما، وانتبه لأمرك.
▪بما أنك ذكرت وسمعت أن رب البيت لا يملك من الأمر شيء فأنت قد أحسنت صنعاً بإخباره. ومثلك من الشباب كثير من يعانون من هذه النقطة؛ فتحكّم الأم في قرارات البيت الكبرى يضيّع البيت والأسرة عادة لغلبة العاطفة الانفعالية وقصر النظر عن ما وراء الأفق والمستقبل، وعدم الفهم لما ستؤول عليه الأمور، ولا تتم الإفاقة إلا بعد خراب مالطا كما يقال.
▪أنت قدّمت يدك للصلح وحاولت لكن لم تجد شيئاً مقابلاً.
▪لكن أقول لك مرة أخرى: لا بأس!
وبحكم أننا رجال والطلاق والزواج بأيدينا، ونحن أعرف وأبعد نظراً وأحكم من النساء في هذه الأمور المصيرية فأنا أقترح عليك ما يلي:
أرسل رسالة شخصية على هاتف زوجتك بالنص التالي:
"نحن أمامنا فرصة لبناء حياتنا من جديد. لكن أجيبيني بصدق وصراحة متناهية:
هل تريدينني أم لا؟
هل تريدين إكمال الحياة معي أم لا؟
خذي فرصة 3 أيام للتفكير والاستخارة، وسأنتظر ردك.
إن لم يأتني أي رد منك فسأعرف أنك لا تريدينني."
إن ردّت عليك بالإيجاب...فأرسل لها بعد 3 ساعات من ردّها ما يلي:
"إذن. جهّزي أغراضك. سأكون عند باب بيتكم الساعة 00:00 بانتظارك."
إن ردّت بالسلب أو لم ترد...فاذهب لرؤية حياتك الجديدة.
أو
خذ رجلين حكيمين عاقلين واذهبوا عندهم، وخذوا الخبر منهم حتى يكونا أيضاًً شهوداً على قولها (واستشهدوا شهيدين من رجالكم) وقول أهلها لكي لا يضيع حقك المادي في المحكمة يا رعاك الله.
:::
هل تعتقد أن زوجتك تحب شخصاً آخراً؟...أخبرني بصراحة.
هل تعتقد أن زوجتك يقف خلفها من يحرّضها من أقارب أو صديقات؟
هل تعتقد أن زوجتك تعاني من مشكلة نفسية داخلية؟
:::
الزم الاستخارة، والدعاء.
احسم أمرك.
:::
سأكون بانتظار أخبارك.
لكن تحرّك.
أخوك في الله/ حاتم بن أحمد-الرياض
1-الزوجه مامعها جوال لانها تركت جوالها عندي لما طلعت -وانا استغربت من اهلها ان ماعطوها جوال -وعذرهم علشانتحس بالفرق بين حياتي وحياتها الجديده عندهم بانها راح تكون كذا بدون جوال ولاب توب - - ماصدقت انهم مانعينها لان البنت شبه مدلعه -لكن اكد لي عمها ذلك وحلف-فقلت لاهلها كيف اتواصل معها --
2-بالنسبه انها تحب (ماادري)-لكن مكالمات الفيديو اللي حتى الان ماتاكدت منها بشكل اكيد لان احد الارقام اتصل عليه مغلق جواله من يوم طلعت مني -وطلعت اسم صاحب الجوال وتبين انه باسم رجل -قلت احتمال يكون لاهله او زوجته -وهذا الشخص عائلته سالت ابوها قال مااعرفه -وعمها سالته عن هذه العائله بدون ان اعلمه عن المشكله قال مااعرفه -لكن البنت كنت معطيها شريحه قديمه ايام الملكه وطلبت ان تغيرها ولا سالتها عن سبب تغير الشريحه-احد الاشخاص قال احتمال انها تكلم وحست بالذنب فطلبت ان تغير الشريحه -
وانها تحب شخص هي ووالديها يقول تقدمها قبلك 5 اشخاص رافضتهم وانت لماجيت كنا متشائم لكن تفاجانا بانها ووافقت مباشره حتى اني اسال امها انتم مجبرينها علي -تحلف تقول لا انت يوم جيت تخطب تقول كنا نسالها انتي موافقه ازعجناها تقول انها ترد علينا تقول انا مانيب (بزر)-طفل
2-اول زواجنا حصل فيها نفس بسيطه هل رجعت لها -وزادت لااعلم -اذكر اهلها بالنفس -تقول انها تقول مافيني شي-واحتمال نسبه كبيره فيها عين -لاني اعتقد انها ذكرت واكيد اني لبيت لها اشياء قبل ماادخل بها -ياناس البنت اقولها اجرحيني انتقديني تقول مافيك شي -واذا راحت لاهلها تغيرت
3-لااعتقد احد ياثر فيها -لان فتحت الموضوع مع امها قالت مافيه احد
بالنسبه لمكالمات الفيديو اقول احتمال كبير اذا كان صاحب الجوال (رجال)-ان يكون مهددها بفضحها (احتمال)-وذكرت ذلك لوالدها قال بعطيها جوال وبشوف-
مابغى ادخل في شك وسوسه لكن احتمال -احتمال-لانها تقول لي مافيك شي
اسمع يا أخي الكريم:
أنا كنت أريد أن أسمع منك رأيك، لكن على ما يبدو أنك تعاني من حالة عدم التركيز وتشتت الذهن. ويتّضح أنك تعبت من كثرة التفكير.
أنا كنت أريد أن أسحبك في الكلام كي أخبر بما لديّ. رأيي هو قريب من الرأي الذي كتبته أنت في المشاركة الأخيرة.
:::
إن كنت تجد في نفسك الصلابة، قوة التحمل، الصبر الطويل، الصمت الواعي...إضافة إلى أنك تشعر أنها من الممكن أن ترجع
فتوكل على الله+اهجرهم+تجاهلهم حتى يأتيك منهم طلب للمفاهمة وعقد مجلس للصلح.
استمر على هذا مدة شهرين إلى 3 أشهر.
احذر أن تتصل.
احذر أن تكلم أي شخص من طرفهم.
إن لقيت أي واحد منهم مصادفة فسلم عليه، ولا تسأل عنها أبداً.
خلال 3 الأشهر القادمة إن لم يحصل شيء فتعال أخبرنا فما زالت أوراق اللعبة في أيدينا.
:::
إن كنت تشعر أنك تستطيع الاستغناء عنها، وأن الحياة بها خيارات عديدة
فتوكل على الله+ابحث عن زوجة أخرى.