ان شالله الله لن يلاحظ اي شي ..
اجعلي ايمانك بالله كبير ...
فالله يستر على الاشخاص الذين سترو على انفسهم ..
حبيبتي ان الدعاء يرد القضاء ..
و لا انصح بأن تخبري زوجك و تنبهيه بالموضوع و ان علم اخبريه بالحقيقه
توكلي على الله و تزوجيه و ستكونين سعيده باذن الله و لا يوجد شي تخافي منه لانك لم تقومي بشي غلط
وكما قال اخي ان المهبل سيكون ضيق و هذا دليل على صدق كلامك
نهاية المطاف يا هنوووو هو ان تحسمي امرك بعد كل هذه الآراء المتوافقة منها والمتناقضة بان تدرسي كل رأي منها بمعنى انك اما م3 حلول اما ان تعترفي له مسبقا واما ان تستمري على ما انت عليه وما ان تعدلي عن فكرة الزواج وتقاوميها ولكي تعرفي اي طريق تختارين انظري الى العواقب السلبية والايجابية لكل حل من ال3 بعملية حسابية وفقا للقواعد المعروفه (درء المفاسد يُقدَم على جَلب المصالح)و(اختيار اهون الشر)و(الأوٌلى فالأوٌلى)وخلاصته انك ان بحتِ له بالسر قد تخسرينه وقد تُفضحين و(قد) يتفهم وضعك ويصدقك والخسارة والفضيحة اقوى احتمالا لذا نستبعد الحل الاول وننظر الى الثالث قبل الثاني ففكرة العدول عن الزواج والمقاومة لو نجحت واستمرت هي الحل الاسلم من ناحية ضمان عدم افتضاح امرك امام احد لكنها تبدو صعبة جدا من ناحية اقناع الاهل والمجتمع ومن ناحية الضريبة المرة التي سوف تدفعيها وهي بقاؤك وحيدة عازبة عانسا محرومة من كل احتياجات المرأة الاجتماعية والعاطفية والجسدية فلا زوج تسكنين إليه ويسكن إلك ويحمل عنك وتحملين عنه ولا امومة مغروسة مشاعرها في غريزتك بالفطرة ولا اولاد تحلمين بهم وتحملين همومهم وتصرفين زهرة العمر في تربيتهم ليحملوك ويريحونك في الكبر , ويبقى الخيار الثاني وهو ان تمضي قُدُما في مشروع الزواج وما هي اتحمالات الربح والخسارة فيه واين مواضع القوة والضعف فمواضع الضعف انه قد يكون خبيرا فيعرف انك لست عذراء وموضع القوة ان نساء كثيرات لا ينزل لهن دم وبعضهن يولدن من غير غشاء وموضع الضعف انه يكون جاهلا معاندا لا يقنع بهذه الاقوال وموضع القوة اراء الاطباء والعلم والحوادث المؤيدة لهذه الاقوال وموضع الضعف فحص طبي يكشف المستور ويؤكد الشكوك و وموضع القوة هو سجلك الطاهر الشريف النظيف حيث لم تُعرف عنك سابقة رذيلة ولا شبهة ويبقى الخوف والامل الخوف من الا يتقبل الامر مهما يكن والامل ان يمر الامر بسلام وكأن شيئا لم يكن او ان يتفهم ويتقبل الآراء العلمية والطبية المتعلقة بغشاء البكارة وقبل ان تخوضي في هذا الامر بإمكانك ان تستشفي عقليته وشخصيته بالاخذ معه والرد وان لم يُتح لك الامر وان قررتي الخوض في مشروع الزواج اقول خوضي في الامر بكل ثقة وثبات كأي فتاة عذراء لا يظهر عليكي سوى خوف العذراء في ليلة الزفاف وكوني واثقة من نفسك بعد ثقتك بالله وادعي الله في جوف الليل فمن يعرف الله يعرفه والتائب من الذنب كم لا ذنب له والله الموفق
