هكذا حواء ... و هكذا أدم عليهما الصلاة و السلام - الصفحة 8 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

مساحة مفتوحة موضوعات ونقاشات علمية، وثقافية، وفكرية، واجتماعية.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 31-08-2012, 02:28 PM
  #1
شكوى حبيب
موقوف
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 212
شكوى حبيب غير متصل  
رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام

نسيتُ أن اشير إلى قضية العقل..

هل عقل جنس النساء يساوي عقل جنس الرجال؟

أتركه لك أخت مسز لتوضحيه.
قديم 31-08-2012, 02:43 PM
  #2
مسز داني
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 10,079
مسز داني غير متصل  
رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام

سأقول برأيي
لكن اعذرني..معنى مفضلا عليها كثيرا كثيرا
التفضيل يعني الزيادة...وفيما يخص
لعنها اذا لم تلبي حاجته
هل يعني أن خطر اهمال هذه الحاجة...و عظم المخاوف جراء حرمانه
هي تعطيه الأفضليه
ام تجعلها في مقام المكلف الخطير
مثلا هناك وعيد شديد لتارك الصلاة...او لشار الخمر
او لمانع الزكاة
فهل العظمى..لدرء المفاسد..ام لعظم شأن الرجل
*اذا كان التفضيل يعني عظم الشأن
وليس الزيادة في الحاجة مثلا..

.....
بالنسبة للعقل
اعتقد هو يعني الحزم و سرعة و شدة حزم الأمور
و هو مرادف لكلمة اللب
الرجال اكثر حزما في تقييم الأمور العقلانية
فهو اعقل

ولا يعني انهم افهم او اوسع افقا
او ان المرأة اقل فهما و ادراكا
ولكن الرجل احزم...و اسرع تدبيرا
لذا وضع في مكانة قيم الاسرة لما تحتاجة من سرعة تقييم الامور
...
و الا فهما يتساويان
في العقاب و الثواب
والرجل يفقد لبه امام المرأة..في حالات الفتنة و المكر
فهو رغم انه الاعقل بحزم الامور
لكن كبشر ليس كاملا
__________________
[IMG]http://im68.***********/hCw6dK.jpg[/IMG]
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم
الدين المعاملة

التعديل الأخير تم بواسطة مسز داني ; 31-08-2012 الساعة 02:51 PM
قديم 31-08-2012, 03:06 PM
  #3
شكوى حبيب
موقوف
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 212
شكوى حبيب غير متصل  
رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسز داني مشاهدة المشاركة
(1)
سأقول برأيي
لكن اعذرني..معنى مفضلا عليها كثيرا كثيرا
التفضيل يعني الزيادة...وفيما يخص
لعنها اذا لم تلبي حاجته
هل يعني أن خطر اهمال هذه الحاجة...و عظم المخاوف جراء حرمانه
هي تعطيه الأفضليه
ام تجعلها في مقام المكلف الخطير
مثلا هناك وعيد شديد لتارك الصلاة...او لشار الخمر
او لمانع الزكاة
فهل العظمى..لدرء المفاسد..ام لعظم شأن الرجل.
*اذا كان التفضيل يعني عظم الشأن
وليس الزيادة في الحاجة مثلا..

.....
(1)

بالنسبة للعقل
اعتقد هو يعني الحزم و سرعة و شدة حزم الأمور
و هو مرادف لكلمة اللب
الرجال اكثر حزما في تقييم الأمور العقلانية
فهو اعقل

ولا يعني انهم افهم او اوسع افقا
او ان المرأة اقل فهما و ادراكا
ولكن الرجل احزم...و اسرع تدبيرا
لذا وضع في مكانة قيم الاسرة لما تحتاجة من سرعة تقييم الامور
...
و الا فهما يتساويان
في العقاب و الثواب
والرجل يفقد لبه امام المرأة..في حالات الفتنة و المكر
فهو رغم انه الاعقل بحزم الامور
لكن كبشر ليس كاملا
(1)- لكل حُكْمٍ سببٌ و علّةٌ. و علةُ غِلَظ عقوبة الإخلال بإشباع حاجته الغريزية هي شدة الحاجة .

