رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
يقول أهل ما يسمى بقانون الجذب: "هناك الطاقة الموجبة والطاقة السالبة":
الرد:
علميا الطاقة واحدة لا سالبة (-) ولا موجبة (+) ، إن استخدام الإشارات (سالب وموجب) هي للتمثيل الرياضي فقط ، كأن نقول الطاقة الخارجة من الجسم سالبة والداخلة اليه موجبة ، كما نستطيع أن نفرض العكس تماما وهو صحيح أيضا. لذا فتغيير الإشارات لا يغير في المدلول الفيزيائي شيء، فعلى سبيل المثال: بخصوص تغير الأشكال (Deformation) فإننا قد نفترض رياضيا (Mathematical) أن التمدد (Elongation) موجب والإنقباض (Contraction) سالب ، وهي مجرد فرضيات رياضية نستطيع عكسها دون أن نفسد المفهوم الفيزيائي لتغير الأشكال أو الطاقة
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
كلام نفيس جداً للدكتور محمد حسين يصف فيه طريقة أصحاب دعوات الروحية الحديثة في استدراج ضحاياهم و كيف يتدرجون معهم في تسريب أفكارهم، بالإعتماد علي المتشابه من آيات القرآن و تفسيراتهم الباطنية لها .
و قارن هذا بما يقوم به معالجو الطاقة في دوراتهم وتأملاتهم و تغليفها بغلاف العلم تارة و غلاف الدين تارة أخرى..
يتبين لك أنها إعادة الشبهات و الأفكار و الدعوات الهدامة و تقديمها في إصدار جديد ..!*
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في عقيدة وحدة الوجود
: ( إن تصور مذهب هؤلاء كافٍ في بيان فساده، ولا يحتاج - مع حُسن تصور- إلى دليلٍ آخر وإنما تقع الشبهة لأن أكثر الناس لا يفهمون حقيقة قولهم وقصدهم ، لما فيه من الألفاظ المجملة والمشتركة )
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
" و لما كنت أمة الاسلام خير الأمم بما أكرمها الله من الدين الكامل و النعمة التامة، كان من المتوقع أن تكون محصنة ضد خرافات الشرق و أباطيل الغرب، - و لكن للأسف – سرت بعض بضاعة القوم المزجاة الفاسدة إلي بعض عقول افراد الأمة في هذا الزمان، بسبب الجهل و ضعف التمسك بدينهم الحق، فكان منهم إقبال علي مثل هذه الضلالات، و نشاط في تحصيل هذه الكتب المنحرفة، بل وجد منهم من يروج لها و يدعو الي اقتنائها و يؤمن بمبادئها و أفكارها ..!*
رد : (مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه !
(كل شئ يحدث لك أنت من قمت بجذبه) هكذا يزعم الدجالون من مروجي ما يسمي قانون الجذب!
بل زعم احدهم ان مرضى السرطان و المبتلين من الاطفال يبتلون بذلك من ذنوب آبائهم..(!)