لاأملك الا الدعاء لك بأن يصلح أمرك وشأنك إلهي ويرزقك الصبر والسلوى
ومادام الأمر وصل كما وصفت فلابد من التنازل لبعض الأمور
وعدم تحميل النفس فوق ماتطيق
الدنيا أقصر من أن نضيعها بأمور بأيدينا ممكن تنحل وترجع أمورنا كما كانت وللأفضل
عوِّد نفسك أن لا تتعلّق كثيرًا بالأشخاص الذين تحبهم..
حتى لا يؤلمك الإنكسار بفقدهم، فبعضُ الإشخاص إن إكتفوُا منك.؟
رفضوُا بقائك في حياتهم.!
^
لامسني توقيعك