و لها حاجةٌ مثله.... لكن لِمَ لم يرتب نفس العقوبة عليه حين رفضه أو تأبِّيه عن إرضائها؟

هنا الفرق .. و هنا الكلام الذي يجب أن يتم البحث و التعرف على السبب.

يا ترى ما هو السبب؟

أتركه للجميع ليشارك في فهم العلة و ينبغي أن يكون الفهم مترابطاً مع النصوص ..


(2) مسالة العقاب و الثواب ؛ يجب أن لا ترد هنا ، لأنها لا تعني شيئاً في مقام مسألة من الأكثر عقلاً.. لان مجرد حصول العقل المُناط به التكليف فإنه يكفي و لا يُشترط في التكليف قوة العقل أو ضعفه ، فليس الذكي أكثر تكليفاُ من الأقل ذكاءً.

في هذا الخصوص أتسائل : هل لمسألة القوامة على المرأة ، و مسالة اشتراط المحرم في كثير من أحوال الأنثى ، و مسألة التحريض على بقائها في بيتها بقدر الإمكان ، و مسألة جعل شهادة الإثنتين بواحد ، و مسالة فوارق صيغ اللعان ، و حديث (ما رأيت من ناقصات عقل....).. تعني شيئاً في هذا المقام؟
قديم 31-08-2012, 02:49 PM
  #4
مسز داني
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 10,079
مسز داني غير متصل  
رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام

اخي الكريم
ياليت تشرح الشرف بشكل مبسط
فعندما ارجع لكلمة التفضيل
لغويا
تعطيني كلمة..زيادة..اكثر
و هناك اسهاب اكثر بمعناها ..لكن
المختصر الزيادة
قأنا أريد قرينة للفهم أكثر
فلان افضل من فلاة...لقوته
فلان افضل من فلان لعقله
فلان افضل من فلان عند الله
فأنت قلت..الشرف يعني الفضل
فما هي القرينة
هل الحسب..او النسب.او المميزات الجسماني..او المكانة عند الله
فالشرف ..يعني العلو و الارتفاع
فالمشرف
هو من يطلع على امور من تحت ادارتة..و يقوم بشانهم
كلمة شرفة..مكان عال..
__________________
[IMG]http://im68.***********/hCw6dK.jpg[/IMG]
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم
الدين المعاملة
قديم 31-08-2012, 03:23 PM
  #5
شكوى حبيب
موقوف
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 212
شكوى حبيب غير متصل  
رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسز داني مشاهدة المشاركة
اخي الكريم
ياليت تشرح الشرف بشكل مبسط
فعندما ارجع لكلمة التفضيل
لغويا
تعطيني كلمة..زيادة..اكثر
و هناك اسهاب اكثر بمعناها ..لكن
المختصر الزيادة
قأنا أريد قرينة للفهم أكثر
فلان افضل من فلاة...لقوته
فلان افضل من فلان لعقله
فلان افضل من فلان عند الله
فأنت قلت..الشرف يعني الفضل
فما هي القرينة
هل الحسب..او النسب.او المميزات الجسماني..او المكانة عند الله
فالشرف ..يعني العلو و الارتفاع
فالمشرف
هو من يطلع على امور من تحت ادارتة..و يقوم بشانهم
كلمة شرفة..مكان عال..
الفضل في موضوعي هذا يرادف الشرف . كما قلت لك أنه تأثرٌ بالأقلام القديمة في بعض التخصصات العلمية.

و يختلف القدر أو الشرف أو الرفعة أو الفضل في كل شيء بحسبه.

الأمير أشرف و أفضل من الرعية (و هذا الذي يجب أن يكون أساساً). بماذا افضل و اشرف؟ بعقله (حسن تدبيره و إدراته) ، و رحمته بالرعية ، و علمه بطرق السياسة الشرعية للرعية . و لهذا نصَّبوه ، و اختاروه من بين سائر القوم. و أمرهم الله بالسمع و الطاعة له ، لأنه الأصل في الراس و الكبير أن يكون مطاعاً لتنتظم الحياة و يستمر التناغم . و إن كان بعضهم سيئا لسبب سوء اختيار الرعية له أو لسبب آخر .. و مثله الرجل.. يوجد من هو سيء الإدارة لبيته و أهله .. و لكن الغالب .. عكس ذلك..

