أختي الفاضلة : من بين الناس حبيتك حفظك الله
شكراً على تجاوبك وأقدر وجهك نظرك رغم قسوتها .
أختي لست بساذج ولا غبي وقد أكون مسحور كما ذكرت . الله أعلم .
هي إعترفت لي بما فعلت قبل 10 سنوات ولو قلت لك حتى هذه اللحظة لم أصدقها لأنني أعرفها فقد كانت طيبة إلى حد لا يوصف . قد تكون إعترفت لي لكي أقرب منها . مع أنه لا يوجد إمرأة تعترف بما إعترفت به وتكون متأكدة من بقاء حياتها مع زوجها من عدمه . المهم إنها إعترفت وسترت عليها هل أنا مخطئ في ضل وجود أولاد مع أن الله لا يضيع عباده وكا بإمكاني أن أطلقها في حينها لكن اللي حصل . ضننت أنها ستتعلق بي أكثر بينما الذي حصل أنها إبتعدت أكثر ولا تقولي أنها على علاقة بشخص آخر فهذا أنا متأكد من أنه لا يوجد شخص بحياتها حالياً حتى أنا . وتأكدي يا أختي أني لست بـ ( ديوث ) وإذا وصل الأمر للحرام فيا روح ما بعدك روح .
أختي الفاضلة : هي نصف مريضة ونصف صاحية هناك رواسب زمن لا ذنب لي بها طلاق أمها وأختها وحساسيتها الزائدة عجزت أن أخرجها منها .
أرجوا أن تتضح الصورة لك . ولك خالص الشكر .
أخوك : الوعد باكر