يعني طلع السبب لأنهم خايفين من زوجاتهم: أو خايفين على زعل زوجاتهم أو مو حابين يصير نكد ببيوتهم

المهم أنه طلعنا احنا السبب

__________________

طيب ما وضع الرجل الذي يصرح انه مكتفي نفسيا بواحدة
هل يكذب على نفسه و يخادعها
و لما ادم له زوجة واحدة؟
لننتظر رد الرسمي ايضا

__________________

رد الاخ رسمي فيه وجهة نظر وينطبق على اغلب الرجال ولو الزوجة الاولى لم تعارض لكان اغلب متزوج لكن ليس جميع
يوجد رجال زوجاتهم لا ينجبن اطفال ويطلبون من ازواجهم الزواج للانجاب ومع ذلك يرفض الزواج الثاني يعني في رجال ما بيتزوجو بس نسبه قليلة جدا بس موجودين...... الله يرزقني واحد منهم

يمكن مايبي ماله خلق عوار راس وفتح بيتين وتشتت هنا وهناك
زي الي مايبغى اطفال كثير

هل سمعتم يوماً عن تعدد الأزواج لامرأة
للأسف ان هذا موجود في الهند و في أفريقيا و له دعوات متكررة
في المجتمعات التي تدعي التطور و الأدهى أننا نجد من بني جلدتنا من ينادي به
لكن ( ما بعد الكفر ذنب ) .
طبعاً معروف أن هذا التعدد تحرمه الشرائع السماوية عامة .

حقيقة الإنسان أنه مجبول على الطمع و حب الشهوات
وهذا يشترك فيه الرجل و المرأة على السواء .
إذاً ما الذي يمنع المرأة المسلمة من التعدد ببساطة - يمنعها الإسلام .
و لولا هذا المنع الرباني ماذا يمنع المرأة المسلمة من التعدد كما تفعله غيرها
من نساء العالم الخارجات عن الفطرة .
خاصة أن المرأة فيها صفة كفران العشير .

إذا لا منقبة للمرأة في أنها لا تعدد ليس لها ميزة في ذلك - سوى طاعة أمر الله .
فليست المسألة هي أن المرأة أكثر وفاء أو حفاظ على العشرة أو حب من الرجل .

كل مافي الأمر أنه أمر محرم على المرأة و مباح للرجل
فكل منهما أحجم عنه أو أقدم وفقاً للتشريع الرباني .

و الحقيقة أن الرجل لا يمنعه من التعدد إلا الإسلام أيضاً
لأن الله تعالى حينما أباحه للرجل - وضع له شروط إذا لم تتوفر
في هذا الرجل الذي يريد التعدد فلا يجوز له أن يُعدد أصلاً .

شروط التعدد هي القدرة البدنية و المالية و النفسية .
فمن ينقصه جانب من جوانب القدرة فلا يحق له التعدد .

و الحقيقة أن معظم الرجال اليوم تنقصهم القدرة المالية
بسبب الغلاء المعيشي و ارتفاع الأسعار .
و تنقصهم القدرة النفسية فلم يعد كثير من الرجال
قادر نفسياً على تحمل مسؤليات أكثر من بيت و عدد أكبر من الأبناء .
و تنقصهم القدرة البدنية لأن الخلق يضعف جيلاً بعد جيل حتى قيام الساعة
فليس كل من كان أبوه و جده معددين يستطيع ذلك
لأنه لا يملك قوتهم البدنية .

و تبقى في نفس معظم الرجال هذه الأمنية كأمنية فقط .

أخيراً و ليس آخراً :
أعتقد أن الرجل المؤهل للتعدد هو الرجل الذي يستطيع بحكمته أن يُقنع
زوجته الأولى و من بعدها كلهن بمشروعية ما يفعل
يستطيع أن يحرك عواطفهن معه .. ليس معنى هذا أنهن
سيرضين رضاً تام عن الموضوع .. لكن سيستطعن التعايش
في كنفه رغم الغيرة و غيرها من المشاعر السيئة .

آخراً :
لتعلم كل امرأة تزوج عليها زوجها أن هذا ابتلاء من رب العالمين
لها ليرى هل هي ممن يستسلم لأمر الله و شرعه و قضاءه و قدره أم لا
و ليعلم كل انسان أن الدنياء دار ابتلاء ليست دار جزاء
و أن الله تعالى لا يبتلي إنساناً ببلاء لا يطيقه
كل انسان يبتلى حسب قدرته و طاقته لأن الله تعالى ليس بظلام للعبيد .
( لا يُكلف الله نفساً إلا و سعها ) .
فلتكن قوية و تري الله من نفسها خيراً .

و الحمد لله رب العالمين .

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .

فيه كثير رجال عندهم كل السبل اللي تسهل عليهم أنهم يتزوجون ثانية وثالثة لكنهم مرتاحين بزوجة واحدة ومكتفيين وليسوا بحاجة لزواج ثاني ..
أحيان الزوج من شدة حبه لزوجته يراها هي الوحيدة اللي تشبعه من جميع النواحي ولن يجد أفضل منها أو بمستواها ..

تأملوا هذاه الرواية عن المعصوم المنزوع منه حظ الشيطان من كان خلقة القرآن
وحاشا رسول الله ذلك .
لتتعرفوا على المحفز الرئيسي لفكرهم .

إن المرأةَ تقبلُ في صورةِ شيطانٍ ، وتدبرُ في صورةِ شيطانٍ ، فإذا أبصر أحدُكم*امرأةً*فليأتِ أهلَه . فإن ذلك يرد ما في نفسِه .
وفي روايةٍ (( أن النبيَّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ*رأى*امرأةً ))*. فذكر بمثلِه . غيرَ أنه قال : فأتى امرأتَه زينبَ وهي تمعسُ منيئةً. ولم يذكرْ : تدبرُ في صورةِ شيطانٍ.
الراوي:*جابر بن عبدالله*المحدث:*مسلم -*المصدر:*صحيح مسلم*-*الصفحة أو الرقم:*1403
خلاصة حكم المحدث:*

----

التفسير الصحيح للحديث هو :

الاشراف ..

لا إلـــه إلا اللــه...

اللهــم صلّ و سلم على سيدنا و نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين...


في ميـــزان حسناتك أخي الكريم...و أنـــار الله طريقك في الدنيا و الآخرة مثلما أنرتنــي...

__________________
يا ربي هدي سري و حققلي حلمي..

أختكم السفيرة لمو

واضح من ردك إنهم تسببوا لك في صدمة وألم تجاه أحب إنسان لك صلى الله عليه وعلى آله وسلم
لاتصدقينهم أبداً في أي قول يخالف فعله وقوله وخلقة القرآني وسيرته العطره
لاتصدقينهم إذا قالوا إنه قال عنك ناقصة عقل ودين أو حطب جهنم أو أي إستنقاص أو تقليل من شأنك وكرامتك وحتى لو خوفوك وكفروك بإنكارك لما روي ونقل عنه
مقياسك دائماً وأبداً والحكم بينك وبينهم القرآن وما صحه عنه ووافق القرآن وعقلك وفطرتك النقية والحب الصافي لمحمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم

هذا ما كنت اود قوله بطريقة اخرى