و مدير العمل .... نفس ما أعلاه.

و الرجل .. نفس ما أعلاه.. و كما قلتُ لك.. لا يصلح لنقض هذا الكلام ذكر بعض النماذج التي تمثل نسبة 49% حتى .

لأن الكلام على الأصل أو العام أو الأكثر.

التعديل الأخير تم بواسطة شكوى حبيب ; 31-08-2012 الساعة 03:26 PM
قديم 31-08-2012, 03:13 PM
  #6
مسز داني
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 10,079
مسز داني غير متصل  
رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام

انتظر رأيك بالمشاركة77
وسأقول برأيي بالنقطة 1-2
يا أعضاء شاركونا
كأني أشحت منكم الفكرة
والرأي الجديد
/':
__________________
[IMG]http://im68.***********/hCw6dK.jpg[/IMG]
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم
الدين المعاملة
قديم 31-08-2012, 03:13 PM
  #7
شكوى حبيب
موقوف
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 212
شكوى حبيب غير متصل  
رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام

يفقد عقله و لبه عندها ....

فلسفة هذا و غيره من أسباب ارتكاب الخطيئة على العموم -في نظري- : أن قوة الرغبة لدى الرجل (و هذا من ضمن أسباب جواز التعدد) تجعل العقل يأخذ إجازة مؤقتة ، ليتسنى للجسد أخذ ما يحتاجه من الغريزة ، ثم بعدها تستيقظ النفس اللوامة.

فهو تسلسلٌ طبيعي.

و لا يعني أن عقله يتدهور تجاهها بل يعني أن قوة الداعي و الدافع تسبب في تأجيل عمل العقل مؤقتاً ..

وقت الخطيئة أو وقت إرضاء الغريزة يستتر العقل ..

(أذهب للب الرجل الحازم) .. لقوة الغريزة لدى الرجال ..

و لو تملك المرأة نفس قوة الغريزة الذكرية لأحدثت إخلالاً بالعالم البشري. و لكن رحمة من الله كانت غريزتها دون غريزة الرجل.

ضعفها الأنثوي + قوة غريزة الرجل = (أذهب للب الرجل الحازم)

التعديل الأخير تم بواسطة شكوى حبيب ; 31-08-2012 الساعة 03:16 PM
قديم 31-08-2012, 03:39 PM
  #8
شكوى حبيب
موقوف
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 212
شكوى حبيب غير متصل  
رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام

أخت مسز.

أعتقد الموضوع استنزف وقته.
فيُترك.

و إلا لك رأي آخر؟
قديم 31-08-2012, 03:42 PM
  #9
Raouf
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 3,446
Raouf غير متصل  
رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام

الله الله على جمال الحوار
اخ شكوى ادخل وحاورنى اريد ان استزيد ..
اريد رجالا يفقهون لا نساء يشعرون ..
قديم 31-08-2012, 04:00 PM
  #10
شكوى حبيب
موقوف
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 212
شكوى حبيب غير متصل  
رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jasmin raouf مشاهدة المشاركة
اخ شكوى ادخل وحاورنى اريد ان استزيد ..
مرحبا أخي الكريم.

دائما يلقَ العنتَ من لا يشتري ميزانين لموضوعه ، أو يستخدمهما في موضوعه:

الأول : ميزان (و قولوا للناس حسنى ) (إنها صفية) -دفعاً لتوارد الشبهات على الرائي و هنا القارئ-.
الثاني: ميزان العلم و الحكمة.


فالدقة اللفظية ، و كذلك القراءة التلقائية إن لم تخلو من السوابق و الترصدات الفكرية فلن تفلح ابداً في الوصول إلى النور.

التعديل الأخير تم بواسطة شكوى حبيب ; 31-08-2012 الساعة 04:03 PM
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:50 PM.


images