وما أدراك ان تستمر نوبات الزعل ويستمر هو بالاسترضاء ؟؟ |
أختي الكريمة نصيحة مهمة لك : عليك يا أختي بالاستخارة استخيري ووكلي ربك من قلب قلب قلب قلبك ... صدقيني جربتها من فترة قريبة مع خاطب ظهر لي أنه مثالي , فاستخرت واستخرت واستخرت , وبالنهاية أظهر الله لي الحقيقة واضحة جلية ... فقط اصبررررري وفكري والتجئي لربك صدقيني سينورك |
فكري أيضا في أسباب زواجه منكِ زوجة غير مقصرة يريد منك ( فراش فقط ) فماذا يمكن أن يقدم لك ؟ |
::
دائماً أتبعي عقلك ومايمليِه عليكِ قبل عاطفتك
ورد الأخت الفاضلة :الماضي الدفين واقعِي جداً
:
لاتدعي مشاعرك تسيطر عليكِ
أنتِ الآن في بر الأمان وصغيرة
ومرغوبة والزواج من معدد مجازفة
إلا إذا كان رجلاً غير عادِي يملك مقومات
الرجل الذي يصلح أن يكون ربان لعدة مراكب
فلاتجرفها المياه ولاتغرق
::
وتذكري أن الكثيرين للأسف عددو لقضاء وقت
ممتع ثم بعد ذلك أختاروا التخلص من الجديدة
الكثيرين لاتحلوا الزوجة الأولى في أعينهم إلا
بعد تجربة زوجة جديدة
فأحذري أصحاب النزوات
::
وفقك الله وحماكِ
::
سنتين .. أعانك الله
كنت تحبيه لذلك طالت فترة النقاهة كما قالت أختي موهبة الكويت يختلف من مرأة لأخرى أنا تقريبا امتدت معي لـ 9 أشهر لأني كنت أنتظر عودته في تلك الفترة .. ولكنه تأخر كثيرا وعاد بعد أن غسلته من قلبي وعقلي ولا أدري ماذا تكتب لنا الأيام القادمة |
أختي الماضي الدفين - ( لا تجزمي لا تجزمي لا تجزمي ) نعم هذا ما يخيفني ، أن مصدر تلقي المعلومات الوحيد منه هو ، وهذه مشكلة بحد ذاتها لكن أقول لنفسي دائماً اتركي مساحة من الثقة لمن تحبيه .. ولا تكوني سيئة الظن . نعم ولكن الانتباه والوعي لا ينافي حسن الظن حسن الظن يجعل البعض أحيانا يرى أمور واضحة - سلبية - ولكن ويحورها بطريقة في صالح الطرف الآخر فيكتشف بعد حين أن مدلولها كان عكس ذلك ... سأقول لك أمر أختي : أنت لو خضتي التجربة وأحسنتي الظن وقدر الله أمر لا تتوقعيه , أعرف أنك لن تندمي على عطائك لأنك قدمت لله وعملت بما يرضي الله , ولكن لا أريدك أن تجازفي بنفسك مع تغليب حسن الظن لان الزواج يترتب عليه فساد وقيام مجتمعات أنا نظرت للحياة التي تنظرين اليها الآن بوجه مشرق, ففشل زواجي نعم , ولكن حسبي أني أنام مرتاااااااحة الضمير , نعم والله مرتااااااحة وهذا بحد ذاته جنة .. ولكن لو نصحت غيري أنبهها لكل ما كنت أراه ولم يتضح لي الا بعد الزواج ... والمؤمن لا يزج بنفسه في المهالك - بالنسبة لحجم عطائه لي أو لها .. أنا رجوته أنك إذا دخلت عندها أن تنساني وإذا دخلت عندي أن تنساها حتى لا تحمل علي في نفسها والعكس ، وهو أكد لي أنه سيلتزم بذلك .. لكن تأتي عليه أوقات يكلمني عن مدى حبها له وتفانيها لسعادته .. ويكون أسلوبه مكشوف لجعلي أغار . تصرفه مزعج الغيرة موجودة أصلا كونك زوجة لمعدد فلا يحتاج أن يؤججها ... ولكن أظنك من الشخصيات التي تثق بنفسها كثيرا متزنة وهادئة , بل ليس عندك الفضول لمعرفة الكثير وأيضا أنت هادئة لانك لم تخوضي التعدد الفعلي الى الآن - ( اما الملكة اللي كلها غراميات وعواطف والفتاة نايمة في العسل فالملكة لا تعطيها صورة عن الواقع ) تعطيها وأنا أشكر الله أن الملكة طالت .. أتخيل لو كانت شهر واحد لن أعرف حتى بتغيره ، رغم أني أستأت من طولها وأخبرته أكثر من مرة أن طول الملكة بهذا الشكل سيكثر خلافاتنا . ولكني الآن أدرك أن طولها كان في صالحي . نعم في صالحك ولا تستعجلي لا بالطلاق ولا بالاستمرار اجعلي الأمرين سيان وفكري بهدووووء قاعدتي في الحياة : (( لن أندم يوما على تأنيّ في اتخاذ قرار , ولكني ولا شك سأندم لو تسرعت وساجعل نجاح القرار مرتبط بضربات الحظ )) اتخاذك للقرار حتى لو اخترت مثلا الاستمرار لن تندمي لو تأنيتي لان كل يوم تأني يزيد من قناعتك بصحة القرار , اما التسرع فنتائجه غير محمودة - |
- أقول له دائماً أنني سأجد صعوبة في التأقلم مع أهلك مع حبهم لزوجتك ، أمه تحب زوجته جداً وأخته الكبرى هي من اختارت زوجته له وأخته الصغرى أصرت أن لا تأتي وقت الخطبة ، يقول لي الصعوبة في البدايات فقط ، وأنا زوجة أبي الثانية دائماً أجدها عند أمي تتكلم معها ، رغم أن أمي شديدة الغيرة منها .
