|
|
|
1- سؤال: لماذا أنت متمسك بها هكذا؟
2- يبدو لي عدم وجود رجال أكفاء بينكما يحكمون المجلس ويحكمون هذه الشروط. 3- يبدو لي أنّ النساء يلعبن لعبتهن جدياً في موضوعك. 4- أكثر الشروط هي شروط نسائية وضعت مع محامٍ انتهازي. 5- يجب أن تكون مراوغاً ذكياً يا عزيزي. 6- جديتك ووضوحك الزائد لا تنفع في هذه المواضيع. 7- نصيحة: دع الشروط جانباً، وتواصل مع زوجتك، واشتغل عليها عاطفياً بشكل كبير جداً خلال اليومين القادمين وإعطائها الوعود الجميلة، مع تأخير ردك بشأن الشروط. 8- نصيحة: أ- إن لم تنفع معها تلك الطريقة. ب- هي وأهلها يصرون على الشروط. ت- لم تنفع محاولات الصلح. عندها لنا حديث آخر، وطريقة سأخبرك بها لاحقاً. |
|
أحسنت أخي الفاضل البليغ
وجزاك الله خيرا كثيرا.... ستكون جميع ملاحظتك في عنايتي الخاصة قبل أن أعطيهم ردي.. سؤال: لماذا أنت متمسك بها هكذا؟ عندي أمل أنه ستصلح حياتنا... العيال يكسرون قلبي.. موقفها العام الماضي لما خرجت من البيت في نفس الوقت تقريبا، قبيل رمضان ... كان موقفها في العيد أن فاجأتني بطلتها عندما ذهبت إلى بيت أهلها، لأعيد على ابني وابنتي. 2- يبدو لي عدم وجود رجال أكفاء بينكما يحكمون المجلس ويحكمون هذه الشروط. هذا صحيح. 3- يبدو لي أنّ النساء يلعبن لعبتهن جدياً في موضوعك. هذا صحيح أيضا. 4- أكثر الشروط هي شروط نسائية وضعت مع محامٍ انتهازي. حسبي الله عليه ونعم الوكيل. 5- يجب أن تكون مراوغاً ذكياً يا عزيزي. إن شاء الله وذلك بالاستفادة من نصائحك، ونصائح بقية الإخوة والأخوات. 6- جديتك ووضوحك الزائد لا تنفع في هذه المواضيع. سأنتبه لذلك. 7- نصيحة: دع الشروط جانباً، وتواصل مع زوجتك، واشتغل عليها عاطفياً بشكل كبير جداً خلال اليومين القادمين وإعطائها الوعود الجميلة، مع تأخير ردك بشأن الشروط. ستكون هذه النصيحة في عين الاعتبار متى ما أمكنني ذلك. 8- نصيحة: أ- إن لم تنفع معها تلك الطريقة. ب- هي وأهلها يصرون على الشروط. ت- لم تنفع محاولات الصلح. عندها لنا حديث آخر، وطريقة سأخبرك بها لاحقاً إن شاء الله تنفع ، وإذا لم تنفع فسأبلغكم هنا ، وأنتظر رأيكم.. علما بأنه جاءتني أكثر من فكرة: 1- أشتغل على فكرة أن نسافر في هذه الفترة إلى الخارج لمدة 4 أيام، لإعادة ترتيب أوراق حياتنا من جديد ، وللخروج من هذه الأجواء المشدودة ، ومن دون الارتباط بأي مخلوق آخر ، ومن دون اصطحاب جوالاتنا حتى ننفصل عن الذين يؤثرون على علاقتنا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. 2- أن أطلب جلسة بحضور والدتها ووالدي ووالدتي فقط... |
|
1-
2- يبدو لي عدم وجود رجال أكفاء بينكما يحكمون المجلس ويحكمون هذه الشروط. 3- يبدو لي أنّ النساء يلعبن لعبتهن جدياً في موضوعك. 4- أكثر الشروط هي شروط نسائية وضعت مع محامٍ انتهازي. 5- يجب أن تكون مراوغاً ذكياً يا عزيزي. |
|
أخي الفاضل البليغ،
أرغب أيضا في معرفة رأيك بخصوص كل شرط من شروطي...لأخذها في عين الاعتبار عند إعداد الرد إضافة إلى نصائحك السابقة. شروطي هي: 1) أن تكتب اعتذارا خطيا صريحا ويضمن في ورقة الشروط التي ستوثق في المحكمة على الإساءات اللفظية الشفهية وعن طريق الرسائل التي كانت تطلقها علي وأحيانا على أهلي.. 2) أن تكتب تعهدا خطيا أنها لا تعود إلى هذا الأسلوب ( الإساءات اللفظية الشفهية وتلك التي عن طريق الرسائل) في التعبير عن انفعالاتها وغضبها. 3) أن يكون مصروفها الشهري محددا ، ولا تطالب بشيء إضافي فوقه. وقد تم الاتفاق على أن يكون مصروفها الشهري 2000ريال. 4) إذا كانت لها رغبة في الوظيفة ، فلا يوجد لدي مانع من ذلك من حيث المبدأ ، ولكن بشرط تحقق الأمور التالية: أ- أن تكون وظيفتها في مكان سكننا ، أي مكان ما يكون عملي يكون مكان وظيفتها. ب- أن لا يربك أمر وظيفتها، استقرارنا الأسري ، ويكون التفاهم في هذا الشأن بالود والموضوعية والمرونة من الطرفين. وما يجري في أمر الوظيفة يجري في أمر الدراسة إذا ما رغبت أن تكمل دراستها. ج- يفضل أن تكون الوظيفة في السلك التعليمي حتى يكون الدوام متوافق مع دوام جميع أفراد الأسرة (ابنتنا وولدنا) بما فيهم أنا شخصيا ، وهذا يقلل من احتمالية الإرباك داخل الأسرة ، حيث توافق الأوقات. 5) أن تقوم بشؤون البيت من طبخ وغسيل وتنظيف. 6) أن لا تعترض على مسألة الإنجاب ، فأنا أرغب بطفلين إضافيين بحسب كتبة الله ، ولا أريد الإنجاب فوق سن الأربعين ، ووافقت على هذا الشرط على أن لا يكون تفكيرنا في الإنجاب إلا بعد سنة من تأريخه. ( تأريخ تمام الصلح ذو الحجة 1438). 7) أن لا تخرج من البيت دون إذن صريح مني. 8) أن تدرك أن حق الفراش حق مفروض لي من الله عليها ، وتستجيب لذلك ما لم يكن هنالك مانعا شرعيا أو صحيا. 9) تم الاتفاق على أن يكون رجوعها إلى البيت ( شقتنا بالدمام) بعد نهاية الفصل الدراسي الأول 1439 هجري (نهاية شهر ربيع الآخر)، على أن تجلس في بيت أهلها ، وتكون دراسة البنت في الأحساء، ثم تنقل إلى الدمام مع بداية الفصل الدراسي الثاني. و في عطل نهاية الأسبوع خلال هذه المدة تأتي إلى الدمام حيث شقتنا، لنستمتع نحن أفراد الأسرة (أنا وهي وابنتنا وولدنا) بأوقاتنا معا في نهاية كل أسبوع. 10) أن نراجع معا ( أنا وهي) مختصا نفسيا من أجل تحقيق التوافق والانسجام النفسي بيننا وفق الطبيعة النفسية لكل واحد منا، بمساعدة هذا المختص. وقد تم الاتفاق على أن يكون هذا الشخص محل قبول تام من الطرفين. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|