التعديل الأخير تم بواسطة عبدول ; 06-01-2004 الساعة 02:41 AM
عزيزتي لا تحملي هم فأن الهم يذهب الجسد ويحرقه انت ليس مذنبة والحمد لله بل هو خطاء بسيط والف من النساء فعلن هاذا هوني هوني عليك وقبلي الرجل زوج لك وتوكلي على الله فهوووو حسبك.. انا شخصيا انصحك ان تستمري وتوافقي في زوجك وتضاهري انك جدا جدا سعيدة وهو كذالك لا غبار عليك انت معتى الشرف من خلال كلامك ومعنىالطهارة يا اختي الحبيبة وفعلي الاءمور طبيعية وستعدي لاءجمل ليلة واجمل شهر عسل طيب ودخلي مع عريسك لغرفتكم على انك عذراءطيب وسكروا في نشوة الحب وعطيه نفسك كما ذكروا لك الاءخوان ان الرجال لا يشعرون او يدققون في النضر لدم وبعدين هناك من الفتياة لا يخرجمنها دم وهي باكر امر طبيعي حبيبتي طيب البكاء ليس لك بل البكاء لغيرك يكفيك انك خلوقة وبشهادت الجميع..... ونفترض ان زوجك عرف هاذا انك غير باكر لا سامح الله نصيحتي لك ايضا ان تحتفضي في الذي كتبتيه لنا وتستنسخيه كان كلام جدا جدا حزين ومقنع ويدل على صدقك وما خرج من القلب يدخل في القلب. راويه كتابتك وقسمي له في القران انه هاذا القصة حدثت لك ولم يمسسك بشر واذا كان عاقل فسوف يقدر ويتفهم واذا كان متهور لا سامح الله فطلبي منه ان لا يقول لاءحد ويستر عليك وتصنعون عذرا اذا سألكم احد عن الاءنفصال عذر مقنع تتفقوا عليه ومن بعد هاذا اما تصبحين مطلقة ام يتم زواجك في رحمة الله وعطفه. زواج مبارك ووافينا باخبارك ارجوك كي نعرفك ونعرف ما حل بك من خير...؟
هنووووووو الي اعرفه واسمع عنه,,,,, انه بعد اول عملية جمااااع,,,,, يحدث التهااب وتورم في المهبل,,,, وهذا لايحدث الا عند البكرررر,,,,, فأتمناا ان يكون حالك بعد الزوااج واول علمية جماااع,,, مثل اي بنت تتزووج,,,, وهذي من قرائن البكرررر موب بس الغشاااء حق البكارة
ماازلت متمسك برائيي بان لاتقولي لة شي,,, وان لاتضيعي هذاا الزووج,,,, وتاملي عمرك الان,,, يعني هل تقتلك هذه الاسراااار,, ام الي متي,,,, اكثري من الدعاا وتوكلي عاي ربك
اختي العزيزة ادعي الله ان يوفقك في زواجك انا انسان خاطب وما اعرف في هذي الاشياء اول حاجه خلي ثقتك بالله كبيرة وثقي ان الله وحده هو الي يعرف مصداقيتك اذن توكلي على الله وحده ولا ترجعي لأي انسان 0 لان هذي الامور حلها بيد الله سبحانه وتعالى0 واحنا في زمن معدومه فيه الثقه اذان ما قدامك الا الثقه بالله وحده ختام كلامي لا تبلغي اي احد حتى زوج المستقبل وقبل هذا ثقي بالله انه يعوضك وواصلي في موضوع زواجك ولا تردي الشخص0واتمنى لك التوفيق
الحل عندي
اولاً اختي العزيزة من قال لك انك فقدتي غشاء البكارة ( غشاء البكارة لا يمكن ان يفض بسهولة فأنتي واهمه ، اذهبي إلى الدكتورة لتتأكدي )
ثانياً إذا كان غشاء البكارة فعلاً قد انفض فزوجك صدقيني لن يعرف لأن المهبل ضيق جداً ونسبه كبيرة من الفتيات عند فض البكارة لايخرج منهن دم .
والله يفقك ،،، آمين يارب العالمين
ولا تنسي الدعاء