في التعدد يا أختي الكريمة لا تخافي من الزوجة ولكن خافي من الرجل نفسه وكما يقال قديما (( الضرة هو الزوج )) زوجك لو كان معك قلبا وقالبا سيفرض احترامك عليهم وسيجدون أنفسهم أمام أمر واقع بالذات لو كان انسان له قيمة بين أهله وهيبة , وبعد أن يفرض عليهم احترامك سيعرفونك ويحبونك , ولكن لو لم يكن زوجك كذلك فسيترك الأمر لضمير كل واحدة منهن ... اللي تخاف الله بتعاملك بما يرضي الله واللي عندها حقد على الثانيات وخايفة على زوجها , شوفة الشيطان أحب لقلبها من شوفة أي ثانية ![]() وهلم جرا ولهذا قلت لك مسبقا لو عندك شك بقدرة زوجك على حفظ حقك , فلا تقدمي ... - استفدت من الروابط التي وضعتيها وقرأتها بأكملها . - الفتاة الصريحة تختلف في أمور كثيرة ، أولها أنها كانت تعيش معه سلسلة من الأكاذيب . قصتها لا تشبه قصتك أردت فقط أن تنظري الى مدى صدقها مع نفسها من الداخل , وقوتها في اتخاذ أي قرار بالرفض أو الموافقة , ولاحظي أنها كانت نافرة أشد النفور من وضعها كزوجة ثانية ثم بعد تفكير قررت الاعتماد على الله والموافقة وبعدها كشف الله لها الأمور واختارت الفراق بكل قوة غير مأسوفا عليه , كنت أمشي معها بهدوء لأني توقعت أن تصل لبر الأمان , فمثلها لا أخاف عليه ... فمنبع قوتها من الداخل وهو الصدق مع النفس ... هذا ما أردت أن تلتفي اليه في قصتها |
سيستمر بالإسترضاء
قال لي قبل أسبوع لو طلبت ( أم فلان ) أي شيء سأرضيها من أجل الأطفال إلا أن أتركك أو أظلمك |
يارب
وهذا والله ما أفعله في هذه الأيام ، حتى المكالمات حاولت أن أقللها حتى لا يرق قلبي ويكون قراري من عقلي فقط . |
سألت نفسي هذا السؤال ، ولا أخفيك استأت من سببه رغم صراحته
وخفت أن هذا السبب ينتفي بعد مدة . ثم هدأت بعد ذلك .. لأن تركيبة الرجل أختي غير تركيبة الأنثى . يقول أحد الاستشارين في النفس والأسرة : ( الإنسان تتنازعه شهوتان : العاطفة والرغبة فهي عند الرجال 40 % منها عاطفة والباقي رغبة ، والأنثى 60 % منها عاطفة وما تبقى رغبة ) . فإن قالت المرأة أنها تريد الزواج من أجل العاطفة لا ننكر عليها ذلك لأن تركبيتها الأساسية تحتاج العاطفة . وإن قال الرجل أنه يريد الزواج لدواعي فطرية ، فأعتقد أننا يجب أن نترك معشر النساء - ولو كارهين - له فسحة من العذر لإعفاف نفسه في شيء يأخذ الحيز الأكبر من تركيبته . |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|